«حياة كريمة» تطلق قافلتين طبيتين لأهالي محافظتي كفر الشيخ وقنا اليوم
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تُطلق مبادرة «حياة كريمة»، اليوم الخميس، عدد من القوافل الطبية في القرى والمحافظات المختلفة على مستوى الجمهورية، من أجل توفير خدمة الكشف والعلاج المجاني للأهالي، في إطار عمل المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» على تطوير الريف المصري وتنميته وتيسير شكل الحياة على المواطن المصري الأكثر احتياجا.
قافلة حياة كريمة في كفر الشيخوتُطلق «حياة كريمة» اليوم الخميس قوافل طبية في كلا من محافظتي قنا وكفر الشيخ، وفق بيان صادر عنها، حيث تتواجد القافلة الطبية بقرية الزهراء التابعة لمركز بلطيم في كفر الشيخ، وتستمر في تقديم الخدمة الطبية المجانية للأهالي على مدار يومين.
وتضم القافلة الطبية عدد من التخصصات الطبية المختلفة، وصل عددها إلى 9 تخصصات وهي:
- الباطنة.
- المسالك
- طب الأطفال
- أمراض الجلد
- العظام
- الجراحة العامة
- طب النساء
- تنظيم الأسرة
- أمراض الأنف والأذن
- فحوصات طبية (معمل تحاليل دم ومتوطنة، وأشعة متنقلة)
قافلة حياة كريمة في قناووفق البيان، فإنه سيتم تنظيم ندوات للتثقيف الصحي كما وفرت المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» صيدلية من أجل صرف الدواء بالمجان لأهالي محافظة قنا، هذا بالإضافة إلى نقل الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية خاصة للمستشفيات التابعة لوزارة الصحة والسكان.
تتواجد قافلة المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، في قرية الدير الغربي في قنا بالتعاون بين مبادرة «حياة كريمة» ومديرية الشؤون الصحية بقنا، وتضم عددا من التخصصات الطبية المختلفة من أجل تقديم الخمة الطبية الشاملة للأهالي، منها الباطنة، الأطفال، النساء والولادة، الأسنان، التحاليل الطبية، خدمات تنظيم الأسرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة قوافل طبية كفر الشيخ قنا قوافل حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
«التنمية المحلية»: تطوير التخطيط العمراني لقرى الريف ضمن «حياة كريمة»
واصلت وزارة التنمية المحلية، تنفيذ النسخة الرابعة من البرنامج التدريبي لتأهيل الكوادر الإفريقية حول دور الإدارات المحلية في إدارة الأزمات والمخاطر، وذلك في إطار جهود الوزارة لدعم التنمية المحلية في إفريقيا وتعزيز تبادل الخبرات بين الدول، وذلك في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لتعزيز التعاون مع الدول الإفريقية، والانفتاح على القارة في مختلف المجالات.
فعاليات اليوم الثاني من الدورة التدريبية للكوادر الإفريقيةوتواصلت فعاليات اليوم الثاني من الدورة التدريبية للكوادر الإفريقية، التي تنظمها وزارة التنمية المحلية بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، والشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة، وعدد من الجهات الوطنية والدولية، ويشارك فيها 26 متدربًا من 22 دولة إفريقية، بحلقتين نقاشتين تحت عنوان «تحقيق التوازن بين المركزية واللا مركزية وتمكين الإدارات المحلية»، ألقاهما الدكتور هشام الهلباوي، مساعد وزيرة التنمية المحلية للمشروعات القومية ومدير برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر.
وناقش الهلباوي أدوار المحليات في دفع عجلة التنمية، التي تشمل تقديم الخدمات العامة، وتيسير الإجراءات، والاستجابة لمتطلبات السكان المحليين، إضافة إلى تحسين جودة الخدمات الحكومية وتعزيز رضا المواطنين عن الأداء الحكومي، مما يساهم في تحقيق تنمية محلية شاملة، مشيرًا إلى أن هناك توجيهات استراتيجية لتعزيز دور الإدارة المحلية في تحقيق التنمية المتوازنة وفق رؤية مصر 2030، من بينها تعزيز التنمية المكانية، وتقليل الفجوات الجغرافية، وجذب الاستثمارات للمناطق الأكثر احتياجًا، وتحفيز القطاع الخاص لتوفير فرص عمل في الريف، وتطوير التخطيط العمراني ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، بما يضمن التوازن بين تلبية احتياجات المواطنين وتحقيق رؤية الدولة التنموية.
الإصلاحات الهيكلية لتطوير منظومة الإدارة المحلية حتى 2030وكشف الإصلاحات الهيكلية لتطوير منظومة الإدارة المحلية حتى 2030، وتركز على ثلاثة محاور، هي:
- سياسات عمل وأدوات تمكينية للإدارة المحلية، وتشمل دعم التنمية الاقتصادية المحلية وتحقيق العدالة، والتكامل بين الريف والحضر.
- نظم عمل الإدارة المحلية وتتضمن منظومة مطورة للتخطيط المحلي، وتطوير مجالات عمل الإدارة المحلية ومنظومة تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
- مجالات عمل الإدارة المحلية، وتشمل رؤية استراتيجية متوسطة الأجل، والتكامل في عملية التخطيط بين برامج التنمية المحلية وخطط الوزارات القطاعية لدعم وتنمية الاقتصاد المحلي وتعزيز الميزة التنافسية .
ولفت إلى دور المحليات في إدارة الأزمات والكوارث، لضمان استجابة فعالة وسريعة، مما يتطلب تعزيز قدراتها وضمان وجود تنسيق فعال مع الجهات المركزية، وتنفيذ الخطط على المستوى الميداني، موضحًا أن الأزمات تحتاج إلى قرارات محلية سريعة، فضلا عن امتلاك معرفة دقيقة بالموارد والاحتياجات الخاصة بكل منطقة، مما يجعلها أكثر قدرة على إدارة الأزمة بفعالية.