ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط±طھظپط¹ ط¹ط¯ط¯ ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط¥ظ„ظ‰ 49,747 ط´ظ‡ظٹط¯ط§ظ‹ طŒ ظˆط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط§طھ ط¥ظ„ظ‰ 113,213 ظ…ظ†ط° 7 طھط´ط±ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆظ„/ ط£ظƒطھظˆط¨ط± 2023.
ظˆط£ظپط§ط¯طھ ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© طŒ ط¨ط£ظ† ظ…ظ† ط¨ظٹظ† ط§ظ„ططµظٹظ„ط© 634 ط´ظ‡ظٹط¯ط§طŒ ظˆ1,172 ظ…طµط§ط¨ط§ ظ…ظ†ط° 18 ط¢ط°ط§ط±/ ظ…ط§ط±ط³ ط§ظ„طط§ظ„ظٹ.
ظˆظ‚ط§ظ„طھ ط¥ظ† 130 ط´ظ‡ظٹط¯ط§طŒ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ط´ظ‡ظٹط¯ط§ظ† ط¬ط±ظ‰ ط§ظ†طھط´ط§ظ„ظ‡ظ…ط§طŒ ظˆ263 ظ…طµط§ط¨ط§ ظˆطµظ„ظˆط§ ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 48 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط©.
ظˆط£ظˆط¶ططھ ط£ظ† ط¹ط¯ط¯ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظ…ط§ ط²ط§ظ„ظˆط§ طھططھ ط£ظ†ظ‚ط§ط¶ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ظ†ط´ط¢طھ ط§ظ„ظ…ط¯ظ…ط±ط©طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھطŒ ظˆظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ط·ظˆط§ظ‚ظ… ط§ظ„ط§ط³ط¹ط§ظپ ظˆط§ظ„ط·ظˆط§ظ‚ظ… ط§ظ„ظ…ط®طھطµط© ط§ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ظ…طŒ ط¨ط³ط¨ط¨ ظ‚ظ„ط© ط§ظ„ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹط§طھ.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط طھ ط ظ ط ظ ظٹط ط
إقرأ أيضاً:
مدربة حساب ذهني تروي تجربتها في تعليم طلاب مكفوفين
دمشق-سانا
من إيمانها بفكرة قدراتهم الاستثنائية، خاضت مدربة الحساب الذهني الشابة نوار الدياب تجربة مميزة على حد تعبيرها في تدريب الأطفال المكفوفين على الحساب الذهني باستخدام المعداد “الأباكوس” و المعداد الافتراضي.
وبدأت فكرة تعليم الحساب الذهني لهذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة وفق نوار بعد زيارتها لمعهد المكفوفين في دمشق، والذي يضم طلاباً من مرحلة التعليم الأساسي وحتى الثانوي إلى جانب قسم للتدريب المهني والدارسين فيه، وتتدرج إعاقتهم من حالة ضعف البصر الجزئي وحتى الكلي.
وأوضحت المعلمة الشابة نوار أنه بالتنسيق مع إدارة المعهد باشرت إعطاء دروس الحساب الذهني للراغبين من الطلاب سواء بشكل مباشر أو عبر جلسات أون لاين.
ووصفت نوار تجاوب الطلاب المكفوفين معها بالقول: “وجدت لدى الطلاب قدرات عظيمة.. ولم أجد أي صعوبة في التعامل معهم.. بفرق أنهم اعتمدوا على السمع واللمس ليفهموا الفكرة”، لافتة إلى تميزهم عن أقرانهم الأسوياء، حيث تفقوا في المعداد الافتراضي بسبب مقدرتهم المميزة على التخيل.
وحول تطوير هذه التجربة بينت مدربة الحساب الذهني أنها تعمل حالياً على تحقيق هدفين، الأول دورة للأطفال المكفوفين على مكعب الروبيك عن طريق اللمس واستبدال الألوان بأشياء محسوسة، والثاني دورة إعداد مدرب حساب ذهني من الشباب المكفوفين ليقوموا بدورهم بتدريب الأطفال.
ورأت نوار بعد هذه التجربة أنه يمكن التوجه بشكل أكبر لتدريب وتعليم الأطفال المكفوفين على كل وسائل التعليم العلمية والنظرية لإظهار مهاراتهم وإبداعاتهم، والاستفادة منهم كقوة علمية وعملية في المستقبل.