دون أدوية.. 3 طرق طبيعية لتسهيل الهضم
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
المعدة تحتوي على البكتيريا التي تساعد على هضم الطعام، وامتصاص العناصر الغذائية، والحفاظ على سلاسة عملية الأيض، ولكن ماذا لو كان الأيض بطيئًا وهضمنا غير سليم؟
- ابدأ يومك بكوب من الماء الدافئ بالليمون
اعتبر هذا بمثابة منبه صباحي لعملية الأيض لديك، يساعد ماء الليمون الدافئ على طرد السموم، وتنشيط عملية الهضم، بل ويساعد أيضًا على امتصاص العناصر الغذائية، كما أنه يرطب الجسم بعد ليلة صيام طويلة.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك والبريبايوتيك يوميًا.
اعتبر البروبيوتيك (مثل اللبن الرائب والمخللات) بكتيريا معوية مفيدة، بينما البريبايوتيك (مثل الموز والثوم والشوفان) هي الغذاء الذي يحافظ على نموها، يؤدي توازن ميكروبيوم الأمعاء إلى هضم أفضل وأيض أكثر نشاطًا.
- احصل على جرعتك اليومية من الألياف
الألياف هي أفضل صديق لأمعائك، فهي تُسهّل الهضم، وتُقلّل الانتفاخ، وتُساعد حتى على تنظيم مستوى السكر في الدم، الحبوب الكاملة، والفاصوليا، والفواكه، والخضراوات مصادر رائعة للألياف، احرص على تناول ما لا يقل عن ٢٥-٣٠ غرامًا يوميًا.
المصدر times of india
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هضم هضم الطعام اللبن الرائب المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: المخطط الإرهابي في الأردن ضخم.. وإسرائيل المستفيد الأكبر
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن العملية الإرهابية التي أعلنت عنها السلطات الأردنية تشير إلى مخطط ضخم كان يستهدف زعزعة استقرار المملكة الأردنية الهاشمية، وربما يتعدى ذلك إلى أهداف خارج حدودها.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، "نحن أمام عملية كبيرة بحجم المضبوطات وكثافة التسليح وتدريب العناصر، ما يدل على أن هناك نية مبيّتة لعمليات تخريبية ضخمة، سواء داخل الأردن أو خارجه، المعلومات الأولية تشير إلى وجود صواريخ معدّة للإطلاق لمسافات بعيدة، مما يوحي بأنها لم تكن مخصصة للاستخدام المحلي فقط، بل ربما كانت موجهة نحو أهداف خارجية أيضًا".
وأشار إلى أن الموقع الجغرافي الحساس للأردن، المحاط بدول تشهد اضطرابات أمنية وعسكرية مثل سوريا والعراق ولبنان، يجعل من المملكة هدفًا محوريًا أو نقطة انطلاق لعمليات أكبر في المنطقة.
وتابع أبو شامة: "البيان الحكومي أشار إلى وجود تدريب خارجي، وقد ذكرت التحقيقات أن لبنان كان محطة تدريب للعناصر الإرهابية، وهو أمر يثير القلق نظرًا لما يشهده هذا البلد من فوضى أمنية ومخابراتية، وضعف في مؤسسات الدولة، وهيمنة جماعات مسلحة خارجة عن سيطرة الحكومة".
وحول التمويل، أكد أن هناك تمويلًا خارجيًا موجّهًا لهذه العناصر، مشيرًا إلى وجود أصابع اتهام نحو دولٍ سعت خلال السنوات الماضية إلى تسليح جماعات إرهابية في أكثر من بلد عربي.
وعن المستفيد من زعزعة استقرار الأردن، أوضح أبو شامة أن ذلك يخدم بلا شك الطرف الإسرائيلي، لكون المملكة من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، وهي صوت قوي في رفض التهجير القسري، وتؤيد جهود التهدئة والمبادرة المصرية لإقامة حل الدولتين.