ميريام فارس تثير الجدل بإطلالة غير تقليدية | صور
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
حرصت الفنانة اللبنانية ميريام فارس على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الإنستجرام، صورا من أحدث ظهور لها.
لفتت ميريام فارس الأنظار في الصور بإطلالة غير تقليدية، حيث ظهرت مرتدية شورت باللون الروز الفاتح الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات مع توب بنفس اللون.
نسقت ميريام فارس مع إطلالتها بليزر طويل باللون الفوشيا، وانتعلت بوت طويل يصل إلي حدود الركبة واتسم بنقوشات الورد منا منحها إطلالة تقليدية ونسقت معها شنطة صغيرة باللون الأصفر.
لم تبالغ ميريام فارس في ارتدء الإكسسوارات والمجوهرات، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على الإنستجرام.
ومن الناحية الجمالية، بدت ميريام فارس بخصلات شعرها الكيرلي المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان الترابية الهادئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميريام فارس صور ميريام فارس المزيد میریام فارس
إقرأ أيضاً:
صفقات مشبوهة ومناقصات بالمليارات تثير الجدل في إسطنبول
كشفت مصادر عن فوز شركة İSTCON، المملوكة لرجل الأعمال علي نوخ أوغلو والمقرب من رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، بمناقصة بقيمة 2.1 مليار ليرة من شركة KİPTAŞ التابعة للبلدية، وذلك قبل 15 يومًا فقط.
تحقيقات تكشف سحب أموال نقدية مشبوهة
وفقًا للتحقيقات، تم سحب مبلغ 2 مليون دولار نقدًا بتفويض من قبل شخص يدعى محمد غفران غولسيرين، والذي تشير المعلومات إلى أنه كان يعمل سابقًا سائقًا في شركتي İSTCON و NUHOĞLU İnşaat.
علاقات مالية مثيرة للجدل تربط نوح أوغلو بإمام أوغلو
صفقة فيلات تثير التساؤلات
يعد علي نوح أوغلو الشخص الذي باع 3 فيلات تقدر قيمتها السوقية بـ 50 مليون دولار إلى أكرم إمام أوغلو، مقابل 15 مليون ليرة فقط، في صفقة أثارت جدلًا واسعًا.
560 مليار ليرة تبخرت من خزائن إسطنبول.. أين ذهبت الأموال؟
الخميس 20 مارس 2025 تدفقات مالية ضخمة وتحركات غامضة
تشير التحقيقات إلى تدفقات مالية مشبوهة من شركة ATZ Enerji، التي حصلت على مناقصات كبيرة من بلدية إسطنبول بين 2019 و2024، إلى شركة غلوجة للزراعة. في 1 مارس 2024، تم رفع رأس مال الشركة بشكل مفاجئ من 50 ألف ليرة إلى 46.75 مليون ليرة، وسط تسجيل تدفقات نقدية كبيرة.
بيع مفاجئ لحصص الشركة
بعد أيام فقط، وتحديدًا في 7 مارس 2024، قام علي نوح أوغلو ببيع كامل حصته في غلوجة للزراعة إلى شركة إمام أوغلو للإنشاءات، التي تعود ملكيتها بنسبة 80% لأكرم إمام أوغلو، و20% لوالده حسن إمام أوغلو.