ساويرس: مشروع مدينة الورد في العراق سيضم أكبر حديقة في العالم
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
كتب – حسن مرسي:
كشف رجل الأعمال نجيب ساويرس تفاصيل مشروع "مدينة الورد" في العراق، الذي يُعد أكبر مشروع سكني تطلقه ORA Developers في العراق، والذي يُتوقع أن يصبح تحفة معمارية تضاهي أرقى المجمعات السكنية العالمية.
وخلال حواره مع الإعلامية لبنى علي في برنامج "بزنس" على قناة سكاي نيوز عربية، أوضح ساويرس أن مشروع "مدينة الورد" في العراق سيضم أكبر حديقة في العالم، مشيرًا إلى أن تنفيذ المشروع سوف يستغرق 24 عامًا، معقبًا: "مدينة الورد شيء لم يُرَ من قبل في المنطقة العربية، نحن لا نأخذ أرضًا ونبنيها بالطريقة التقليدية.
وأشار رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ORA Developers إلى أن المشروع يعكس فلسفة الشركة في تقديم مجتمعات سكنية راقية تتميز بالتصميم المعماري المبتكر والخدمات المتكاملة، وهو نموذج يعزز من جاذبية الاستثمار العقاري في المنطقة.
وأضاف ساويرس أن المشاريع العقارية في الإمارات والعراق تحظى بإقبال كبير من المستثمرين، نظرًا لما توفره من عائدات استثمارية مرتفعة، بالإضافة إلى البيئة الاقتصادية الداعمة التي توفرها الحكومات لتعزيز نمو القطاع العقاري.
وأكد ساويرس أن "مدينة الورد" ليست مجرد استثمار عقاري، بل هي محاولة لترك إرث إيجابي في المنطقة، متابعًا: "هدفي هو تحقيق إنجاز يليق بمكانة عائلتي وشركة ORA، حتى سن الستين كنت أعمل 16 ساعة يوميًا، والآن بالكاد أعمل 5 ساعات في اليوم، هدفي أن أترك علامة فارقة وليس مجرد تحقيق الربح. عندما أذهب لرؤية تطور المشروع على الأرض، أشعر باندفاع الأدرينالين وسعادة لا مثيل لها".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
نجيب ساويرس ORA Developers العراق لبنى علي مشروع مدينة الوردتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
ساويرس: مشروع "مدينة الورد" في العراق سيضم أكبر حديقة في العالم
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
17 12 الرطوبة: 37% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: إفطار المطرية انسحاب الأهلي مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة نجيب ساويرس العراق لبنى علي مؤشر مصراوي أخبار وتقاریر صور وفیدیوهات جنة الصائم فی العراق
إقرأ أيضاً:
سنتان على حرب السودان:أكبر كارثة جوع في العالم و20 مليوناً بحاجة إلى مساعدة صحية عاجلة
الثورة / متابعات
مع مرور عامين على بدء الحرب في السودان، عقدت منظمات الأمم المتحدة الإنسانية مؤتمراً صحافياً في المقر الأممي في جنيف، قدّمت فيه تقارير حول الأوضاع الإنسانية هناك.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أنّ 20,3 مليون سوداني، أي أكثر من 40% من السكان، يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة. وقال ممثل المنظمة في السودان، الدكتور شبل السحباني، إنّ “النظام الصحي مُدمّر”، ما “يحرم الملايين الرعاية الصحية”، فيما “تتفشّى أمراض متعدّدة، بما فيها الملاريا وحمى الضنك والحصبة والكوليرا في ثلثي الولايات السودانية الثماني عشرة، ما أودى بحياة 1567 شخصاً”.
وينتشر سوء التغذية على نطاق واسع، حيث يحتاج 3.7 ملايين شخص إلى تدخّلات غذائية، وفي دارفور، لا يحصل أكثر من 2.5 مليون امرأة وفتاة نازحة على خدمات الصحة الإنجابية الأساسية.
وكشف تقرير منظمة الصحة أنّ الهجمات على مرافق الرعاية الصحية تزايدت خلال الأشهر الـ24 الماضية، وتحققت منظمة الصحة العالمية من 156 هجوماً على المرافق الصحية، ما تسبّب في 318 حالة وفاة و273 إصابة. كما أدّت هذه الهجمات إلى تعطيل 38% من المستشفيات في ولايات بأكملها، و62% منها تعمل جزئياً.
13 مليون شخص فرّوا من ديارهم
المفوّضية السامية لشؤون اللاجئين أعلنت أنّ نحو 13 مليون شخص فرّوا من ديارهم حتى الآن، مع عبور نحو 4 ملايين إلى الدول المجاورة، وتحديداً إلى مصر وجنوب السودان وتشاد وليبيا وإثيوبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى، وصولاً إلى أوغندا.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أولغا سارادو مور، إنّ النزوح استمر في التزايد في السنة الثانية من الصراع، حيث فرّ أكثر من مليون شخص من السودان.
وكشفت أنّ عدداً من النازحين تعرّض لعنف جنسي ممنهج وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان، إضافة إلى مشاهدتهم عمليات قتل جماعي، نصفهم من الأطفال، بينهم آلاف من دون عائلات. ويُعدّ السودان الآن البلد الذي يضمّ أكبر عدد من النازحين كلاجئين في أفريقيا.
وأشارت إلى استحالة تأمين الحاجات الأساسية بسبب نقص التمويل الذي لا يتعدّى 10% مما هو مطلوب، ما يجعل من المستحيل تغطية الحاجات الأساسية.
السودان إلى أكبر كارثة جوع في العالم
برنامج الأغذية العالمي دعا إلى توفير وصول عاجل للأغذية المُخزّنة في السودان، بسبب الخوف من قطع الطرقات بسبب اقتراب موسم الأمطار، ما قد يتسبّب في المجاعة.
وقالت ليني كينزلي، المتحدّثة باسم برنامج الأغذية العالمي في السودان: “اليوم، لا يستطيع 25 مليون شخص، أو واحد من كل اثنين من السودانيين، توفير الطعام لوجباتهم. لقد حوّلت حربٌ استمرت عامين السودان إلى أكبر كارثة جوع في العالم، والمجاعة آخذة في الانتشار”.
وأضافت: “مرة أخرى، نجد أنفسنا عند نقطة تحوّل، فالأمطار التي تبدأ في حزيران/يونيو ستجعل العديد من الطرق غير سالك، لذلك، نحن في سباق مع الزمن لوضع المساعدة مسبقاً بالقرب من السكان المحتاجين”.
وشدّدت على الحاجة إلى أمرين لإيصال المساعدات، الأول، هو القدرة على نقل المساعدات الإنسانية بسرعة إلى حيث تشتدّ الحاجة إليها، بما في ذلك عبر خطوط المواجهة، وعبر الحدود، وداخل المناطق المتنازع عليها، من دون إجراءات بيروقراطية مطوّلة أو إجراءات تصاريح، أما الثاني فهو التمويل، فخلال الأشهر الستة المقبلة “نحتاج بشكل عاجل إلى 650 مليون دولار لتحقيق هدفنا المتمثّل في مساعدة 7 ملايين شخص”.
وإذا لم تُتخذ إجراءات سريعة، يُحذّر برنامج الأغذية العالمي من أنّ ملايين الأشخاص المعرّضين للخطر قد يُحرمون المساعدات المنقذة للحياة، ما يُعرّض المكاسب الإنسانية الهشّة لخطر جسيم.
المصدر: الميادين نت