مليون وأربعمائة ألف جنيه دعماً لمستشفى الإصابات بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
صرح الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، بأن مستشفيات الجامعة تعد من أكبر المستشفيات في مصر التي تخدم ملايين المرضى سنويًا في مختلف التخصصات الطبية. تضم هذه المستشفيات أفضل الكفاءات من الأطباء والتمريض والإداريين. ولذلك تم توجيه خطط التطوير والتوسع في هذه المستشفيات لرفع كفاءة الخدمة المقدمة بها، وهذا يدعم خطط الدولة في توفير أفضل رعاية صحية للمواطن المصري.
من بين المستشفيات التابعة لجامعة أسيوط، يعتبر مستشفى الإصابات والطوارئ من أكبر المستشفيات المتخصصة في جمهورية مصر، وهو مجهز وفقًا لأحدث النظم الطبية المتقدمة. يقدم هذا المستشفى خدمات العلاج لضحايا الإصابات والحوادث في كافة محافظات الصعيد.
وقد أشار الدكتور أحمد المنشاوي إلى أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه مؤسسات ومنظمات العمل الخيري في دعم الخدمات الطبية بمستشفيات أسيوط الجامعية بشكل عام، ومستشفى الإصابات بشكل خاص. وأثنى على التعاون المثمر بين جامعة أسيوط وجمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية الكويتية.
وفي سياق آخر، أكد الدكتور محمود عبدالعليم، نائب رئيس جامعة أسيوط لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أهمية القطاع الصحي في جامعة أسيوط، موضحاً أنه يعد من القطاعات المهمة والصعبة نظرًا لارتباطه بحياة وصحة المصريين. وأضاف أن الدولة تولي هذا القطاع أولوية مهمة وتدرجه ضمن خطط التنمية ورؤية صـرح الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، بأن مستشفيات الجامعة تُعَدّ من أكبر المستشفيات في مصر التي تخدم ملايين المرضى سنويًا في مختلف التخصصات الطبية.
وأوضح أنها تضم أفضل الكفاءات الطبية في الأطباء والتمريض والإدارة، مما ارتأى ضرورة وجود خطط تطوير وتوسع في هذه المستشفيات لرفع كفاءة الخدمة المقدمة بها. وأشار إلى أن هذا يدعم خطط الدولة لتوفير أفضل رعاية صحية للمواطن المصري.
وتحدث رئيس الجامعة بخصوص مستشفى الإصابات والطوارئ، حيث أوضح أنه يعد أكبر مستشفى متخصص على مستوى الجمهورية، ومُجِهَزٌ وفقًا لأحدث النظم الطبية المتقدمة. ويهدف المستشفى إلى خدمة ضحايا الإصابات والحوادث في كافة محافظات الصعيد.
وأكد أهمية الدور الذي تقوم به مؤسسات ومنظمات العمل الخيري في دعم الخدمات الطبية بمستشفيات جامعة أسيوط وبالأخص مستشفى الإصابات الجديد. كما أشاد بالتعاون المثمر مع جمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية الكويتية التي تقدم دعمًا كبيرًا في هذا الصدد.
وفي سياق متصل، أكد الدكتور محمود عبد العليم، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أهمية القطاع الصحي في جامعة أسيوط، نظرًا لارتباطه المباشر بصحة المصريين وحياتهم. وأشار إلى أن الدولة تولي هذا القطاع أولوية كبيرة وتضمنه ضمن خطط التنمية ورؤية مصر 2030.
وأضاف الدكتور عبد العليم أن جمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية بالكويت قد تبرعت بمبلغ مليون وأربعمائة ألف جنيه مصري، بهدف تحقيق تأثير إيجابي في الخدمات التي يتلقاها المواطنون.
واستقبل الدكتور عبد العليم، في مكتبه، الدكتور عمر فرغلي، مدير قطاع المشاريع بجمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية، والدكتور محمد صلاح الدين، المدير التنفيذي لشركة دراجلاب ومنسق الزيارة. حيث قاموا بجولة ميدانية في مستشفى الإصابات بحضور الدكتور أسامة فاروق، المدير التنفيذي للمستشفى، والدكتور محمد عبد الحميد، نائب مدير المستشفى للشؤون الطبية، والدكتور سعيد متولي، مسؤول وحدة العناية المركزة بالمستشفى وعدد من الإداريين.
وخلال الجولة، تمت متابعة وتفقد وحدة التعقيم المركزي والمعمل الرئيس بالمستشفى، بالإضافة إلى الخدمات المركزية مثل المغسلة والمجفف ومفرمة النفايات التي تعاملها بطريقة آمنة للتخلص منها. كما تم تفقد أعمال إنشاء مقر بوابة دخول العاملين فقط بالمستشفى، وهي بوابات إلكترونية مزودة بأحدث التقنيات بما في ذلك تقنية الباركود والبصمة.
وتم استعراض المشاريع المستقبلية التي تشمل استكمال أعمال التشطيبات في أحد مباني مستشفى الإصابات، وإنشاء جسر نفق سيتم من خلاله ربط المستشفى الرئيسي بالمستشفى الجديد لتسهيل حركة المرضى والمترددين في جامعة أسيوط.
وأشاد رئيس الجامعة بالعلاقات الودية المتينة بين مصر والكويت، وقوة الترابط بين البلدين. كما أشاد بدور الجمعية الشيخ عبد الله النوري الخيرية في توفير الرعاية والدعم من خلال برامجها الإغاثية والمشاريع التنموية في مصر وأجزاء أخرى من العالم.
دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصري دعم مستشفى الإصابات بجامعة أسيوط من الكويت بمليون وأربعمائة ألف جنيه مصريالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط مستشفيات مستشفيات أسيوط الجامعية مستشفى الإصابات والطوارئ
إقرأ أيضاً:
بتكلفة 24.5 مليون جنيه.. محافظ أسيوط يفتتح مدرسة الأمل للصم والبكم بقرية بنى عديات بمركز منفلوط
افتتح اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط، مدرسة الأمل للصم والبكم بقرية بنى عديات التابعة لمركز منفلوط بإجمالي تكلفة 24.5 مليون جنيه والذي تم تصميمها وتم تنفيذها بواسطة هيئة الأبنية التعليمية بأسيوط وذلك ضمن خطة الدولة للنهوض بالعملية التعليمية وتنفيذ تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتطوير قطاع التعليم بإنشاء مدارس جديدة ورفع كفاءة وإعادة تأهيل المدارس لدعم المنظومة التعليمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة تنفيذاً لرؤية وإستراتيجية مصر 2030.
جاء ذلك بحضور محمد إبراهيم الدسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، والمهندس مصطفى عبدالفتاح مدير عام هيئة الأبنية التعليمية بأسيوط، والمهندس محمد صلاح رئيس القطاع التنفيذي بالهيئة، والمهندس أحمد أشرف المهندس المشرف على المشروع، ومحمود نجار رئيس مركز ومدينة منفلوط، وأسامة سحيم رئيس مركز ومدينة القوصية، وقدري حسين مدير إدارة منفلوط التعليمية، ومصطفى فهمي مدير إدارة المتابعة الميدانية بالمحافظة.
وعقب الإفتتاح وإزاحة الستار وسط إستقبال حاشد؛ تفقد المحافظ ومرافقوه الفصول الدراسية والمعامل المطورة وحجرات الأنشطة كـ (التربية الموسيقية ومطبخ ومغسلة وصالة طعام ومكتبة ومعامل حاسب آلي ودورات مياة للبنين والبنات) فضلاً عن دورين سكني (بنين وبنات) والتي تشتمل على عنابر نوم وقاعات معيشة وصالات مذاكرة.
واستمع المحافظ، إلى شرح من مدير عام هيئة الأبنية التعليمية عن مراحل تنفيذ المدرسة والتي تم إنشاؤها على مساحة 2285 متر مربع بإجمالي عدد فصول 14 فصلاً دراسياً بالإضافة إلى الفراغات التكميلية والمعامل وغرف الإدارة وحجرات الأنشطة بتكلفة إجمالية تبلغ 24.5 مليون جنيه.
وأكد محافظ أسيوط على تقديمه لكافة سبل الدعم للعملية التعليمية بالمحافظة بكافة الطرق المتاحة خاصة التوسع في إقامة وإنشاء مدارس جديدة أو إحلال وتجديد للمدارس القائمة بالفعل لتقليل لكثافات الطلابية بالفصول الدراسية للارتقاء بالعملية التعليمية والتي من شأنها رفع المستوى المعيشي للفئات المستهدفة بطريقة غير مباشرة فضلاً عن تلبية الاحتياجات الأساسية لسكان المنطقة مقدماً الشكر لوزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف، واللواء يسري عبدالله رئيس هيئة الأبنية التعليمية على جهودهما في تطوير القطاع التعليمي والمنشآت مشيداً بالتعاون المثمر والتكامل مع هيئة الأبنية التعليمية في إنشاء مدارس جديدة أو إحلال وتجديد للمدارس القائمة بالفعل ولتحسين الخدمات المقدمة للطلاب.
فيما أوضح مصطفى عبد الفتاح مدير عام هيئة الأبنية التعليمية بأسيوط أن أعمال الإنشاءات بالمدرسة تضمنت 14 فصلاً دراسياً بالإضافة إلى الفراغات التكميلية والمعامل وحجرات الأنشطة فضلاً عن دورين سكني (بنين وبنات) والتي تشمل عنابر نوم وقاعات معيشة وصالات مذاكرة لافتاً إلى تطبيق كافة المعايير والمواصفات الفنية الحديثة أثناء مراحل الإنشاء حيث روعي تصميم ممرات لذوي القدرات الخاصة للصعود والهبوط ودورات مياة مجهزة لهم لتطبيق أعلى معايير الجودة والأمان بالإضافة إلى خزانات المياة أعلى المباني وتوفير صناديق للحريق بكافة الأدوار طبقاً لتعليمات الحماية المدنية وتركيب كشافات المدرسة من النوع الموفر للطاقة "Led Tube" كما تم استبدال الزجاج العادي بزجاج غير قابل للكسر مشيراً إلى الإهتمام الذي يوليه اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط بقطاع التعليم وتقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام المشروعات التعليمية الجاري تنفيذها على أرض المحافظة وفقاً لاشتراطات هيئة الأبنية التعليمية والعمل على الارتقاء بالعملية التعليمية.