أبوظبي: ميرة الراشدي
أكدت المشاركات في مجلس «الخليج» الرمضاني الذي استضافته صفاء المهري، في بني ياس، أن مبادرة عام المجتمع التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز الروابط الأسرية، وترسيخ قيم التلاحم والتآزر المجتمعي. وهذه المبادرة الوطنية خطوة مهمة في تعزيز الروابط الاجتماعية وتعميق التعاون بين جميع فئات المجتمع.


أوضحت المشاركات أن مبادرة «عام المجتمع»، تجسد الدور الحضاري والإنساني لدولة الإمارات في تعزيز التلاحم الأسري والتعاون، وتستمر في نشر قيم العطاء والتضامن، استلهاماً لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
وطالب بضرورة تعزيز مشاركة أفراد المجتمع في فعاليات «عام المجتمع» 2025، بالتفاعل مع المبادرات الهادفة إلى تمكين الأفراد ودعم الأسر، وتعزيز روح التعاون. مؤكداً أن هذه المبادرة تستلهم القيم الإماراتية والإسلامية في بناء مجتمع قوي ومتلاحم. كما تشكل ركيزة أساسية لتحقيق استدامة هذه القيم ودعم القضايا التي تسهم في تحسين حياة الأفراد في الدولة.
الفرد والأسرةورحبت صفاء المهري، الناشطة الاجتماعية بالحاضرات، وأكدت أن الأسرة السليمة والداعمة تشكل الأساس في نجاح الفرد، حيث ينعكس استقرارها على أداء أبنائها وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم من دون الشعور بالنقص. مشيرة إلى مقولة سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»: «الأسرة أولاً». مؤكدةً أن الفرد، مهما بلغ من نجاح، يبقى مرتبطاً بأسرته، فهي الحاضنة الأولى والمؤثرة الكبرى في مسيرته.
ودعت إلى أهمية المشاركة الإيجابية، مؤكدة أن الأسرة المتماسكة والمستقرة عنصر مهم في بناء النسيج المجتمعي.
التطوعوأكدت سمية الكعبي، ناشطة ومدربة معتمدة وعضو في جمعية الإمارات للسرطان، أن التطوع ركيزة أساسية في تعزيز التلاحم الأسري والمجتمعي في دولة الإمارات، والدولة قامت على أسس إنسانية راسخة، وغرس الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، قيم العطاء والتطوع في نفوس أبناء الإمارات. وهذه الثقافة باتت جزءاً من نهج الأجيال الجديدة، والجميع ومن مختلف الفئات العمرية يتسابقون إلى المشاركة في العمل التطوعي بمختلف أشكاله، ولمسنا ذلك بوضوح بمشاركة آلاف المتطوعين في عدد من الفعاليات المجتمعية التي كان فيها المتطوع عنصراً رئيسياً، ومنها على سبيل المثال تجهيز الطرود الإغاثية وغيرها من الفعاليات.
وأضافت أن التطوع لا يسهم في خدمة المجتمع فقط، بل ينعكس إيجاباً على الترابط الأسري، إذ يُعلّم الأبناء معاني الرحمة والمودة والعمل الجماعي. لأن الأسرة المؤسسة الأولى التي تنشئ الفرد وتغرس فيه القيم الإنسانية والوطنية. داعية إلى أهمية تكثيف التوعية الأسرية بأهمية العمل التطوعي، وأن تربية الأبناء على هذه القيم يعزز الولاء والانتماء للوطن، ويؤدي إلى مجتمع أكثر ترابطاً وتلاحماً.
تحديات التكنولوجيا
وأكدت هيفاء النهدي، رائدة أعمال ومدرب معتمد في تصميم المجوهرات، أن الأسرة تواجه تحديات متعددة بسبب التطور التكنولوجي، الذي يمكن أن يكون سلاحاً ذا حدين، إما أن يعزز الترابط الأسري أو يسهم في تباعد أفرادها، مشيرة إلى أن بعض الأمهات يلجأن إلى الأجهزة الإلكترونية وسيلةً لتهدئة الأطفال، ما قد يؤثر سلباً في تفاعلهم الأسري ويضعف روابطهم الاجتماعية. لأن الاستخدام غير الواعي للتكنولوجيا قد يؤدي إلى نشوء جيل يعاني ضعف التواصل الأسري، وهو ما ينعكس مستقبلاً على بناء مجتمع مترابط.
وشددت على أهمية الاستغلال الإيجابي التكنولوجيا، بحيث تدرك الأسر، وخاصة الأمهات، كيفية توظيفها لتعزيز العلاقات الأسرية بدلاً من أن تصبح أداة للفصل بينها، لأن التلاحم الأسري يبدأ من المنزل، حيث للأم دور محوري في ترسيخ القيم الأسرية بالذكاء العاطفي والفكري والمستقبلي، لضمان تنشئة جيل قادر على التحكم في تأثيرات التطور التكنولوجي واستثماره الإيجابي.
الأسرة المتماسكة
وقالت موزة البلوشي، ناشطة اجتماعية، إن تماسك الأسرة حجر الأساس لبناء مجتمع قوي. لأن تنشئة الأبناء تبدأ من القدوة الحسنة التي يقدمها الوالدان، وبداية قوة الأبناء تبدأ من الأسرة، وعندما يكون الوالدان قدوة حسنة ستنمو بذرة الخير، لكن إذا كان الأساس خاطئاً، فسينشأ الأبناء بطريقة غير سليمة.
وأشادت بدعم القيادة الرشيدة لتنمية المجتمع، وكثير من الجهات الحكومية توفر دورات تثقيفية مجانية لتعزيز الوعي الأسري والمجتمعي. وجهات الاختصاص الحكومية وفرت برامج التوعية والدورات التثقيفية في مختلف المجالات، حرصاً على أبناء المجتمع.
مبادرة مديم
وقالت موزة البلوشي: «مبادرة مديم» التي سبق أن أطلقتها دائرة تنمية المجتمع-أبوظبي، تأتي في إطار الحرص على تشجيع الشباب المواطنين في إمارة أبوظبي على استلهام القيم الإماراتية الأصيلة التي تتسم بالاعتدال والتواضع في ممارسات حفلات الزفاف، بدعوتهم إلى التفكير بحكمة عند التخطيط لكل ما يتعلق في حياتهم الزوجية المقبلة، بما في ذلك تجهيزات الزواج وغيرها من الأمور المرتبطة بالاستعداد للزواج، ما يسهم في تعزيز مفهوم الأسرة المتماسكة.
وأشارت إلى أن «مديم» صمّمت لتقديم التوجيه والإرشاد للمواطنين من إمارة أبوظبي، للمساهمة في تأسيس حالات الزواج في الإمارة على أسس متينة، تسهم في استدامتها وينتج عنها تكوين أسر مستقرة تنعم بالسعادة، وبناء مجتمع قويّ ومتماسك. وأضافت: دولتنا تسعى إلى أن نكون أسرة متماسكة ونسير على نهج والدنا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، الذي كانت له نظرة مستقبلية تحققت اليوم، حيث وصلنا إلى المريخ وحققنا نجاحات في مجالات عدة مثل إكسبو وغيرها.
التلاحم الأسري
وقالت عنود أكرم، مهندسة الكيمياء ومخرجة، إن التلاحم الأسري أساس للسعادة الحقيقية، حيث يُسهم في خلق بيئة مترابطة ومتعاونة بين أفراد العائلة، وأن الأسر المتماسكة تنتج أفراداً ناجحين وقياديين، بفضل الدعم المستمر الذي يقدم لهم، ما يساعدهم على تنمية قدراتهم وتحقيق إنجازات متميزة. لأن البيئة المحفزة تُشجع الأفراد وتقدر إمكانياتهم، ما يعزز قدراتهم على التفوق، والتلاحم لا يتوقف عند حدود الدعم المعنوي فقط، بل يشمل توفير فرص التعليم والتوجيه أيضاً، ما يساعد على بناء شخصية قوية وقادرة على مواجهة التحديات.
وأكدت الريم الدرعي، ناشطه اجتماعية، أن أهم عوامل تحقيق التلاحم الأسري تكمن في الاحترام المتبادل، والتفاهم، والمشاركة في الأفراح والأحزان، ووضع أهداف مشتركة بين أفراد الأسرة، وأن الأسرة المتماسكة تكون أكثر قدرة على مواجهة التحديات وتحقيق السعادة والاستقرار لأفرادها.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي عام المجتمع بناء مجتمع أن الأسرة فی تعزیز

إقرأ أيضاً:

"باير" وصندوق الأمم المتحدة للسكان يوسّعان شراكتهما لدعم وزارة الصحة في تعزيز خدمات تنظيم الأسرة

 

 

تمديد الشراكة الاستراتيجية في مصر لثلاث سنوات إضافية، من 2026 إلى 2028
 مساهمة قدرها 100 ألف يورو هذا العام من وحدة الصحة العالمية في باير لتعزيز الشراكة، وإجمالي التمويل يبلغ 170 ألف يورو، وسوف يليه تمديد استراتيجي لثلاث سنوات أخرى من 2026 إلى 2028 بتبرّع يتجاوز 900 يورو
 

التعاون يساهم بشكل مباشر في حملة "حقك تنظمي" التي أطلقتها وزارة الصحة والسكان لتحسين تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية



أعلنت شركة باير وصندوق الأمم المتحدة للسكّان في مصر عن توسيع شراكتهما الناجحة، لدعم جهود وزارة الصحة والسكان في تحسين خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية في مصر. ويأتي هذا التوسع بناءً على الإنجازات التي تحقّقت من خلال تعاونهما الأولي الذي استمر على مدار خمس سنوات، والتي ساهمت بشكل فعال في تمكين المرأة وتعزيز صحة الأسرة في المناطق الأكثر احتياجًا. 
 

وبناءً على الشراكة القائمة، تساهم وحدة الصحة العالمية في شركة باير بدعم إضافي قدره 100 ألف يورو خلال العام الجاري، ليصل إجمالي التمويل إلى 170 ألف يورو، ما يعزّز قدرة المشروع على تلبية الاحتياجات العاجلة للصحّة الإنجابية في المناطق الأكثر احتياجًا. علاوة على ذلك، أعلنت الجهتان عن تمديد للشراكة لمدة ثلاث سنوات إضافية- من عام 2026 وحتى عام 2028 - مدعومًا بالتزام طويل الأجل عبر تمويل يزيد عن 900 ألف يورو.
 

ويسهم هذا التعاون بشكل مباشر في دعم حملة "حقك تنظمي"، وهو برنامج شامل أطلقه قطاع تنظيم الأسرة بوزارة الصحة والسكان بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وذلك بهدف توفير خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية، بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتعزيز الطلب على تلك الخدمات من خلال العيادات الثابتة والمتنقلة.
 

في هذا السياق، قال أوفي داليتشو، رئيس منطقة أوراسيا والشرق الأوسط وإفريقيا في قسم الأسواق العالمية للأدوية ورئيس القطاع الدوائي الإقليمي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "تلتزم شركة باير التزامًا راسخًا بدعم صحة المرأة وتمكينها. من خلال توفير خدمات تنظيم الأسرة الفعالة والآمنة. ونفخر بتوسيع شراكتنا مع صندوق الأمم المتحدة للسكان للاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات غير المُلباة في مجال تنظيم الأسرة في مصر، وخاصةً في المجتمعات الأكثر احتياجًا، ومن خلال هذا التعاون نسعى إلى مساعدة النساء على اتخاذ خيارات مدروسة بشأن صحتهن الإنجابية مما ينعكس على تحسين رفاهية أسرهن."
 

من جهته، صرّح هوغو هاغن،  نائب الرئيس، ورئيس وحدة الصحة العالمية في شركة باير، قائلًا: "إن توسيع شراكتنا مع صندوق الأمم المتحدة للسكّان أمر بالغ الأهمية لمواصلة دفع عجلة التقدّم نحو ضمان حصول جميع النساء في مصر- وخاصةً في المناطق المحرومة- على خدمات صحة إنجابية عالية الجودة. 

 

وسوف يسمح لنا التمويل الإضافي من وحدة الصحة العالمية بتوسيع نطاق خدماتنا وتعميق أثرنا، وتمكين النساء من اتخاذ خيارات مدروسة بشأن صحتهن الإنجابية، والمساهمة في مستقبل أكثر صحة وازدهارًا لمصر."
 

وفي نفس السياق، قال فرانك ستريلو، رئيس قسم تنظيم الأسرة في وحدة الصحة العالمية لدى باير: "نؤمن في باير بأنّ الحصول على خدمات تنظيم الأسرة حقٌّ أساسي. 

 

كما نفخر بشراكتنا مع صندوق الأمم المتحدة للسكان لتمكين المرأة في مصر، من خلال تزويدها بالموارد اللازمة لاتخاذ خيارات مدروسة بشأن صحتها ومستقبلها، وبناء أسر أكثر صحة ومجتمعات أقوى."
 

وصرّح إيف ساسينراث، ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكّان في مصر، بالقول: "يُعدّ الحصول على خدمات تنظيم الأسرة الآمنة والطوعية أمرًا أساسيًا لتحقيق المساواة بين الجنسين. ومن خلال شراكتنا مع باير ووزارة الصحة والسكان، نهدف إلى الوصول إلى المجتمعات الأكثر احتياجًا، بما يضمن عدم حرمان أي فرد من حقه في الرعاية الصحية ويمهّد الطريق لعالم خالٍ من أي احتياجات لم تتم تلبيتها لتنظيم الأسرة."
 

 

الجدير بالذكر أنّه وفقًا لاستبيان صحّة الأسرة في مصر (EFHS) للعام 2021، تبيّن أنّ 13.8% من النساء المتزوجات واللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و49 عامًا لديهن حاجة لتنظيم الأسرة لم تتم تلبيتها. ويُعتبر تنظيم الأسرة أمرًا بالغ الأهمية لتحسين نوعية حياة المرأة والأسر وتمكين التنمية المستدامة.
 

وستركّز الشراكة الموسّعة على تعزيز نطاق التدخل في محافظات صعيد مصر والمحافظات الحدودية، حيث لا تزال هناك فجوات في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة عالية الجودة. 

 

ومن خلال هذه الشراكة، يهدف صندوق الأمم المتحدة للسكان وباير إلى الوصول إلى أكثر من 810 ألف امرأة بخدمات ومعلومات تنظيم الأسرة ضمن حملات التوعية لتنظيم الأسرة، والعمل على ضمان حصول 540 ألف امرأة على وسائل منع الحمل الحديثة بحلول العام 2028، كما سيتم التركيز على تعزيز أنظمة الرعاية الصحية الوطنية والمحلية لتوفير خدمات عالية الجودة في مجال الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، كما تهدف المبادرة أيضًا إلى تمكين المرأة من اتخاذ خيارات إنجابية مدروسة والحصول على الاستشارات الضرورية.
 

وتتضمن الأنشطة الرئيسية تدريب مقدّمي الرعاية الصحية على تقنيات الاستشارة الفعالة ووسائل تنظيم الأسرة، كما سيتم تعزيز خدمات العيادات المتنقلة لتقديم خدمات شاملة للصحة الإنجابية في المناطق النائية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم حملات "حقك تنظمي" لتنظيم الأسرة في المحافظات المستهدفة، ورفع مستوى الوعي المجتمعي من خلال مناهج مبتكرة، تشمل إعلانات الخدمة العامة وفحوصات العيادات والتواصل مع المراجع الدينية.

 

 فضلًا عن العمل على تعزيز أنظمة الرعاية الصحية الوطنية والمحلية، لضمان توافر خدمات عالية الجودة في مجال الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، وتمكين المرأة من اتخاذ خيارات إنجابية مدروسة والحصول على الاستشارات الأساسية.
 

ومن خلال الاستفادة من خبرة باير الممتدة في مجال الرعاية الصحية، وتركيز صندوق الأمم المتحدة للسكان على قضايا السكان والحقوق الإنجابية، تهدف الشراكة إلى معالجة التحديات الحرجة المتعلقة بتنظيم الأسرة وصحة الأم. تُعد هذه الشراكة خطوةً إضافية نحو تحقيق  رؤية باير "الصحة للجميع، لا للجوع" حقيقةً واقعة. كما أنها تُسهم في الخطة الاستراتيجية لصندوق الأمم المتحدة للسكان (2022-2025) وضمان تلبية جميع الاحتياجات المتعلقة بتنظيم الأسرة من دون استثناء، ما يُسهم في النتائج التحويلية لصندوق الأمم المتحدة للسكان.
 

واحتفالًا بالدعم المقدم من باير للبرنامج وبالشراكة الاستراتيجية، أُقيم حفل توقيع يوم 29 أبريل في فندق سانت ريجيس العاصمة الجديدة، لتعزيز التوافق بشأن الاتفاقية الرامية إلى تحسين الوعي بالصحة الإنجابية وتمكين المصريين من اتخاذ خيارات مدروسة بشأن تنظيم الأسرة. 

 

وقد شهد الحفل حضورًا رفيع المستوى، ضم ممثلين من وزارة الصحة والسكان والجهات الحكومية، وشركة باير، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، وذلك للاحتفاء بالشراكة الاستراتيجية التي تمتد لخمس سنوات بين باير وصندوق الأمم المتحدة للسكان في مصر.

 

مقالات مشابهة

  • رؤساء المشيخات الإسلامية في البلقان يشيدون بجهود الإمارات لترسيخ القيم الإنسانية
  • شراكة استراتيجية للارتقاء بالعمل الأسري في الشارقة
  • حملة "دوووس"..لعبة الحياة التي تُعيد القيم المفقودة للشباب المصري من طلاب إعلام عين شمس
  • عبدالله بن زايد: ملف «نمو الأسرة» أولوية وطنية بالغة الأهمية لدى القيادة
  • باسيل استقبل الصادق: تأكيد الحفاظ على الميثاقية وتمثيل كافة شرائح المجتمع البيروتي
  • عبدالله بن زايد يعتمد استراتيجية نمو الأسرة الإماراتية
  • تركيا تعلن أسماء الشركات التي ستقدّم خصومات للشباب المقبلين على الزواج! القائمة تضم 20 علامة تجارية
  • تحولات اجتماعية عميقة في المجتمع المغربي.. ارتفاع نسب الأسر التي تعيلها النساء وتزايد الشيخوخة
  • "باير" وصندوق الأمم المتحدة للسكان يوسّعان شراكتهما لدعم وزارة الصحة في تعزيز خدمات تنظيم الأسرة
  • «شبكة الاتصال الحكومي» منصة استراتيجية لتعزيز تفاعل الأفراد مع القيم المجتمعية