فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد جنوب غربي جنين
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة يعبد جنوب غربي مدينة جنين.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي محيط مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس بعدد من الآليات العسكرية التي جابت شوارع المخيم.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، استشهد 5 أطفال فلسطينيين وأصيب عدد من المواطنين إثر استهداف الاحتلال منزلًا لعائلة المشهراوي بحي التفاح شرق مدينة غزة.
كما شنت مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا على وسط مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
ونفذ الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي غارة جوية استهدفت شمالي غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
كما نفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة على موقع البحرية، عند دوار الـ17 في دير البلح وسط قطاع غزة.
ومساء أمس الجمعة، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرى وبلدات غرب سلفيت، فاقتحم كلا من: رافات، الزاوية، مسحة، بديا، وجابت شوارعها وسط إطلاق قنابل الصوت صوب المواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال اقتحام بلدة يعبد مدينة جنين الاحتلال الإسرائیلی قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يجرف محيط مقبرة وحي في مخيم جنين
شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بأعمال تجريف في محيط المقبرة القديمة في مخيم جنين، وأجزاء من حي الهدف في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن مصادر محلية، أن جرافات الاحتلال دمرت محيط المقبرة القديمة في مخيم جنين، وبدأت أعمال هدم وتجريف في حي الهدف المحاذي للمخيم.
وتواصل قوات الاحتلال الدفع بتعزيزات إلى مدينة جنين ومخيمها، مع دخول العدوان يومه الـ60، وكان جيش الاحتلال نشر قبل يومين مخططا لهدم 66 بناية في 4 حارات في مخيم جنين.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرية /النبي صالح/، شمال غربي رام الله، وسط إطلاق لقنابل الغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن اعتقالات، وفقا لمصادر محلية.
من جهة أخرى، اقتحم مستوطنون، بحماية قوات الاحتلال، تجمع /شلال عين العوجا/ شمال مدينة أريحا، ورعوا أغنامهم بين مساكن الفلسطينيين، وذلك ضمن مخطط لتضييق الخناق على التجمعات البدوية في الأغوار، بهدف تهجير البدو قسرا والاستيلاء على أراضيهم.
أوهام نتنياهو بالتفاوض تحت النار هل تعيد المحتجزين؟