لبنان ٢٤:
2025-03-22@10:58:10 GMT
تعايش حزب الله- القوات الحكومي قيد الاختبار
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
كتبت بولا مراد في" الديار":لم يمر اتهام وزير الخارجية يوسف رجي لحزب الله بالتنصل من اتفاق وقف النار مرور الكرام لدى الحزب. فصحيح انه اكتفى علنا بموقف للنائب إبراهيم الموسوي اتهمه فيه بـ "الترويج لافتراءات" واصفا ما ادلى بـ "الخطر جداً" وبأنه "ينقلب على الثوابت الوطنية وسياسات الحكومة ويعطي العدو تبريراً لاعتداءاته وصك براءة مفتوحا للمضي في إجرامه"، الا انه وبحسب المعلومات فان "الحزب ابلغ رئيس الحكومة نواف سلام امتعاضه مطالبا بموقف موحد بهذا الخصوص من قبل الحكومة فلا يدلي كل وزير بموقف يمثل خلفيته السياسية، من منطلق ان الملف حساس جدا ويفترض مقاربته من منطلق وطني لا حزبي".
وتقول مصادر مطلعة على جو الحزب ان "الخطورة بما ادلى به رجي هو انه يبرر لاسرائيل مواصلة انتهاكها للاتفاق وحتى احتلالها الاراضي اللبنانية، فيما يفترض ان رئيسي الجمهورية والحكومة يجهدان لدحر الاحتلال بالديبلوماسية ووقف الانتهاكات اليومية للاتفاق"، مشددة في حديث لـ "الديار" على ان هكذا مواقف قد تعطي حجة ومبررا للعدو للقيام بجولة ثانية من الحرب على لبنان كما يفعل راهنا في غزة". وتضيف المصادر: "الموقف السياسي- الحزبي للوزراء شيء والموقف الذي يصدر عن وزير الخارجية شيء آخر باعتباره يفترض ان يمثّل موقف لبنان الرسمي.. وما نعلمه جيدا ان رئيسي الجمهورية والحكومة واكثرية الوزراء لا يتبنون هذا الموقف".
ويبدو واضحا من كل ما سبق ان تعايش وزراء "القوات" ووزراء حزب الله داخل الحكومة لن يكون بالأمر السهل. وتقول مصادر معنية بالملف لـ "الديار":"قد يكون هذا الخلاف الاول الذي طفا الى السطح بهذا الشكل، الا ان اصرار وزراء القوات والكتائب على وضع رزنامة زمنية لسحب سلاح الحزب والمطالبة بانعقاد مجلس الدفاع الاعلى لبت الموضوع، قد يؤدي الى انفجار الخلافات بشكل اكبر وبالتالي "كربجة" عمل الحكومة، وهو آخر ما يريده رئيسها ورئيس الجمهورية العماد جوزيف عون اللذان يدركان ان المطلوب من المجتمع الدولي كبير لكنهما في الوقت يحاولان تدوير الزوايا والوصول لما هو مطلوب بتفاهم داخلي وليس بالقوة والفرض".
وترجح المصادر ان "يتواصل هذا الكباش بين القوات والحزب وتزداد حدته مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية، بحيث انه من مصلحة معراب شعبيا مواصلة الضغط الكبير لنزع سلاح حزب الله، مع العلم انها تدرك جيدا ان ذلك لا يمكن ان يحصل بليلة وضحاها وبالقوة لان ذلك قد يؤدي الى حرب اهلية لا تُحمد عقباها. من هنا وجوب التعاطي بكثير من العقلانية مع الملف لان مصير البلد على المحك وليس مصير حزب فقط". مواضيع ذات صلة الازمة الحكومية مستمرّة… والهدف حزب الله! Lebanon 24 الازمة الحكومية مستمرّة… والهدف حزب الله!
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مقدمات النشرات المسائيّة
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"العربدة الإسرائيلية شبه اليومية في جنوب لبنان والوضع الهش على الحدود الشرقية مع سورية يؤرقان المشهد الذي تابعه كل من رئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري مع قائد الجيش العماد رودولف هيكل.
على أن الرئيس بري الذي أطلق سلسلة مواقف تتعلق بقضايا عدة وأبرزها حقوق المودعين التي أكد مرارا وتكرارا أنها مقدسة شدد على أن ما من شيء تجمع عليه القوى السياسية وخاصة النواب ال128 كما يجمعون على قضية حق المودعين باستعادة ودائعهم كاملة.
وحول حق المغتربين المشاركة بالاقتراع للنواب أكد الرئيس بري أهمية ان يراعي قانون الانتخابات النيابية حق الإغتراب اللبناني بأن يكون شريكا في إختيار النواب.
وبالعودة إلى المشهد الأمني فهو يستوجب وحدة الداخل لحفظ الوطن من كل عدوان وأطماع فبالوحدة نستعيد كل حقوقنا ونحرر كل أرضنا ونستعيد كل أسرانا ونعيد بناء ما تدمر ونضمن ألا نسمح بالدمار مجددا أو دوريا فنحصد بحسب قول رئيس الجمهورية جوزيف عون مستقبلا يليق بالتضحيات والشهداء.
في المشهد الداخلي أيضا عبرت آلية التعيينات على طاولة السراي الحكومي بعدما أقرها مجلس الوزراء أمس مرتكزا على مبدأ: لا دولة من دون إدارة تسعى الحكومة إلى أن تكون حيادية ونزيهة وفاعلة وتحمي المواطن وتقوم على الكفاءة والجدارة وليس على المحسوبية أو الزبائنية.
في المنطقة تتسارع وتيرة الأحداث وسط استمرار العدوان الإسرائيلي بضوء أخضر أميركي على مناطق وأحياء في قطاع غزة حاصدا العشرات من الشهداء ومئات الجرحى مع تصاعد التهديدات بقضم المزيد من الاراضي في القطاع إذ لم تفرج حركة حماس عن إطلاق سراح الاسرى الإسرائيليين.
وفي اليمن كما غزة يتواصل العدوان الجوي على مناطقه في إطار سعي الولايات المتحدة الى ايقاف دعم حركة انصار الله للشعب الفلسطيني ومقاومته لكن الضغط الاميركي لم يثن القوات المسلحة اليمنية عن ضرب عمق الكيان المحتل وتنفيذ عمليات نوعية جنوب منطقة يافا المحتلة.
في تركيا لا يزال الاعتقال المفاجئ لرئيس بلدية اسطنبول اكرم امام اوغلو يتردد صداه في أنحاء البلاد التي باتت تعيش على صفيح ساخن بعد الخطوة التي وضعت في خانة محاولات الرئيس رجب طيب اردوغان الاقصاء المبكر لمنافسه الاقوى في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2028.
مقدمة الـ "أم تي في"
صفحة سلاح حزب الله انطوت بعد البيان الوزاري، وشعار: شعب جيش مقاومة اصبح من الماضي، فالدولة اللبنانية وحدها مسؤولة عن تحرير اراضيها من اسرائيل وعن امن حدودها. هذا ما اعلنه رئيس الحكومة نواف سلام في حديث تلفزيوني.
ومع ان موقف سلام غير مفاجىء في مضمونه، لكن المفاجأة تبقى في اسلوبه المباشر البعيد من المواربة وتدوير الزوايا، وهو أمر غير مألوف لدى المسؤولين اللبنانيين. فسلام وضع الاصبع على الجرح.. سمى الامور باسمائها.. حدد المشكلة ورسم طريق الخلاص وبناء الدولة.
فشكرا دولة الرئيس على ما قلت وصرحت، لأن ما قلته يؤكد ان لبنان دخل مرحلة جديدة، وهي مرحلة تترسخ يوما بعد يوم. فالعودة الى الماضي اصبحت مستحيلة، مهما كابر البعض، وفي طليعة هذا البعض الشيخ احمد قبلان الذي هاجم وزراء في حكومة سلام، مؤكدا ان ثلاثية شعب جيش مقاومة ستظل الثلاثية الضامنة للسيادة الوطنية سواء ذكرت في البيان الوزراي ام لم تذكر.
موقف قبلان يعني واحدا من امرين: فاما ان صاحبه يعيش حالة انكار ولا يريد ان يعترف بالواقع، واما انه لا يعترف بالدولة وقوانينها وانظمتها ويريد " فتح دولة" على حسابه. فهل هذا ما يريده قبلان وجميع المقتنعين بكلامه غير المقنع؟.
مقدمة الـ "أو تي في"
إذا كان الوضع الإقليمي بالغ التعقيد، فالوضع المحلي ليس بأحسن حال، على وقع التطورات المتنقلة من غزة الى سوريا فتركيا، في موازاة الغموض غير البناء حتى اللحظة، على الخط الأميركي-الإيراني.
ففي لبنان سلطة جديدة، بنهج قديم، يدفع مزيدا من الناس يوما بعد يوم الى طرح أسئلة اكثر واكبر حول الهدف الفعلي من سلسلة الأحداث التي عصفت بالبلاد منذ 17 تشرين الاول 2019، إذا كانت النتيجة على شاكلة ما وصلنا اليه اليوم.
فعلى المستوى السيادي، الاحتلال الاسرائيلي مستمر للنقاط الخمس الجنوبية، والخروقات اليومية تتمادى “على عينك يا مجتمع دولي”، في وقت باتت الحدود الشرقية تشكل عمليا، وعلى مدار الساعة، خطرا جاثما يطبق فوق صدور اللبنانيين، فيهددهم في حياتهم وأرزاقهم كل يوم، في وقت لا يبدو مفهوما الإحجام عن دعوة المجلس الأعلى للدفاع للانعقاد، بناء على اقتراح الرئيس العماد ميشال عون، إذ لا يكفي إطلاقا التبرير المعطى للامتناع، كالقول إن لا ظرف طارئا أو عاجلا يدعو الى ذلك، فالعكس تماما هو الصحيح.
وعلى المستوى الاقتصادي، الحكومة التي يتساجل أطرافها كل يوم حول سلاح حزب الله، غارقة بشبر آلية للتعيينات، تكاد تلامس خرق الدستور، فيما الخطط الإصلاحية والمالية تبدو مؤجلة، تماما كالنهوض الموعود، ولا يكفي في هذه الاطار تكرار مقولة الودائع المقدسة أو العائدة لطمأنة الناس الذين فقدوا الثقة، التي لن تعيدها الكلمات ولا الشكليات.
أما على المستوى الديموقراطي، فجرس انذار جديد: ففيما يدبر البعض في الخفاء انقلابا على قانون الانتخاب الذي صحح التمثيل الوطني وأدخل النسبية ومنح المنتشرين حق الاقتراع من الخارج، عاد شبح تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية ليطل برأسه من جديد، بعنوان تقني هذه المرة، على رغم كثافة أفعال الجزم وأسماء التأكيد، المستخدمة من أكثر من رئيس ووزير.
غير ان بداية نشرتنا اليوم لن تكون من السياسة، بل مع البطولة. فرحيل جورج أعرج يعيد إلى الأذهان شريط تضحيات وبطولات لا ينضب، حفاظا على وطن لن يموت، وسيبقى على قيد الحرية والسيادة والاستقلال، مهما تكاذب الدجالون في المواقف، او تكالب المنافقون على المواقع، أو باع أبناء القضية الواحدة من شهداء، لقاء مكاسب رخيصة، عنوانها السلطة الملوثة بالدم والمال الموسخ بالفساد.
مقدمة الـ "أل بي سي"
في ظل تعدد الكلام عن الجنوب والبقاع وحزب الله والسلاح، فجر رئيس الحكومة نواف سلام قنبلة سياسية وديبلوماسية، من شأنها أن تعيد النقاش إلى بداياته، الرئيس سلام إختار قناة "العربية" ليقول ما قاله والذي هو رسالة لتصل إلى أكثر من جهة داخلية وخارجية وربما الى ما وراء البحار، يقول: إن "صفحة سلاح حزب الله انطوت بعد البيان الوزاري وشعار "شعب جيش مقاومة" أصبح من الماضي ".
لم يكتف الرئيس سلام بذلك بل تابع: "البيان الوزاري ينص بوضوح على حصر السلاح بيد الدولة والجميع ملتزم بذلك، ولا أحد يعمل في اتجاه معاكس لحصر السلاح بيد الدولة".
حزب الله، بلسان النائب حسين الحاج حسن، وفي حديث لل" ال بي سي آي"، أعلن أن "السلاح للبحث"، وأن حزب الله مع الدولة جنوب الليطاني وشماله.
كلام رئيس الحكومة، وكلام حزب الله، المتزامنان، ولكن غير المنسجمين، سيعيدان النقاش إلى المربع الأول في توقيت دقيق، يتعلق بما يدور في لبنان سواء على الحدود شرقا او جنوبا، كما يتعلق بأكثر من تسريبات ورسائل عبر أكثر من وسيلة إعلامية تتعلق بسلاح حزب الله وبالموقف اللبناني الرسمي منه، فهل جاء كلام الرئيس نواف سلام ليعطي الجواب عن هذه الرسائل؟
البداية من الموقف الذي خص به النائب حسين الحاج حسن ال" ال بي سي آي".
مقدمة "الجديد"
البلديات قربت المسافات وأول الفتوح.. كسروان فالسباق الى معركة الانتخابات المحلية بدأت بلم الشمل البلدي والعائلي وتزامنا مع عيد الام تحالف نبع الحنان الكسرواني منصور غانم البون مع القوات بعد غربة طويلة.
وانطلقت جولة البلديات والمخاتير في كل لبنان والموصولة بالتوزيع العائلي والمناطقي واذا كانت هذه المعركة اهلية بمحلية إلا أنها ترسم ملامح الانتخابات النيابية وتقرأ في طالعها وطلائعها إذ تختلط الأوراق وتنسج التحالفات..
وتجتمع الأضداد وتفترق بحسب ما تقتضيه اللحظة الانتخابية والمصلحة السياسية لذلك سيخضع قانون الانتخاب لعملية تشريح على طاولة اللجان النيابية المشتركة مطلع الأسبوع، للبحث في الاقتراح المقدم من النائب علي حسن خليل حول انتخاب النواب الستة المغتربين وإدخال صوت تفضيلي ثان على القانون.
وأول "فيتو" على الاقتراح رفعه جبران باسيل الذي قال إن المعركة الفعلية في انتخابات 2026 هي كسر احتكار الثنائي الشيعي لطائفته وإن بنائب واحد أيا يكن وعلى الوتر عينه، قال رئيس الحكومة نواف سلام للعربية إن صفحة حزب الله انطوت بعد البيان الوزاري وشعار "جيش وشعب ومقاومة" أصبح من الماضي.
وأضاف أن إسرائيل تتذرع بسلاح حزب الله للبقاء في الجنوب وهذا مخالف للقانون الدولي والتفاهمات الأخيرة والدولة وحدها هي المسؤولة عن تحرير الأراضي والجهات الدولية تؤكد أن الجيش يقوم بدور جيد في الجنوب كلام سلام تزامن وجولة على الحدود الجنوبية قام بها وفد عسكري ودبلوماسي أميركي وأوروبي، يرافق لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار والجيش اللبناني.
لكن الكلام ومعاينة الواقع بالعين المجردة لم يصرفا على أرض الميدان حيث تنصلت إسرائيل من الاتفاق قبل أن يجف الحبر على ورقه وتحولت لجنته الخماسية وعراب الاتفاق الجنرال الأميركي إلى مراقب للخروقات والاعتداءات الإسرائيلية التي حاصرت البلاد من جنوبها إلى شرقها.
ومثل لبنان تحلل الرئيس الأميركي من المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار في غزة وأعلن أنه يدعم بالكامل ما تقوم به إسرائيل ولاقاه في موقفه مبعوثه إلى المنطقة ستيف ويتكوف الذي تبنى معادلة التفاوض بالناركوسيلة ضغط على حماس.
وفي القطاع المحمول على النار أعادت إسرائيل تهديدها وأعلن وزير الحرب يسرائيل كاتس أنه سيستخدم كل وسائل الضغط بما فيها تطبيق خطة ترامب للتهجير الطوعي وترامب كان مزهوا اليوم وهو يعلن فخر الصناعة الحربية وخصص مؤتمرا صحفيا موسعا في البيت الأبيض للكشف عن جوهرة سلاح الجوF47، وهي أول طائرة تنتمي إلى الجيل السادس وتتمتع بميزات فوق صوتية متطورة وقادرة على حمل طائرات مسيرة.
وباعتداد قال ترامب: من خلال هذه الطائرة سنسيطر على السماء ونأمل ألا نستخدمها للحرب بل للردع وللدفاع والأهم أعلن ترامب أنه سيبيع الطائرة إلى الحلفاء ومن خزائنهم وجيوبهم سيسترد كلفة الإنتاج من المستهلك. مواضيع ذات صلة مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 21/03/2025 23:56:50 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 21/03/2025 23:56:50 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 21/03/2025 23:56:50 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 21/03/2025 23:56:50 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً مأساة داخل منزل في كسروان.. مُسدس يقتل إبن الـ10 سنوات Lebanon 24 مأساة داخل منزل في كسروان.. مُسدس يقتل إبن الـ10 سنوات 17:43 | 2025-03-21 21/03/2025 05:43:41 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق Lebanon 24 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق 17:12 | 2025-03-21 21/03/2025 05:12:56 Lebanon 24 Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد 17:11 | 2025-03-21 21/03/2025 05:11:43 Lebanon 24 Lebanon 24 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ Lebanon 24 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ 17:00 | 2025-03-21 21/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير 16:59 | 2025-03-21 21/03/2025 04:59:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد رحلة مؤلمة مع المرض.. هدى شديد وداعاً Lebanon 24 بعد رحلة مؤلمة مع المرض.. هدى شديد وداعاً 15:49 | 2025-03-21 21/03/2025 03:49:41 Lebanon 24 Lebanon 24 توتر بين ماغي بوغصن و"زوجها".. اكتشفت خيانته مع حبيبته السابقة! Lebanon 24 توتر بين ماغي بوغصن و"زوجها".. اكتشفت خيانته مع حبيبته السابقة! 09:00 | 2025-03-21 21/03/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انحسار الموجة القطبيّة... الأب إيلي خنيصر: هكذا سيُصبح الطقس Lebanon 24 بعد انحسار الموجة القطبيّة... الأب إيلي خنيصر: هكذا سيُصبح الطقس 09:29 | 2025-03-21 21/03/2025 09:29:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الـ1000 ليرة... هذا ما يحصل بين التجار والمواطنين Lebanon 24 بشأن الـ1000 ليرة... هذا ما يحصل بين التجار والمواطنين 09:07 | 2025-03-21 21/03/2025 09:07:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من مؤسسة كهرباء لبنان.. هذا ما أعلنته Lebanon 24 بيان من مؤسسة كهرباء لبنان.. هذا ما أعلنته 08:10 | 2025-03-21 21/03/2025 08:10:28 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 17:43 | 2025-03-21 مأساة داخل منزل في كسروان.. مُسدس يقتل إبن الـ10 سنوات 17:12 | 2025-03-21 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق 17:11 | 2025-03-21 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد 17:00 | 2025-03-21 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ 16:59 | 2025-03-21 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير 16:51 | 2025-03-21 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي فيديو رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) Lebanon 24 رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) 01:21 | 2025-03-20 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) 00:40 | 2025-03-20 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم 06:30 | 2025-03-19 21/03/2025 23:56:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24