وزير دفاع لبنان: لن نعود إلى ما قبل وقف إطلاق النار.. ويجب ردع العدو الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
قال وزير الدفاع اللبناني اللواء ميشال منسّى، إنهم يرفضون العودة إلى ما قبل وقف إطلاق النار وتصدى لمحاولات ضرب جهود الدولة في ترسيخ الأمن، وفق ما ذكرت موقع لبنان 24.
وذكر وزير الدفاع اللبناني: نطالب الدول الراعية لاتفاق وقف النار بردع العدو الإسرائيلي عن انتهاكاته.
شدد وزير الدفاع منسى على رفض لبنان العودة الى ما قبل وقف اطلاق النار في نوفمبر ٢٠٢٤ والتصدي بقوة لمحاولات ضرب جهود الدولة في ترسيخ الامن والاستقرار على كل الاراضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قبل وقف إطلاق النار العدو الإسرائيلي وزير دفاع لبنان وزير الدفاع اللبناني لبنان المزيد
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: سيطرة كاملة على محور موراج
في تصريحات جديدة أثارت الجدل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم الأحد، أن الجيش الإسرائيلي قد أحكم سيطرته الكاملة على محور موراج، وهو الطريق الذي يربط خان يونس برفح ويمتد من الشرق إلى الغرب بطول 12 كيلومترًا.
وأوضح كاتس أن المنطقة الممتدة بين محور فيلادلفيا وموراج قد أصبحت جزءًا من ما وصفه بـ"المنطقة الأمنية الإسرائيلية"، وذلك تزامنًا مع فترة عيد الفصح اليهودي.
وفي منشور له على منصة "إكس"، أكد كاتس أن "كلما استمرت حركة حماس في الرفض، زاد جيش الدفاع الإسرائيلي من وتيرة عملياته، حيث يعمل على إحباط تحركات الحركة وتدمير بنيتها التحتية". وأضاف: "ستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة، وسيدفع المزيد من سكانها إلى النزوح عن مناطق القتال".
مصر تدين قصف اسرائيل لمستشفى المعمداني بمدينة غزة
ارتفاع حصيلة ضحايا حرب إسرائيل بغزة إلى 50944 شهيدًا
وأشار وزير الدفاع إلى أن مئات الآلاف من المدنيين تم إجلاؤهم من مناطق العمليات العسكرية، لافتًا إلى أن "عشرات في المئة من أراضي قطاع غزة أصبحت ضمن نطاق المنطقة الأمنية الإسرائيلية". كما كشف عن توسيع وتعميق المنطقة الحدودية شمال غزة، في إطار استراتيجية أمنية تهدف إلى حماية التجمعات الإسرائيلية المحاذية.
وتابع كاتس موضحًا أن العمليات البرية تسبقها دائمًا عمليات تمشيط وتطهير مكثفة تنفذها قوات الجيش من البر والجو والبحر، وتشمل استخدام معدات متطورة لكشف وتفجير العبوات الناسفة وتدمير البنى التحتية التي تُصنف كتهديدات محتملة، وذلك لتأمين تقدم القوات البرية وتوفير غطاء واقٍ لها.
وفي ختام منشوره، شدد كاتس على أن هذا النهج العسكري يُنفذ بدعم كامل من القيادة السياسية الإسرائيلية، مضيفًا أن الهدف النهائي من هذه الاستراتيجية هو تكثيف الضغط على حركة حماس لإجبارها على العودة إلى طاولة المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن.