بتجرد:
2025-04-14@10:22:30 GMT

شاكيرا وحبيبها السابق.. لقاء مفاجئ يشعل الشائعات!

تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT

شاكيرا وحبيبها السابق.. لقاء مفاجئ يشعل الشائعات!

متابعة بتجــرد: في مقابلة حديثة، كشفت دانييلّا، شريكة رجل الأعمال الأرجنتيني أنطونيو دي لا روا، عن تفاصيل انفصالهما وردّت على الإشاعات التي تربط بين صديقها السابق والمغنية الكولومبية شاكيرا.

انفصال ودّي من أجل الأطفال

أكدت دانييلّا أن الانفصال عن أنطونيو كان باتفاق متبادل ولأجل مصلحة أطفالهما، مشيرة إلى أن العلاقة بينهما لا تزال محترمة وسلسة بهدف الحفاظ على استقرار الأسرة.

كما أوضحت أسلوب التعايش الذي تتبعه مع أنطونيو، والذي يضمن حياة طبيعية لأطفالهما رغم الانفصال.

حقيقة لقاء شاكيرا والأطفال

ورداً على الإشاعات المتداولة حول عودة محتملة بين أنطونيو وشاكيرا، قالت دانييلّا: “طلب مني أنطونيو مقابلتها لأنها أرادت مقابلة أطفالي. التقينا مرة واحدة في إيبيزا، إسبانيا، حيث تناولنا الغداء وتبادلنا أطراف الحديث بشكل طبيعي. لا يوجد أي تقارب أو تواصل معها منذ ذلك اللقاء.”

إشاعات المصالحة بين شاكيرا وأنطونيو

تأتي هذه التصريحات بعد أن شوهدت شاكيرا في إحدى حفلات جولتها “Las Mujeres Ya No Lloran” في بوينس آيرس، ترافقها ابنة وأخت أنطونيو، مما أثار الشائعات حول احتمالية المصالحة.

علاقة استمرت عقداً وانتهت بمعركة قانونية

يُذكر أن علاقة شاكيرا وأنطونيو دي لا روا دامت لأكثر من عشر سنوات وانتهت ودياً في عام 2011. إلا أن العلاقة توترت لاحقاً عندما رفع أنطونيو دعوى قضائية ضد شاكيرا في عام 2012، مطالباً بمبلغ 77 مليون يورو، بدعوى أنه كان له دور كبير في نجاحها الدولي. لكن المحكمة حكمت لصالح شاكيرا، التي أكدت بعد المحاكمة أن صداقتها مع أنطونيو كانت ولا تزال غير قابلة للتدمير.

تجاوز الماضي

في وقت لاحق، أكد أنطونيو أنه تجاوز الخلافات مع شاكيرا، قائلاً: “من ناحيتي، ليس هناك شيء غير منجز معها على المستوى الشخصي. أراها سعيدة وهذا ما يجعلني سعيداً.”

والآن، يبدو أن كلاً من شاكيرا وأنطونيو قد مضيا في حياتهما الخاصة، في حين تحافظ دانييلّا على علاقة ودّية تجمعها بوالد أطفالها.

main 2025-03-22Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: دانییل ا

إقرأ أيضاً:

شائعات خطيرة متداولة على المنصات الإلكترونية.. مفتي الجمهورية يحذر منها

ألقى الدكتور نظير محمد عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- كلمة تحت عنوان: "مكافحة ومناهضة حرب الشائعات"، خلال الندوة التي نظمتها مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بمحافظة شمال سيناء.

مفتي الجمهورية: هناك محاولات ممنهجة لطمس الهوية الوطنية تستوجب وقفةً واعيةمفتي الجمهورية: نعيش حالة من الترويج المنظم للباطل تحت مسميات براقة

وحذر مفتي الجمهورية، من بعض الشائعات التي تروجها المنصات الإلكترونية والتي تعمل على تغيير الحقائق، كجعل القدس عاصمة لإسرائيل، أو تلك التي تقلل من الحضارة العربية والإسلامية، أو تلك التي تنكر دور الحضارة المصرية القديمة، أو الترويج لتلك المصطلحات البراقة، كمصطلح الحرية التي يروج لها البعض وأن الإنسان حر، وأن القيود التي تفرض على الشاب أو الفتاة من الأسرة أو المدرسة أو المجتمع أو الدين، ما هي إلا قيود تتنافى مع العقل والمبدأ الإنساني، وهذه كلها شائعات ينبغي مواجهتها والعمل على وأدها. 

وأكد مفتي الجمهورية، أن حرب الشائعات أخطر من الحرب المادية، فالحرب المادية آثارها محدودة، أما الشائعات فهي أشد فتكًا؛ لأنها إذا تمكنت من الإنسان وصارت مبدأ ومسلكًا له، قضت على الأخضر واليابس، فضلًا عن أنها تقضي على الجوانب المادية والروحية، بل إن الحرب المادية يمكن العمل على معالجة آثارها.

مفتي الجمهورية: هناك محاولات ممنهجة لطمس الهوية الوطنية تستوجب وقفةً واعيةمفتي الجمهورية: نعيش حالة من الترويج المنظم للباطل تحت مسميات براقة

أما حرب الشائعات فأثرها خطير وجرحها عميق، بل ربما تمر السنون ولا يستطيع الإنسان أن يقضي على تلك الآثار، خصوصًا وأن هذه الشائعات قد تصل إلى الدين أو النفس أو العرض أو الاقتصاد أو البنيان والعمران، موضحًا أن مروج تلك الشائعات يتخذ من الأدوات والمرغبات لترويج هذه الشائعات دون أن ينظر إلى المشروع وغير المشروع من تلك الأدوات والوسائل. 

وتابع مفتي الجمهورية: وإننا عندما نتحدث عن الشائعات نتأكد أننا أمام حرب، وأن الدول والأمم والمجتمعات تعمل على مواجهة تلك الحروب وفق الأدوات والأساليب التي تتناسب معها، حتى تستطيع أن تواجه هذه الحروب بما يناسبها.

وأوضح أننا ونحن نتحدث اليوم مع أبنائنا وبناتنا الذين ننظر إليهم نظرة فخر وإجلال، وننتظر منهم المزيد -نريد أن يكون الحديث معهم عن حرب الشائعات التي ربما تقلل من شأن الماضي، ومن قيمة الحاضر، ولا تعبأ بالمستقبل، ومعنى هذا أننا إذا لم نهتم بالماضي وننظر نظرة إجلال للحاضر، ونقرأ المستقبل ونعمل على الاستعداد له، فإن ذلك يؤدي إلى إيجاد شخصيات ممسوخة الهوية، وعقول فارغة، مشيرًا إلى أنه ربما نقع فيها بقصد أو بدون قصد، ونعمل على ترويجها بدافع منفعة أو بدافع التنمر أو السخرية أو الحسد والغيرة.

وأضاف مفتي الجمهورية، أن حروب الشائعات يُنظر إليها من خلال الدول القوية على أنها أعظم تأثيرًا من الحروب الفعلية، ولعل التاريخ يبين لنا: كيف أن أممًا ودولًا أزيلت، وكيف أن حضارات قُضي عليها بسبب شائعة، والتي قد تكون فكرة أو كلمة أو خبرًا يتناقله المجتمع دون أن يكون له رصيد من الحق أو أساس من الصحة، مبينًا أننا أمام أحد الأمراض الخطيرة التي تظهر في المجتمعات خصوصًا بين الشباب، فالشائعة لا تتوقف عند حد الاتهام في العرض أو الدين أو الكرامة، وإنما تتجاوز ذلك إلى مقدرات الدول وقدراتها ومكانتها، أو التشكيك في النوايا والمراد وما هو بداخل كل إنسان فينا، دون أن يكون هناك شاهد أو بينة أو تثبُّت من تلك الأخبار.

وبيَّن مفتي الجمهورية، أن الشرائع السماوية بشكل عام، والشريعة الإسلامية بشكل خاص -تحذر من الشائعة، وتبين قبح هذه الأفكار الكاذبة التي يكون القصد منها حصد الكرامة، والتطاول على العرض، والتنمر على الناس، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}، مؤكدًا أن المسلم الحقيقي هو الذي يُنصت جيدًا، ثم يتثبَّت من هذه الأخبار، وأن المروءة تقتضي الستر وعدم الخوض في عرض الناس، فنحن أمام مسألة خطيرة نحتاج أن نترفع عنها، فالشائعة سهلة الوصول الآن نتيجة هذه المنصات الإلكترونية، والتي تعمل على سلب الشعوب أثمن ما تملكه، وأعز ما تستند إليه، وهي الكرامة والشرف عن طريق بث الأخبار الكاذبة من خلال الأفراد والجماعات التي لا ترعى لله عز وجل حرمةً، ولا للإنسانية كرامة.

وشدد مفتي الجمهورية، على أن خطورة الشائعة لا تتوقف على حد الأفراد والمجتمعات، وإنما تمتد لتمثل خطورة على الأمن القومي، عن طريق التشكيك في مقدرات الدولة أو اقتصادها، بل قد تؤدي إلى قتل الناس ماديًّا ومعنويًّا، والخروج عن الأعراف والقيم النبيلة والأخلاق الرفيعة، والتطاول على الأنفس، وأن الواجب علينا أن نتثبت من كل ما نسمع ولا نتحدث بكل ما نسمع، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((كفى بالمرء إثمًا أن يحدث بكل ما سمع))، وأن أسباب الشائعات تتمثل في: ضعف الإيمان، والأمراض النفسية التي يعاني منها مروج الشائعة، والضعف العقلي وقلة الوعي العلمي.

وأشار المفتي إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن لنا الغاية المثلى التي جاء بها ومن أجلها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق))، ومن صالح الأخلاق ضبط هذا اللسان، ومن بين ما نهى الله عنه الكلمة الخبيثة، والشائعة من جملة الكلمات الخبيثة التي تؤدي إلى صد الناس عن دين الله عز وجل، وتتبع عورات الناس، والبحث عن زلاتهم، والسعي في تدمير الدول والانتقاص من مقدراتها والتحقير من قدر الشعوب، فنحن أمام حرب علينا أن نواجهها بالتثبت من الأخبار، ونقل المعلومة من مصادرها الصحيحة، وضرورة التفكر والتدبر فيما يلقى أمامنا من أخبار، والرقابة الذاتية، ثم التخلق بأخلاق الدين خصوصًا عند التعامل في المنصات الإلكترونية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا يتصدر الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • الزمالك.. «المصالحة» أمام الحدود!
  • شائعات خطيرة متداولة على المنصات الإلكترونية.. مفتي الجمهورية يحذر منها
  • الحصادي: الانخراط في المصالحة يجب أن يكون وفق قاعدة “لا غالب ولا مغلوب”
  • الشرائع حذرت منها.. المفتي للطلاب: حروب الشائعات قضت على دول وحضارات
  • ترامب للصحفيين: أنا متاح دائمًا على عكس بايدن.. فيديو
  • الحصادي: المصالحة واجب وطني و”لا غالب ولا مغلوب”
  • شرطة أبوظبي تحذر من الشائعات والمعلومات المغلوطة
  • الحق يقال في أول مقابلة مع هاكان فيدان
  • حاج عدلان ينفي الشائعات بخصوص مستقبل باكيتا مع الاتحاد