أنشيلوتي يجيب.. من الأفضل بين الظاهرة وكريستيانو؟
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تحدث كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عن المنافسة في الدوري الإيطالي، والمقارنة بين كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، والظاهرة رونالدو، أسطورة الكرة البرازيلية.
وقال أنشيلوتي، في تصريحات أبرزتها صحيفة “آس” الإسبانية، عن حظر الهواتف المحمولة: “يجب أن يكون اللاعب مسؤولاً ويعرف متى يستخدم أو لا يستخدم الهاتف.
وأضاف: “لا يمكن لأي ميلاني ألا يحب مالديني، خاصة واحد مثلي لعب معه، وكان قائده كمدرب. من المؤسف أن يبتعد علم مثله عن النادي. مع المعرفة التي لديه، يمكنه فعل أي شيء في كرة القدم”.
وتابع: “في إسبانيا دائمًا ما يُنظر إلى الدوري الإيطالي باهتمام، هناك فرق مهمة. لا أعرف من سيفوز بالدوري هذا الموسم. هناك نابولي وميلان وإنتر ويوفنتوس في الصف الأول من المرشحين، وخلفهم يأتي روما ولاتسيو وأتالانتا وفيورنتينا.. البيانكونيري يمكن أن يكون خطيرًا، لأنه لا يشارك في أوروبا”.
وعن تدريب المنتخبات، أوضح: “ما يعجبني هو العمل في التدريب يومًا بعد يوم”.
واختتم عن رأيه حول الأفضل من بين رونالدو الظاهرة وكريستيانو: “البرازيلي كان الأقوى في جيله، والبرتغالي كان أيضا الأقوى في جيله إلى جانب ميسي.. إنه من دواعي سروري تدريب كلاهما”.
موقع كووورة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
انطلاق مختبر تعزيز الهوية الوطنية بالظاهرة
نظّمت محافظة الظاهرة بالتعاون مع مركز الشباب صباح اليوم "مختبر تعزيز الهوية الوطنية" بمحافظة الظاهرة، وذلك برعاية سعادة الشيخ الدكتور سعيد بن حميد الحارثي والي عبري.
استهدف المختبر طلبة الجامعات والكليات والمدارس، والموظفين المهتمين بتعزيز الهوية الوطنية، وذلك بهدف تعزيز فهم المشاركين لأهمية الهوية الوطنية العمانية في سياق التطور الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، واستكشاف التحديات المحتملة التي قد تواجهها، وتحديد الفرص المتاحة لتحسين تطبيق البرامج والمبادرات في مجال الهوية الوطنية.
وأشار محمود بن محمد الصارخي إلى أن المختبر يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الهوية الوطنية العمانية كركيزة للتنمية والانتماء، ومواجهة التحديات التي تعترضها من خلال حلول مبتكرة وبرامج عملية، وذلك من أجل التحلي بمكارم الأخلاق، والالتزام بمبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وتعزيز الانتماء الوطني، وممارسة الحياة الصحية والرياضية السليمة، وتقدير الأسرة والقيم المجتمعية الحميدة، وتحمل المسؤولية في مجال الاتصال والتواصل، بالإضافة إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية وحسن استغلالها.
وفي الختام، تمت مناقشة آراء ومقترحات الحضور حول كل ما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية العمانية لدى الشباب.