سجن 5 رجال في فرنسا بتهمة احتجاز رهائن في سوريا
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أمرت محكمة في باريس بسجن 5 مدانين باحتجاز صحافيين غربيين وموظفي منظمات غير حكومية في سوريا، رهائن.
Five jihadists have been found guilty of holding French journalists captive in Syria for the terror group ISIS.
The trial in Paris heard that the journalists were terrorised during their 10 months in captivity between June 2013 and April 2014.
وفالت التقارير إن الخمسة أعضاء في تنظيم داعش الإرهابي. وشمل الحكم الصادر أمس الجمعة سجن 3 متهمين مدى الحياة، وبسجن متهمين اثنين، 22 و 20 عاماً على التوالي.
وذكرت تقارير أن أحد المدانين عاش في ألمانيا لفترة من الوقت طالب لجوء بشكل قانوني.
وتشمل القضية خطف 4 صحافيين من فرنسا، ومراسل من إسبانيا، وموظفين اثنين لدى منظمة غير حكومية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا سوريا
إقرأ أيضاً:
واشنطن تقطع "وعدا" لحماس مقابل إطلاق سراح رهائن
تقدّر مصادر إسرائيلية أن هناك تقدما في المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن محتجزين في غزة، مشيرة إلى أن هناك "تحولات كبيرة في موقف حماس".
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن تل أبيب تنتظرا ردا بشأن اقتراح الوسطاء المصريين بالإفراج عن تسعة إلى عشرة رهائن أحياء "وهو رقم يتطابق تقريبا مع الخطة الأصلية التي قدمها المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، والتي ركزت على إطلاق سراح 11 رهينة أحياء".
وأضافت: "وعد الأميركيون حماس بأنه إذا وافقت على إطلاق سراح أكثر من ثمانية رهائن، فإنهم سيقدّمون لها التزاما بأن إسرائيل ستدخل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية".
وتتضمن المرحلة الثانية في جوهرها وقف الحرب.
وتقول حماس إنها لن توافق على صفقة من شأنها أن تؤدي إلى تجدد الحرب.
وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن الضغط العسكري بدأ يظهر نتائجه، بعد استكمال السيطرة على محور موراج وتطويق رفح".
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد في منشور على منصة "إكس": "كلما أصرت حماس على رفضها، ازداد نشاط الجيش الإسرائيلي تكثيفا، مع استمراره في إحباط جهود عناصرها وتدمير بنيتها التحتية (...) ستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة، وسيُجبر المزيد من سكانها على النزوح من مناطق القتال".
هذا وما يزال 58 رهينة في غزة، بما في ذلك 34 تقول القوات الإسرائيلية إنهم ماتوا.
وخلال هدنة انتهت في 18 مارس عندما استأنفت إسرائيل غاراتها الجوية على غزة، أفرج المسلحون عن 33 رهينة، منهم 8 ماتوا.