دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، الجمعة، إلى العودة الفورية إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقال بيان مشترك على موقع الحكومة البريطانية إن "استئناف الضربات الإسرائيلية في غزة يمثل خطوة كبيرة إلى الوراء لشعب غزة والرهائن وعائلاتهم والمنطقة بأكملها".

مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار في غزة - موقع 24قالت مصادر فلسطينية ومصرية، الجمعة، إن القاهرة قدمت مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن صفقة تبادل أسرى بين حماس وإسرائيل.

وتابع البيان "نشعر بالذعر من سقوط ضحايا مدنيين وندعو إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار".

وجاء البيان المشترك في الوقت الذي هدد فيه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، باحتلال المزيد من مناطق قطاع غزة، في محاولة لمزيد من الضغط على حركة حماس الفلسطينية.

وقال وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيانهم المشترك: "ندعو جميع الأطراف إلى العودة إلى المفاوضات لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار بالكامل وتحوله إلى اتفاق دائم".

وأضافوا "يجب أن يشمل هذا إطلاق حماس سراح الرهائن الذين احتجزوهم بقسوة ورفضوا بشكل مستمر إطلاق سراحهم".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ألمانيا فرنسا بريطانيا غزة إطلاق النار فی

إقرأ أيضاً:

مسئولون إسرائيليون: هناك تغير في موقف "حماس" بمفاوضات إطلاق سراح الرهائن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 قال مسؤولون إسرائيليون، إن هناك تغيرًا ملحوظًا في موقف حركة "حماس" بشأن مفاوضات إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مما يشير إلى تقدم محتمل في الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق هدنة. 


ونسبت صحيفة "يديعوت آحرونوت" إلى المسؤولين، الذين لم تسمهم قولهم، إن إسرائيل تنتظر حاليًا رد حماس على اقتراح حديث يعرض إطلاق سراح 10 رهائن أحياء. 
وأفادت التقارير بأن الوسطاء الأمريكيين، المشاركين بنشاط في المحادثات، قدموا لحماس ضمانات بأنه في حال موافقتها على إطلاق سراح أكثر من 8 رهائن، فإن الولايات المتحدة ستضمن دخول إسرائيل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي ستركز على إنهاء الحرب الدائرة. 
وعزت المصادر هذا التحول في موقف حماس إلى تصاعد الضغط العسكري باعادة احتلال ما يقرب من 40% من قطاع غزة. 
وكان جيش الإسرائيلي، أعلن مقتل ما وصفه "نائب رئيس خلية قناصي حماس" عُبيد الله نعيم داوود موسى، خلال غارة جوية استهدفت في مركبته بدير البلح وسط قطاع غزة. 
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة..كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار الدخول للقطاع.
وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.
 

مقالات مشابهة

  • مسئولون إسرائيليون: هناك تغير في موقف "حماس" بمفاوضات إطلاق سراح الرهائن
  • كشف تفاصيل المقترح الإسرائيلي المقدم لحماس
  • حماس: وفدنا توجه للقاهرة ونتعامل بإيجابية لوقف العدوان في غزة
  • مقترح جديد لوقف إطلاق النار.. انقسام بالجيش الإسرائيلي ومطالب شعبية بصفقة تبادل الأسرى
  • وزير الخارجية السعودي يؤكد أهمية العودة الفورية لوقف إطلاق النار في غزة
  • حركة حماس تنفي تلقيها عروضًا جديدة لوقف إطلاق النار
  • حماس: لم نتلق عروضًا جديدة لوقف إطلاق النار
  • الصحة العالمية تدعو للإفراج عن المحتجزين ووقف إطلاق النار بقطاع غزة
  • حماس: لم نتلقّ أي عروض جديدة لوقف إطلاق النار في غزة
  • وزير الخارجية السعودي: لا بد من العودة الفورية لوقف إطلاق النار في غزة