الكويت و”يونيسيف” تدعمان تعليم أطفال السودان في ليبيا
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
???? ليبيا – اتفاقية كويتية أممية لدعم تعليم السودانيين المتضررين من الحرب
???? فصول دراسية لـ2500 طفل ????
أكد تقرير إخباري نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “كونا” الكويتية، إبرام اتفاقية بين الهيئة العامة لشؤون القُصر في الكويت وصندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” لدعم تعليم الأطفال السودانيين في ليبيا المتضررين من الحرب الأهلية.
???? إشراف كويتي وتنفيذ أممي ????
ونقل التقرير عن المدير العام للهيئة دلال النوري قولها إن الاتفاقية تهدف إلى “دعم ومساعدة الشعب السوداني المتضرر من الحرب التي اندلعت في عام 2023”، مشيرة إلى أن المشروع يشمل توفير فصول دراسية مجهزة بالكامل يستفيد منها 2500 طفل، على أن ينفذ المشروع من قبل “يونيسيف” تحت إشراف وزارة الخارجية الكويتية.
???? دعم إنساني في أوقات الأزمات ????
تأتي هذه المبادرة ضمن جهود الكويت الإنسانية لدعم الشعوب المتضررة من النزاعات، وتعكس التزامها بمساعدة الأطفال في مناطق اللجوء والنزوح، لا سيما في ليبيا التي تستضيف أعدادًا كبيرة من السودانيين الهاربين من الحرب.
ترجمة المرصد – خاص
Previous ستة أيام من العمل.. فريق جنائي يفحص أضرار منازل متضررة في الأصابعة Related Posts ستة أيام من العمل.. فريق جنائي يفحص أضرار منازل متضررة في الأصابعة محلي 21 مارس، 2025 الأمن يضع حدًا لمحاولة تقسيم وبيع غير قانوني لأراضٍ جنوب طرابلس محلي 21 مارس، 2025 أحدث المقالات الكويت و”يونيسيف” تدعمان تعليم أطفال السودان في ليبيا ستة أيام من العمل.. فريق جنائي يفحص أضرار منازل متضررة في الأصابعة دراسة: الأوروبيون كانوا من ذوي البشرة الداكنة قبل 5000 عام نتائج صادمة لدراسة على عائلات سورية اكتشاف مناطق الدماغ المسؤولة عن تذكر الكلمات وتأثير الصرع عليها
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من الحرب فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
«دبي العطاء» و«الدار» تدعمان «الأهلية الخيرية»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظّمت دبي العطاء، بالشراكة مع الدار بصفتها راعياً حصرياً للدورة، أولى دورات مبادرة «التطوع في الإمارات» لعام 2025، حيث ساهمت في تحويل بيئة المدرسة الأهلية الخيرية للبنات في دبي إلى بيئة تعليمية أكثر تفاعلية وتحفيزاً.
وضمن دورة تجديد المدارس من مبادرة «التطوع في الإمارات»، اجتمع أكثر من 80 متطوعاً، من بينهم متطوعون من الدار العقارية، لإضفاء طابع جديد على البيئة المدرسية لأكثر من 1,365 طالبة. وقام الفريق بتركيب مقاعد وطاولات مدرسية جديدة، واستبدال السبورات البيضاء القديمة، وإضافة وحدات تخزين ومقاعد خشبية، بالإضافة إلى تزويد المدرسة بموارد تعليمية حديثة. كما تم تركيب المظلات التي تساهم في توفير بيئة مدرسية نابضة بالحياة، تشجع على التفوق الأكاديمي والنمو الشخصي.
وتعليقاً على المبادرة، قال عبدالله أحمد الشحي، رئيس العمليات في «دبي العطاء»: «نؤمن بأن البيئة التعليمية الداعمة ضرورية لتفوق الطلاب. ومن خلال شراكتنا مع الدار والتزام متطوعينا، نفخر بتحويل المدرسة الأهلية الخيرية للبنات في دبي إلى مساحة تلهم النمو والإبداع والتعلم. وتعكس هذه المبادرة أهداف عام المجتمع، التي تتمثل في تعزيز قوة التعاون في رسم مستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة».
وقالت سلوى المفلحي، المدير التنفيذي للاستدامة والمسؤولية المجتمعية المؤسسية في مجموعة الدار: «تواصل الدار التزامها بإحداث أثر إيجابي مستدام يعود بالنفع على المجتمع في مختلف أنحاء الإمارات. ونؤمن بأهمية التعليم كونه ركيزةً أساسيةً لتحقيق النهضة الاجتماعية والازدهار الاقتصادي على الأجل الطويل. ونفخر بتعزيز شراكتنا مع دبي العطاء ودعم طلاب الأسر ذات الدخل المحدود من خلال توفير الموارد والبيئات التعليمية التي تمكّنهم من النجاح والتفوق».
تعزيز الثقة بالنفس
بدورها قالت وئام عمر جبر، مديرة المدرسة الأهلية الخيرية للبنات في دبي: «لقد أحدثت هذه المبادرة فرقاً كبيراً في حياة طالباتنا. فبيئة التعلم المُجددة والمجهزة جيداً تعزز ثقتهن بأنفسهن، وتحفزهن على الطموح وتحقيق المزيد. ونحن ممتنون للغاية لدبي العطاء والدار، وجميع المتطوعين الذين ساهموا في تحقيق هذا التحول. اليوم، تشعر طالباتنا بأنهن محطّ اهتمام ويحظين بالدعم والتمكين من أجل التعلّم».