وزير المال: نزع سلاح حزب الله في جنوب الليطاني حسم بالفعل
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
رأى وزير المال ياسين جابر أن "نزع سلاح حزب الله في جنوب الليطاني حسم بالفعل". وأضاف في حديث لـ"الحدث": "على إسرائيل إتاحة الفرصة لانتشار الجيش اللبناني على الأرض". وقال: "قررنا تطويع 4500 جندي لتقوية الجيش". وتابع قائلاً: " إسرائيل لا تلتزم بالقرار 1701 وتحرج الجيش اللبناني". مواضيع ذات صلة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: على الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله Lebanon 24 وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: على الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله 22/03/2025 12:58:46 22/03/2025 12:58:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس: تدمير ترسانة حزب الله جنوب الليطاني جزء من الاتفاق Lebanon 24 أورتاغوس: تدمير ترسانة حزب الله جنوب الليطاني جزء من الاتفاق 22/03/2025 12:58:46 22/03/2025 12:58:46 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: يجب نزع سلاح حزب الله ويفضل أن يتم ذلك بواسطة الجيش اللبناني Lebanon 24 نتنياهو: يجب نزع سلاح حزب الله ويفضل أن يتم ذلك بواسطة الجيش اللبناني 22/03/2025 12:58:46 22/03/2025 12:58:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله أبلغ المعنيين: لن نسلّم سلاحنا شمال الليطاني Lebanon 24 حزب الله أبلغ المعنيين: لن نسلّم سلاحنا شمال الليطاني 22/03/2025 12:58:46 22/03/2025 12:58:46 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً غارات وقصف على بلدات في الجنوب.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: نزع سلاح حزب الله الجیش اللبنانی جنوب اللیطانی تکشف عن عمرها وهذا ما هذا ما
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يسيطر على معظم مواقع حزب الله جنوب الليطاني
أفاد مصدر مقرّب من حزب الله اليوم السبت بأن معظم المواقع العسكرية التابعة للحزب جنوب نهر الليطاني باتت تحت سيطرة الجيش اللبناني، في وقت أصيب فيه جندي إسرائيلي بجروح خطيرة بانفجار لغم على الحدود.
وذكر المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، لوكالة الصحافة الفرنسية أن الحزب سلم 190 نقطة من مجموع 265 نقطة عسكرية تابعة له محددة في جنوب الليطاني.
وأكد مصدر أمني لبناني هذا الأسبوع أن الجيش فكك "معظم" المواقع العسكرية التابعة لحزب الله في منطقة جنوب الليطاني بالتعاون مع قوة الطوارئ التابعة للأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل) في الجنوب.
وأشار المصدر الأمني إلى أن الجيش بات "في الخطوات الأخيرة لإنهاء الوجود الأمني أو السيطرة الأمنية على كل مواقع الحزب الموجودة في جنوب الليطاني".
ومع بدء حرب إسرائيل المدمرة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فتح حزب الله جبهة "إسناد" لغزة تصاعدت في سبتمبر/أيلول 2024 إلى حرب مفتوحة استهدفت تدمير قدراته وأدت إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصر الله.
وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي نص على نشر قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب.
إعلانوخلال زيارة للبنان، قالت مورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط "نواصل الضغط على هذه الحكومة من أجل التطبيق الكامل لوقف الأعمال العدائية، بما يشمل نزع سلاح حزب الله وكافة المليشيات".
وأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي انتُخب في يناير/كانون الثاني الماضي، على التزامه حصر السلاح بيد الدولة، مشددا في الوقت ذاته على "أهمية اللجوء إلى الحوار" لتحقيق ذلك. وأضاف "سنبدأ قريبا في العمل على صياغة إستراتيجية الأمن الوطني".
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، ما زالت إسرائيل تنفّذ غارات على أهداف تقول إنها تابعة لحزب الله في الجنوب، بينما أبقت على وجودها العسكري في 5 نقاط عند الحدود.
في سياق متصل، أصيب جندي إسرائيلي احتياط، اليوم السبت، بجروح خطيرة جراء انفجار لغم على الحدود اللبنانية، وفق بيان للجيش وإعلام إسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي -في بيان- عبر منصة إكس إنه تم نقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وإخطار عائلته
من جانبها، قالت القناة 12 الإسرائيلية الخاصة إن الجندي أصيب بعد دخوله برفقة قوة عسكرية عن طريق الخطأ إلى حقل ألغام للجيش الإسرائيلي في المنطقة. وأضافت أن الجيش فتح تحقيقا في الحادث.
من جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن الحديث يدور عن "حادثة هي الثانية متعلقة بالسلامة العملياتية خلال اليومين الماضيين".
وتابعت أن جنديا من الكتيبة 12 في لواء غولاني، أصيب أمس الجمعة بجروح خطيرة إثر إصابته بخروج رصاصة عن طريق الخطأ خلال نشاط للقوة جنوب قطاع غزة، على حد قولها.