هل رونالدو بينالدو؟.. اللاعبون الأكثر تسجيلا لركلات الجزاء بالقرن الـ21
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
يحتل البرتغالي كريستيانو رونالدو صدارة ترتيب هدافي كرة القدم عبر التاريخ بـ928 هدفا غير أن بعضها جاء من ركلات جزاء سواء مع الأندية التي لعب لها أو رفقة منتخب البرتغال.
ويتصدر "الدون" مهاجم النصر السعودي ترتيب قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا لركلات الجزاء مع الأندية والمنتخب في القرن الـ21 برصيد 174 هدفا متبوعا بالبرازيلي هالك لاعب أتلتيكو مينيرو (116 هدفا).
في المقابل، حل الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي في المركز الثالث برصيد 109 أهداف.
وتاليا قائمة اللاعبين الـ10 الأكثر تسجيلا للأهداف من ركلات الجزاء في القرن الـ21: البرتغالي كريستيانو رونالدو (174 هدفا) البرازيلي هالك (116 هدفا) الأرجنتيني ليونيل ميسي (109 أهداف) الإنجليزي هاري كين (89 هدفا) البرازيلي نيمار (88 هدفا) البولندي روبرت ليفاندوفسكي (88 هدفا) السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (87 هدفا) الإيطالي فرانشيسكو توتي (86 هدفا) الصربي دوشان تاديتش (85 هدفا) الإيطالي تشيرو إيموبيلي (84 هدفا)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
بعد رحيل كاساس: هل المدرب البرتغالي هو الحل لجعل العراق ينافس الكبار؟
أبريل 15, 2025آخر تحديث: أبريل 15, 2025
المستقلة/- في خطوة هامة تتعلق بمستقبل المنتخب العراقي لكرة القدم، أفادت مصادر حصرية للمستقلة ،أن اتحاد كرة القدم العراقي سيكشف عن اسم المدرب الجديد للمنتخب الوطني في الأيام أو الساعات القليلة المقبلة.هذا يأتي بعد إنهاء عقد المدرب الإسباني خيسوس كاساس، الذي لم يكن قادرًا على تحقيق النتائج المرجوة في التصفيات والمباريات الودية الأخيرة.
ووفقًا للمصادر، فإن اتحاد الكرة العراقي يعكف حاليًا على اتخاذ قرار حاسم بشأن هوية المدرب القادم. ومن بين الخيارات المطروحة، تزايدت الأقاويل حول إمكانية التعاقد مع مدرب برتغالي، في ظل التوجهات الجديدة نحو المدربين الأوروبيين الذين يمتلكون تجارب غنية في التدريب على مستوى الأندية والمنتخبات. ويُعتبر هذا الخيار مرغوبًا من قبل بعض أعضاء الاتحاد الذين يسعون لتحقيق طفرة فنية للمنتخب الوطني.
من جهة أخرى، يظل الخيار المحلي قائمًا أيضًا، حيث يُرجح بعض المتابعين إمكانية أن يتم التعاقد مع مدرب عراقي صاحب خبرة في التدريب المحلي والدولي، وهو ما قد يسهم في تعزيز العلاقة بين المنتخب والجمهور العراقي، فضلاً عن توفير استقرار أكبر في فترة البناء المقبلة.
لكن في ظل هذه الحيرة بين الخيارين، يبقى السؤال الأهم: هل سيظل اتحاد الكرة العراقي ملتزمًا بتوجهاته السابقة نحو المدربين الأجانب، أم سيختار مدربًا محليًا ليكون جزءًا من استراتيجيات بناء المنتخب على المدى البعيد؟
نهاية عهد كاساس: تحديات وتوقعات المستقبل
لقد أثار قرار إنهاء عقد كاساس تساؤلات عديدة حول مستقبله، ومدى تأثير تجربته القصيرة مع المنتخب العراقي. ورغم أن النتائج لم تكن في المستوى المطلوب، إلا أن التجربة كانت محورية في إعطاء إشارات حول احتياجات المنتخب وأسلوب اللعب الذي يحتاج إلى تطوير. ويأمل الشارع الرياضي العراقي أن يكون المدرب الجديد قادرًا على إدخال أسلوب لعب مميز يسهم في تطوير مستوى اللاعبين ورفع معنوياتهم في التصفيات القادمة.
بينما يترقب الجميع إعلان الاتحاد العراقي عن المدرب الجديد، تبقى الآمال كبيرة في أن يحمل المدرب القادم استراتيجيات حديثة تلبي طموحات الجمهور العراقي وتحقق حلم التأهل إلى البطولات القارية والعالمية.