٧٠ في المئة من قوات درع السودان التحقت بعد إنسلاخ كيكل عن الدعم السريع
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
بالمختصر..
ما أعلمه أن أكثر من ٧٠ في المئة من قوات درع السودان التحقت بعد إنسلاخ كيكل عن الدعم السريع وانضمامه للقتال في صفوف الجيش، بعد انضمام كيكل توافد جموع الشباب من شرق النيل والوسط عموما وشرق السودان، نحو معسكرات جبال الغر وقاعدة الروا بالصباغ، ولم يبخل أهل المنطقة بالمال والعتاد فشكلوا قوة ضاربة بعد أن أخذوا جرعات التدريب المطلوبة وبفطنتهم، وعزيمتهم استطاعوا أن يحدثوا فرقا في ميدان القتال وكان النصر حليفهم من ام القرى وحتى كوبري المنشية ،، كان المحرك الأساسي لعشرات الآلاف من الشباب الذين التحقوا بقوات درع السودان هو استرداد أرضهم وحماية أعراضهم بعد أن عاث الجنجويد فيها فسادا.
طارق عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السودان.. مقتل 100 شخص في هجمات للدعم السريع بدارفور
قالت مسؤولة أممية، اليوم السبت، إن قوات الدعم السريع، شنت هجومًا استمر يومين على مخيمات للنازحين، كانت قد تعرضت بالفعل لمجاعة.
وأشارت إلى أن تلك الهجمات مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص بينهم 20 طفلا وتسعة من عمال الإغاثة في منطقة دارفور.هجمات الدعم السريع في السودانوقالت منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في السودان، كليمنتاين نكويتا - سلامي، إن قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها شنت هجومًا على مخيمي زمزم وأبو شروق ومدينة الفاشر القريبة، عاصمة إقليم شمال دارفور.
أخبار متعلقة الخارجية الفلسطينية تدين الدعوات التحريضية لتكثيف اقتحام الأقصىإحصائية جديدة.. ارتفاع عدد شهداء وجرحى الفلسطينيين في غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مقتل 100 شخص في هجمات للدعم السريع بدارفور - موقع dw
وتخضع مدينة الفاشر لسيطرة الجيش، الذي قاتل قوات الدعم السريع منذ انزلاق السودان في حرب أهلية قبل عامين، مما أسفر عن مقتل أكثر من 24 ألف شخص، وفقا للأمم المتحدة، على الرغم من أن النشطاء يقولون إن حصيلة القتلى قد تكون أعلى بكثير.الحرب في السودانوأضافت منسقة الأمم المتحدة أن تسعة من عمال الإغاثة قتلوا خلال عملهم بأحد المراكز الصحية القليلة المتبقية التي لا تزال تعمل" في مخيم زمزم.
وقالت "نيكويتا- سلامي"، إن "هذا يمثل تصعيدا مميتًا آخر وغير مقبول في سلسلة من الهجمات الوحشية على النازحين وعمال الإغاثة في السودان منذ بدء هذا الصراع قبل نحو عامين".