موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء الشتوي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
موعد انتهاء التوقيت الصيفى.. يبحث الكثير من المواطنين عن موعد انتهاء التوقيت الصيفى، حيث قررت الحكومة المصرية العودة إلى التوقيت الصيفى في آخر جمعة من شهر إبريل الماضي، ومع بدايى التوقيت الشتوى يقوم الجميع بتأخير ساعاتهم 60 دقيقة كاملة.
موعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر.. تأخير الساعة موعد انتهاء التوقيت الصيفي.. "الساعة هترجع أمتى؟" هل تعتزم الحكومة إلغاء تطبيق التوقيت الصيفي لترشيد استهلاك الكهرباء؟ ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة
وقد تم تطبيق العمل بـ التوقيت الصيفى في شهر إبريل الماضى، وذلك لمحاولة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
قرار الحكومة بعودة التوقيت الصيفىوقررت الحكومة المصرية العمل بـ التوقيت الصيفى لمدة 6 شهور كاملة، ثم بدء العمل في التوقيت الشتوى الذي ينتظره الجميع، ومن المقرر بداية التوقيت الشتوى من اليوم الأخير لشهر أكتوبر الموافق 26/10/2023 الساعة (23:59).
التوقيت الشتوىوبحسب التوقيت الشتوي فمن المفترض أن يتم تأخير الساعة بمعدل 60 دقيقة، ويستمر العمل به طوال فصل الشتاء، وبهذا سيكون قد تم تطبيق التوقيت الصيفي لمدة 6 أشهر كاملة.
والجدير بالذكر أنه كان السفير نادر سعد، المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، قد أكد أنه وفقًا للقانون الصادر مؤخرًا في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفي، تكون الساعة القانونية في مصر هي الساعة بحسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة، وذلك اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر إبريل، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى.
تقديم التوقيت المتبع حاليًا بمقدار ستين دقيقةوتطبيقًا لنص القانون الصادر في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفى، فسيتم تقديم التوقيت المتبع حاليًا بمقدار ستين دقيقة، اعتبارًا من الساعة 12 منتصف الليل (00:01) من يوم الجمعة الموافق 28/4/2023، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر الموافق 26/10/2023 الساعة (23:59).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد انتهاء التوقيت الصيفي الشتوي الشتاء موعد انتهاء التوقیت التوقیت الصیفی من شهر
إقرأ أيضاً:
العالم العربي على موعد مع مشاهد لا مثيل لها في السماء وظاهرة لا تحدث الا كل 30 سنة
الجديد برس|
تشهد سماء العالم العربي ظاهرة فلكية تحدث كل 30 سنة، حيث تتساقط مجموعة من الشهب تعرف باسم “شهب الأسد”، يمكن مشاهدتها بالعين المجردة.
تتساقط “شهب الأسد” مرة كل 33 عامًا، من مجموعة النجوم المنجلية في كوكبة الأسد. وبينما تركزت آخر موجة من الشهب، في عام 1999، يقول علماء الفلك إنه هناك احتمالا لمشاهدة هذه الظاهرة، في عام 2024.
ومن المؤكد أن عام 2024 سيكون عامًا متوقعا لهطول الشهب. ومن المتوقع أن يحدث ذلك، يوم الأحد 17 نوفمبر/ تشرين الثاني، في حوالي الساعة 4:00 بالتوقيت العالمي، مع معدل ذروة من 15 إلى 20 شهابًا في الساعة في ظل ظروف مثالية.
ولكن هناك أيضًا بعض التيارات الأخرى التي قد تصل في وقت سابق من هذا الأسبوع وتستحق المشاهدة.
والمذنب هو مصدر “شهب الأسد”، في مدار مدته 33.8 سنة، وتحدث زخة الشهب عندما تصطدم الأرض بتيار الغبار والحطام الذي يتركه المذنب.
وتكون الأرض قريبة من هذا المسار، في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني، في الساعة 16:37 بالتوقيت العالمي، ويتجه نحو شمال غرب أمريكا الشمالية في ساعات الصباح الباكر.
ولكن لسوء الحظ، فإن القمر يتزايد حدبة ويتجه نحو الاكتمال هذا الأسبوع في الخامس عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني، مما يعني أنه سيوفر إضاءة متزايدة ويقلل من معدلات النيازك المرصودة.
واستقرت “شهب الأسد” في السنوات الأخيرة الماضية عند المعدلات المتوقعة بنحو 20 شهابًا في الساعة. ومن الجدير بالذكر أنه من المتوقع حدوث حدث آخر لهذه الشهب، في العام المقبل 2025.
وبحسب المقال المنشور في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فإن ساعات الصباح الباكر هي الأفضل لرؤية الشهب، حيث تقف على مساحة سطح الأرض التي تتجه للأمام باتجاه التيار. وسوف تظهر الشهب الدقيقة بالقرب من مصدر الزخات، بينما تبرز خطوط طويلة في شكل واضح على بعد نحو 45 إلى 90 درجة على جانبي مصدر الشهب.