RT Arabic:
2024-07-07@03:57:29 GMT

"لا أريد أن أندم".. ميسي يحسم الجدل حول اعتزاله قريبا

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

'لا أريد أن أندم'.. ميسي يحسم الجدل حول اعتزاله قريبا

حسم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الجدل بشأن قرار اعتزاله، وحلم المشاركة مع منتخب الأرجنتين في بطولة كأس العالم القادمة 2026.

وبعد انتشار شائعات كثيرة عن اعتزال محتمل للنجم الأرجنتيني عقب فوزه مع منتخب الأرجنتين بلقب مونديال قطر 2022، قال ميسي في تصريحات أبرزتها شبكة tycsports: "لا أفكر في الاعتزال، أحب اللعب والاستمتاع بالكرة والتنافس وخوض التدريبات".

Lionel Messi tacle (encore) le PSG ???? :

« Nous avions passé deux ans difficiles au PSG. La vérité est que ça ne s'est pas bien passé, nous avons eu du mal. Ici à Miami c'est un peu comme revenir à la vie que nous avions à Barcelone : apprécier le quotidien, les enfants, dans une… pic.twitter.com/ArDYIJhTuP

— BeFootball (@_BeFootball) August 24, 2023 إقرأ المزيد شكوى غريبة من عائلات لاعبي الأندية الأمريكية بسبب ميسي إقرأ المزيد إياكم والاقتراب من ميسي خلال المباراة!.. الحارس الشخصي للنجم الأرجنتيني يثير التفاعل (فيديو)

مضيفا: "اليوم أهم شيء هو الاستمتاع بما تبقى لي من وقت على أكمل وجه كما أفعل فهذه المسيرة الكروية لن تعود في حياتي ولا أريد أن أندم على أي شيء".

وتحدث ميسي عن أسباب انتقاله إلى صفوف الفريق الأمريكي في الموسم الحالي: "الانضمام إلى ميامي كان قرارا عائليا بعدما قضيت فترة صعبة في باريس، لم نكن بخير.. لقد دفعنا ثمن ذلك".

وأشار: "اختيار ميامي كان بمثابة العودة قليلا إلى ما كنا عليه في برشلونة، ومن أجل الاستمتاع بالحياة اليومية ومن أجل الأطفال وأن تكون العائلة بخير".

وانضم ليونيل ميسي، هذا الصيف إلى فريق إنتر ميامي الأمريكي في صفقة انتقال حر، وأصبح قائدا للفريق ليساهم في التتويج بأول لقب في تاريخهم بفوزهم ببطولة كأس الدوريات الأمريكي.

وسجل ميسي، 10 أهداف وقدم تمريرة حاسمة في سبع مباريات شارك فيهم مع إنتر ميامي حتى الآن.

المصدر: "وكالات"







المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إنتر ميامي المنتخب الأرجنتيني ميسي

إقرأ أيضاً:

«أشوف وشكم بخير»

فى حياة كل منا أيام مشهودة تبقى فى الذاكرة لا يمحوها الزمن، ويأتى يوم التخرج الأسعد بـين تلك الأيام، تظل ذكراه مصاحبة لرحلة الحياة، ونقطة انطلاق نحو آفاقها وآمالها العريضة، فالحياة أيام تمضى وأوقات تتجلى، والعمر يمر، ومع التخرج تنطوى صفحة من صفحات الحياة، صفحة كان فيها الجد والاجتهاد رفيقًا على الدوام، لحظة نودع فيها الدراسة والتعب ليأتى وقت الحصاد، نحصد فيه ثمرة اجتهادنا، مودعين ضحكات الرفاق، رافعين فيها قبعات الاحترام للأساتذة، وداعًا لكل لحظة حملنا فيها حلمنا ومضينا فى سبيل تحقيقه.

والتخرّج علامة فارقة بين ما كان وما سيكون، بين درب قطعناه ودرب سنبدأ السير فيه، بين ما أصبح ماضيًا وبين حاضر ومستقبل، ومن هنا فى حياتى الجامعية على مدى أعوام عدة ومعايشتى لأيام التخرّج فى كل سنة أودع فوجًا وأستقبل آخر، وكل عام تأخذ كل دفعة تتخرج جزءًا من قلبى وجانبًا من ذكرياتي، فكم جمعتنا مدرجات الكلية والقاعات لنتعلم، وكم قضينا وقتا فى مكتبى بالكلية فى إطار الساعات المكتبية نتجاذب أطراف الحديث ونتناقش فى شئون الحياة، وكم جمعتنا أسفارنا فى الرحلات والزيارات الميدانية تاركة بيننا مواقف وأحاديث وذكريات لا يمكن نسيانها.

كنت أحاول دائمًا أن أكون الأب الروحى والرفيق والأخ الأكبر لطلابي، لقد تعودت أن أكون عونًا لهم وأذنًا صاغية لقضايا ومشاكل تعترضهم، لقد علّقت طيلة عملى على باب غرفتى عبارة: «أهلًا بكم طلابى الأعزاء فى كل وقت»، وكان بابى دائمًا مفتوحًا بما يعنى أننى موجود، والطالب الذى يريدنى لأمر ما لا يفكر مرّتين فى أن يدق الباب ويدخل ليجدنى مرحبًا به، وكنت بهذا أستحوذ على رضا طلابى ومحبتهم دائمًا، الأمر الذى تؤكده لى السنون بعد أن تتخرج كل دفعة حين ألتقى بطلابى الذين علمتهم وأحببتهم واحترمتهم أبًا وأخًا ومعلمًا لأكتشف أنهم تحولوا إلى أصدقاء لى.

وفى المقابل على مدار سنوات دراستهم بالجامعة كان طلابى لى نعم الأصدقاء، لم تكن علاقتهم بى تقليدية مبنية على الخوف بين أستاذ وطالب، لكنها مبنية على الحب والتقدير، كانوا خير جلساء وخير مستمعين، كانوا أيضًا خير رفقاء للطريق، ففى كل زيارة أو رحلة علمية كانوا جميعًا مسئولين حريصين على الالتزام كى يكونوا واجهة مشرفة لأستاذهم فى المقام الأول وصديقهم وأخيهم الأكبر فى المقام الثاني، كانوا وقت المناسبات السعيدة أول المتواجدين، وفى أوقات الحزن أصدق المشاركين، لم أشعر يومًا أننى وحيد بينهم أو غريب عنهم، بل كنا أسرة كبيرة واحدة تربطنا كثير من المشاعر الطيبة.

وفى النهاية طلابى الأعزاء بقسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة المنصورة دفعة ٢٠٢٤، سوف أفتقدكم كثيرًا بعد تخرجكم، ولن أنساكم وستظل ذكراكم بقلبي، و«أشوف وشكم بخير».

أستاذ الإعلام المساعد بكلية الآداب–جامعة المنصورة

 

مقالات مشابهة

  • تبديل المكان: المُقام كأنه قيد
  • هل غدا عطلة رسمية؟.. مجلس الوزراء يحسم الجدل بشأن إجازة العام الهجري
  • «أشوف وشكم بخير»
  • ميسي يعلق على إهداره ركلة الترجيح أمام الإكوادور
  • صورة ميسي و«الرضيع» لامين يامال في حوض الاستحمام تثير الجدل.. ما القصة؟
  • ظهور وشم ميسي على جسد أوتاميندي لحظة احتفاله بركلة الحسم
  • مدرب الهلال السابق يحسم موقفه من العودة للتدريب في الإمارات
  • نوير يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي
  • كوبا أمريكا 2024.. مدرب الإكوادور: مواجهة الأرجنتين صعبة رغم غياب ميسي
  • رسميا.. ليونيل ميسي لن يواجه المنتخب المغربي في الأولمبياد