الثلاثاء الحاسم.. 9 مواجهات ترسم ملامح التأهل لمونديال 2026
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
الثلاثاء الحاسم.. 9 مواجهات ترسم ملامح التأهل لمونديال 2026.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر وقطر ترسمان ملامح مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي
قال مجاهد نصار، عضو لجنة الصناعة بـ مجلس النواب، إن البيان المشترك بين مصر وقطر، حمل العديد من الصفقات الاقتصادية ومباحثات على المستوى السياسي والثقافي، مشيرا إلى أن الاستثمار الاقتصادي، يفتح صفحة جديدة في مسار العلاقات المصرية القطرية، ويؤسس لمرحلة أكثر رسوخًا في التعاون الثنائي، بما ينعكس إيجابًا على استقرار المنطقة وتنميتها، ويبرهن على أن العلاقات العربية قادرة على الانتقال إلى مستويات أكثر نضجًا وشمولًا إذا ما توفرت الإرادة السياسية والرؤية الاستراتيجية الحكيمة.
دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لليونسكووأكد نصار في تصريح اليوم، أن الزيارة لم تغفل الجانب الثقافي، حيث جاء إعلان قطر دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لليونسكو كدلالة واضحة على عمق التقدير لدور مصر الحضاري وريادتها الثقافية، مما يفتح أمام القاهرة أفقًا أوسع للحضور الدولي في المنظمات الأممية.
وأشار عضو مجلس النواب أن زيارة الرئيس السيسي إلى الدوحة حملت رسائل قوة وثقة ومتانة في العلاقات الثنائية، وأكدت أن القاهرة والدوحة تسعيان معًا إلى رسم ملامح مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي، قائمة على شراكة حقيقية تنطلق من المصالح المشتركة والرؤية الموحدة لمستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للمنطقة بأسرها.
حزمة الاستثمارات الجديدةوأضاف: الاتفاق على حزمة الاستثمارات الجديدة يُعد مؤشرًا حقيقيًا على تجاوز علاقات البلدين مرحلة التفاهمات البروتوكولية إلى بناء تحالفات اقتصادية تستند إلى المصالح المشتركة والرؤى المستقبلية، كما أن هذه الخطوة تضع نموذجًا يحتذى به في العلاقات العربية – العربية، التي يجب أن تقوم على الشراكة الفعلية وليس فقط على التضامن التقليدي.