كتب- محمد نصار:

نظمت وزارة البيئة من خلال فرعها الإقليمي بالبحر الأحمر ومحميات البحر الأحمر، احتفالية أقامها مشروع "الغردقة خضراء"، بمارينا الغردقة للاحتفال بالمبادرة العالمية "ساعة الأرض"، وذلك بالتعاون مع محافظة البحر الأحمر، وجمعية الحفاظ على البيئة بالبحر الأحمر (هيبكا)، ومارينا الغردقة.

وأكدت وزيرة البيئة، أهمية المشاركة في تلك الاحتفالية العالمية، ودعت جميع المواطنين والمجتمع المحلي في الغردقة للمشاركة من خلال إطفاء الأنوار غير الضرورية لمدة ساعة، مؤكدة أن هذه المشاركة خطوة مهمة نحو تعزيز الوعي البيئي في الغردقة ومصر بشكل عام، مُشيرة إلى أن هذه الفعالية تمثل رمزًا قويًا للعمل الجماعي لمكافحة التغيرات المناخية، مشددة على أهمية تكاتف الجميع للتصدي للتحديات البيئية والمساهمة في تحقيق الاستدامة البيئية.

وعلى هامش الاحتفالية، أوضحت ياسمين فؤاد، أن مشروع الغردقة خضراء، أطلق حملته المحلية "لأجل الغردقة الخضراء"، والتي تركز على أهمية الجهود الجماعية لتحويل الغردقة إلى مدينة خضراء ومستدامة، حيث تهدف الحملة إلى تشجيع جميع الأطراف المعنية على تبني ممارسات بيئية مستدامة في المدينة، خصوصًا في ظل تأثير التغيرات المناخية على القطاع السياحي والبيئة المحلية، وقد تعهد 11 فندقًا في الغردقة بدعم العمل المناخي والمشاركة في المبادرات البيئية خلال عام 2025.

من جانبها أوضحت الدكتورة يسرية حامد، مدير مشروع "الغردقة خضراء"، أن حملة "لأجل الغردقة الخضراء" تمثل ركيزة أساسية في استراتيجية المشروع لرفع مستوى الوعي البيئي في المدينة، مؤكدة أهمية إشراك جميع الأطراف المعنية في العمل المناخي، مُضيفة أن نجاح مشروع "الغردقة خضراء" يعتمد على توحيد جهود جميع الشركاء وتحفيز القطاع السياحي على تبني ممارسات أكثر استدامة، مما يسهم بشكل فعال في تقليل الآثار السلبية للتغيرات المناخية على البيئة.

وتأتي مشاركة مصر الفعالة في "ساعة الأرض" هذا العام في إطار التزامها الراسخ بالمشاركة في الفعاليات البيئية العالمية، مشيرة إلى أن هذه الفعالية تمثل فرصة قيمة لتسليط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه مصر في التصدي لتحديات التغيرات المناخية، وقد شهدت المبادرة العام الماضي مشاركة واسعة من أكثر من 180 دولة ومنطقة حول العالم، ونجحت في تحقيق توفير ملحوظ في استهلاك الطاقة تجاوز 1.4 مليون ساعة.

وتعد مشاركة مصر في هذه المبادرة العالمية جزء لا يتجزأ من دورها الريادي في تعزيز الوعي البيئي على المستوى العالمي، وتحفيز المجتمع المحلي على اتخاذ خطوات عملية وفعالة نحو حماية البيئة.

جدير بالذكر أن "ساعة الأرض" هي مبادرة عالمية رائدة أطلقها الصندوق العالمي للطبيعة لأول مرة في عام 2007، بهدف زيادة الوعي بقضايا التغير المناخي وأهمية الحفاظ على البيئة، حيث تقام الفعالية سنويًا في آخر سبت من شهر مارس، ويلتزم المشاركون في جميع أنحاء العالم بإطفاء الأنوار غير الضرورية لمدة ساعة واحدة، من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً.

اقرأ أيضًا:

نجيب ساويرس: مستعد للمشاركة في إعمار غزة بشرط ضمان حق الفلسطينيين

إطلاق مشروع محطة "تحيا مصر 2" بميناء الدخيلة لتعزيز التجارة الدولية

ذروة البرودة وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن طقس الـ72 ساعة المقبلة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وزارة البيئة مشروع الغردقة خضراء محميات البحر الأحمر ساعة الأرض محافظة البحر الأحمر

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مصر تشارك العالم المبادرة العالمية لإطفاء الأنوار "ساعة الأرض" لعام ٢٠٢٥ أخبار 15% من مساحة مصر.. ننشر خريطة أسماء وأماكن 30 محمية طبيعية أخبار البيئة تكشف حقيقة تضرر منطقة خليج حنكوراب بمحمية وادي الجمال أخبار البيئة: مصر تستضيف مؤتمر الأطراف الـ 24 لاتفاقية حماية بيئة البحر المتوسط أخبار

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد أخبار وتقارير "العلواية" تنافس مائدة إفطار المطرية.. والأرصاد تعلن طقس عيد الفطر - (النشرة دراما و تليفزيون أبرزهم إلهام شاهين وعبير صبري.. 13 صورة لنجوم الفن في حفل سحور دراما و تليفزيون مي عمر ترد على تعليق لمتابعة بشأن اعتزال محمد سامي.. (ما القصة؟) جنة الصائم الأزهر للفتوى يكشف: هؤلاء الأقارب لا يجوز إعطاؤهم من زكاة المال سفرة رمضان بعد فيديو لهدى المفتي تأكله بـ"العيش".. هل الأفوكادو فاكهة أم خضار؟

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد أخبار وتقارير "العلواية" تنافس مائدة إفطار المطرية.. والأرصاد تعلن طقس عيد الفطر - (النشرة دراما و تليفزيون أبرزهم إلهام شاهين وعبير صبري.. 13 صورة لنجوم الفن في حفل سحور دراما و تليفزيون مي عمر ترد على تعليق لمتابعة بشأن اعتزال محمد سامي.. (ما القصة؟) جنة الصائم الأزهر للفتوى يكشف: هؤلاء الأقارب لا يجوز إعطاؤهم من زكاة المال سفرة رمضان بعد فيديو لهدى المفتي تأكله بـ"العيش".. هل الأفوكادو فاكهة أم خضار؟

إعلان

أخبار

"البيئة" تحتفل بساعة الأرض من خلال مشروع "الغردقة خضراء"

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 20

القاهرة - مصر

20 13 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: عيد الفطر 2025 إفطار المطرية انسحاب الأهلي مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة وزارة البيئة مشروع الغردقة خضراء محميات البحر الأحمر ساعة الأرض محافظة البحر الأحمر مؤشر مصراوي دراما و تلیفزیون الغردقة خضراء صور وفیدیوهات البحر الأحمر ساعة الأرض من خلال

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة تبحث مع جمعية ميديف الفرنسية تعزيز الاستثمارات التحول الأخضر بمصر

التقت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وفد جمعية أرباب رجال الأعمال الفرنسية "ميديف الدولية" MEDEF والذى يضم عدد من كبرى الشركات الفرنسية التي تسعى لتوسيع استثماراتها في مصر، لمناقشة فرص التعاون في تعزيز الاستثمارات الداعمة للتحول الأخضر في مصر من خلال مشروعات بيئية ومناخية متنوعة، برئاسة السيد ووتر فان ويرش نائب الرئيس التنفيذى لشركة "ايرباص" AIRBUS ورئيس البعثة الفرنسية لرجال الأعمال، وذلك في إطار الزيارة  الرسمية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة.

وقد ثمنت د. ياسمين فؤاد وزيرة البيئة التعاون الممتد مع الجانب الفرنسي على المستوى الثنائي ومتعدد الأطراف، وعلاقة التعاون المميزة في مجال البيئة، وايضاً ملف المناخ حيث قادت مصر المجموعة الأفريقية في اتفاق باريس عام ٢٠١٥، وفي ملف التنوع البيولوجي والذي لعبت مصر دور محوري خلال استضافتها لمؤتمر التنوع البيولوجي COP14، والذي ساهم في رسم خارطة الطريق للإطار العالمي للتنوع البيولوجي، وتسليط الضوء على الرابطة بين التنوع البيولوجي والقطاعات المختلفة وخاصة قطاع المال والأعمال.

واستعرضت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة رحلة تغيير النظرة تجاه البيئة التي خاضتها مصر خلال السنوات الماضية وتؤسس بها لمسار التحول الأخضر، وذلك من خلال تغيير الحوار حول البيئة وربطها بالمسارات الاقتصادية والاجتماعية للدولة، ففي عام ٢٠١٩ اصدر مجلس الوزراء اعتماد معايير الاستدامة البيئية في الخطة الاستثمارية للدولة بهدف طموح للوصول إلى نسبة ١٠٠٪؜ مشروعات خضراء في الموازنة العامة بحلول عام ٢٠٣٠، من خلال عملية طوعية تدريجية.

واضافت وزيرة البيئة ان تزايد أهمية قضية تغير المناخ دفع الحكومة المصرية لتعديل وضع المجلس الوطني للتغيرات المناخية ليصبح تحت رئاسة السيد رئيس مجلس الوزراء وبعضوية مختلف الوزارات، وكان من اهم ثماره اعداد الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠، وتحديث خطة المساهمات الوطنية ٢٠٣٠ اكثر من مرة، حيث سيتضمن التحديث الأخير ادراج الحلول القائمة على الطبيعة والحفاظ على الشعاب المرجانية، انطلاقا من المبادرة التي اطلقها فخامة الرئيس عام ٢٠١٨ بالدعوة للتآزر بين اتفاقيات ريو الثلاث ( المناخ، التنوع البيولوجي، التصحر) كمدخل متكامل لتحقيق الاستدامة.

وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد  ان مصر باعتبارها دولة لا تتعدى انبعاثاتها ١٪؜، يعد التكيف اولوية لها خاصة مع تحديات الأمن الغذائي وندرة المياه، تم اعداد استراتيجية وطنية لاستثمار المناخ تركز على قطاعات المياه والزراعة بالشراكة مع القطاع الخاص، وتشجيع القطاع المصرفي على التدخل لتقليل مخاطر الاستثمار للقطاع الخاص، كما يتم العمل حاليا على وثيقتين هامتين هما الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الدائري، والاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الأزرق، خاصة مع استضافة مصر في نهاية العام لمؤتمر اتفاقية برشلونة لمكافحة التلوث في البحر المتوسط، والذي سيكون احد محاوره التركيز على آليات اشراك القطاع الخاص لحماية البيئة البحرية وتعزيز الاقتصاد الأزرق.

ولفتت وزيرة البيئة إلى ان جزء من الدخل القومي يعتمد على قطاع السياحة، مما تطلب إطلاق عدد من المبادرات التي تحقق صون الموارد الطبيعية في السواحل لحماية البيئة البحرية ومنها مبادرة الحفاظ على الشعاب المرجانية بالتعاون مع القطاع الخاص، بما يعزز السياحة المستدامة، ويتم العمل على تأسيس صندوق الطبيعة بالتعاون مع احد البنوك الوطنية وشركاء التنمية لتقليل مخاطر رأس المال للقطاع الخاص للاستثمار في تنفيذ أنشطة السياحة البيئية، واتاحة الفرصة للقطاع الخاص لتنفيذ أنشطة في المحميات الطبيعية، حيث عملت وزارة البيئة على خلق سوق متكامل لمنتج السياحة البيئية وتشجيع الاستثمار في الطبيعة.

وفي قطاع ادارة المخلفات، اشارت وزيرة البيئة إلى ان مصر حققت إنجاز كبير بإصدار اول قانون لتنظيم ادارة المخلفات الذي يقوم على فكر الاقتصاد الدوار وإشراك القطاع الخاص، كما يقوم جهاز تنظيم ادارة المخلفات التابع للوزارة بوضع الاجراءات المنظمة واعداد عقود التشغيل واستنباط التكنولوجيات المناسبة، واتاحة فرص الاستثمار ونماذج الأعمال، وتم الانتهاء من البنية التحتية لإدارة المخلفات لاتاحة فرص ادارتها للقطاع الخاص، وقصة النجاح الملهمة لاقناع شركات الإسمنت بالاعتماد على الوقود البديل ضمن خليط الطاقة بها لتقليل الاعتماد على الفحم، مما شجع عدد من مصانع الإسمنت على إنشاء آليات انتاج الوقود البديل.

وتحدثت سيادتها عن فرص التعاون في الاستثمار في انتاج وقود الطائرات المستدام SAF، حيث أعدت وزارات البيئة والبترول والطيران المدني دراسة متكاملة لإنتاج هذا النوع من الوقود من زيوت الطعام المستعملة.

وأشارت إلى تغيير النظرة للعلاقة بين الصناعة والبيئة خلال السنوات الماضية، حيث قدم برنامج التحكم في التلوث الصناعي التابع لوزارة البيئة الدعم للعديد منّ المنشآت الصناعية لتوفيق أوضاعها البيئية، لتوفر من خلال المرحلة الجديدة من البرنامج تحت عنوان الصناعة الخضراء المستدامة GSI قروض ميسرة للقطاع الخاص ليس فقط للمنشآت الملوثة ولكن أيضاً المنشآت التي تسعى لاتخاذ خطوات اكبر نحو الاستدامة، بما يدفع مسار التحول الأخضر في مصر.

واستعرضت د. ياسمين فؤاد ايضا عدد من فرص التعاون المشتركة، ومنها انتاج مواد خام من مخلفات البناء والهدم، في الاستراتيجية الوطنية لمخلفات البناء والهدم، والتي تم تنفيذ اول مشروع رائد لها بالتعاون مع القطاع الخاص في القاهرة الجديدة، وتنفيذ اكبر مدينة لادارة المخلفات بالتعاون مع البنك الدولي في العاشر من رمضان، لادارة مخلفات شرق القاهرة والقليوبية وذلك لمخلفات البلدية والطبية والصناعية والبناء والهدم، والذي تولت الحكومة مع البنك مهمة إنشاء البنية التحتية له، ويتم إتاحة تشغيله من خلال القطاع الخاص.

كما اشارت وزيرة البيئة الى فرص الاستثمار في التصميمات الصديقة للبيئة والتي تسعى مصر للتوسع فيها، وايضا مبادرة المنسوجات المستدامة وهى مبادرة waste to good taste التي تم اطلاقها في مؤتمر المناخ COP27، لإعادة تصميم واستخدام الملابس والأقمشة المستعملة، وايضا في مجال الاستشارات البيئية ودراسات تقييم الأثر البيئي الإستراتيجى خاصة في منطقة جنوب ساحل البحر الأحمر والساحل الشمالى ، وفي مجال الحياد الكربوني في صناعة السيارات مصر لديها خطة طموحة للتصنيع المحلي للسيارات العادية والكهربائية، واستخدام الوقود منخفض الانبعاثات، وايضاً تشجيع النقل الجماعي الكهربي من خلال العديد من المشروعات القومية، حيث حقق قطاع النقل معدلات اعلى من المستهدف لخفض الانبعاثات في خطة المساهمات الوطنية.

واشارت سيادتها ايضا الى البرنامج الطموح للبنك المركزي لتشجيع القطاع المصرفي على تبني مشروعات وسياسات المناخ، وتحقيق التحول الأخضر، وتمويل مشروعات المناخ في التخفيف والتكيف، واصبحت البنوك الوطنية مطالبة بتأسيس وحدات الاستدامة، وذلك ليتوافق النظام التمويلي للبنوك مع توجهات الدولة نحو التحول الأخضر، بالإضافة إلى تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الحيوي لتوفير مواد خام للصناعة من المواد الحيوية، وايضاً تقليل استخدام الأكياس البلاستيكية احادية الاستخدام والعمل على تطبيق المسئولية الممتدة للمنتج.

ومن جانبه، اكد رئيس وفد الشركات الفرنسية على الاهتمام بفتح أسواق جديدة في مصر من خلال الاستثمار في مشروعات تدعم التحول الأخضر في مصر، مشيدا بالفرصة الجيدة التي أتاحتها القيادة السياسية المصرية لتبادل الرؤى وتعزيز التعاون المشترك، والتعاون لتحقيق الاستدامة من خلال العديد من المجالات كالهيدروجين الاخضر والحياد الكربوني وتوازن النظام البيئي.

كما ثمن الوفد الفرنسي الجهود المبذولة من الجانب المصري لتهيئة المناخ الداعم للاستثمارات الخضراء، وتمهيد الطريق نحو التحول الأخضر، والتطلع لإقامة شراكات فرنسية مصرية في مجال استثمارات البيئة والمناخ.

وتم الاتفاق على عقد عدد من اللقاءات الافتراضية مع الشركات الفرنسية لصياغة فرص التعاون الاستثماري بين الجانبين في عدد من المشروعات البيئية.

جدير بالذكر أن وفد الشركات الفرنسية ضم شركات عاملة في مجالات البناء الصديق للبيئة واستخدام مواد بناء منخفضة الكربون، والاستشارات والدراسات البيئية، والمطارات الصديقة للبيئة، وصناعات التدوير، والطاقة الخضراء.

مقالات مشابهة

  • الطوائف المسيحية تحتفل به.. هل أحد الشعانين غدًا إجازة رسمية؟
  • الكنائس تحتفل به غدًا.. لماذا يسمى أحد السعف عند الأقباط بهذا الاسم؟
  • تعاون مصري مجري في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة
  • ساعة الانتظار بـ25 جنيهًا.. أسعار أجرة التاكسي الأبيض بالجيزة بعد زيادتها
  • فيفي عبده تحتفل بمسلسل العتاولة 2 بزفة بلدي في الراديو| صور
  • التنمية المحلية: إزالة 41 حالة متغيرات مكانية مخالفة بمطروح خلال 48 ساعة
  • "البيئة": نسعى الى نشر فرص الاستثمار في التصميمات الصديقة للبيئة
  • فيديو.. البيئة تطلق فيلمًا وثائقيًا ترويجيًا لمحميات جزر البحر الأحمر
  • وزيرة البيئة تبحث مع وفد ميديف الدولية تعزيز الاستثمارات الخضراء في مصر
  • وزيرة البيئة تبحث مع جمعية ميديف الفرنسية تعزيز الاستثمارات التحول الأخضر بمصر