الخارجية تعقب على تدمير الاحتلال مستشفى الصداقة التركي في غزة
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
عقبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت، على تدمير قوات الاحتلال مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة .
وأدانت الخارجية في بيان، تدمير الاحتلال للمستشفيات، وقالت إنها تعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية يحاسب عليها القانون الدولي، وامعان ممنهج في تعميق إبادة وتهجير شعبنا وضم أرض وطنه، ويندرج في إطار سياسة الاحتلال في استخدام التجويع والتعطيش والحرمان من العلاج وحقوق الإنسان الأساسية كسلاح في الحرب.
وأكدت أن صمت وتقاعس المجتمع الدولي بات يشكل غطاء لاستمرار حرب الإبادة، وتطالب بتدخل دولي فاعل لوقفها فوراً وحماية شعبنا وحقوقه.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين حماس: نناقش مقترح ويتكوف مع الوسطاء ولا طموح لدينا لإدارة غزة ويتكوف: يوجد أمل بالتوصل إلى وقف النار في غزة قريبا بريطانيا وفرنسا وألمانيا تطالب بوقف إطلاق النار في غزة "فورا" الأكثر قراءة مجلس الأمن يبحث الاستعمار وغزة ضمن جلساته الأسبوع المقبل الاحتلال يجبر ما تبقى من سكان في مخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة أحدث إحصائية لأعداد شهداء غزة فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حماس تأسف لقرار سويسرا بحظرها وتعده انحياز خطير للعدو
الثورة نت/وكالات أعربت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) ،، اليوم الخميس ، عن أسفها لقرار دولة سويسرا بحظر الحركة، معتبرةً ذلك انحياز خطير للعدو الصهيوني وتنكّر لالتزاماتها القانونية والإنسانية. وقالت الحركة: إن الخطوة جاءت من دولةٍ عُرفت تاريخيًا بمواقف الحياد والدفاع عن القانون الدولي الإنساني، معتبرةً إياها انحيازًا مستهجنًا ضد شعبنا الفلسطيني، وقضيته العادلة، ومقاومته المشروعة في مواجهة الاحتلال، لا سيما في ظلّ حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة. وأكدت الحركة، أن التزامات المجتمع الدولي، وفي مقدمتها سويسرا، السياسية والإنسانية والأخلاقية، توجب تحرّكًا عاجلًا لوقف الانتهاكات الفاضحة للقانون الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف، التي تنتهكها حكومة نتنياهو الإرهابية يوميًا، لا التضييق على شعبنا، أو فرض قوانين تقيّد الحريات وتحاصر أي حراك ضاغط لوقف المجازر المستمرة في قطاع غزة. وطالبت الحركة، الحكومة السويسرية بالتراجع عن هذا القرار الجائر وغير المبرر، والانحياز إلى العدالة، ومساندة كفاح شعبنا الفلسطيني العادل لإنهاء الاحتلال، ونيل حقوقه الوطنية المشروعة، وفي مقدّمتها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس.