صراخ وانهيار إلهام شاهين في رامز إيلون مصر: مينفعش كدة
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
حلت الفنانة إلهام شاهين ضيفة على حلقة الليلة من برنامج المقالب "رامز إيلون مصر"، الذي يقدمه الفنان رامز جلال عبر شاشة MBC مصر خلال شهر رمضان 2025.
وشهدت الحلقة صراخ وانهيار إلهام شاهين خلال الحلقة عقب اكتشافها مقلب رامز جلال، قائلة: "بكرهك يا رامز.. يخرب بيتك يا رامز ..مينفعش كدة"
ويعرض برنامج رامز جلال الجديد 2025 على شبكة قنوات MBC، يوميًا بعد المغرب كعادة كل عام ويستضيف خلاله العديد من المشاهير والنجوم والرياضيين من مصر والوطن العربي.
وكشف برومو رامز جلال 2025 الجديد رامز إيلون مصر عن بعض الضحايا الذين وقعوا ضحايا لمقلب رامز جلال، وتضمن برومو رامز جلال 2025 الكابتن حسام حسن، مدرب المنتخب، والفنان أحمد العوضي والفنانة فيفي عبده والمطرب حسام حبيب ومحمد عبد الرحمن ولاعب الأهلي إمام عاشور ونور النبوي وغيرهم من الفنانين ولاعبي الكرة.
وظهر في برومو رامز جلال 2025 كلب روبوت خلال الإيقاع بضحاياه وتنفيذ المقلب، وتبين أن الروبوت ثمنه يصل إلى 4 آلاف دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهام شاهين برنامج المقالب رامز جلال رامز ايلون مصر المزيد رامز جلال
إقرأ أيضاً:
4 ضحايا وانهيار عقارين .. كيف عاشت الإسكندرية ليلة حزينة؟
شهدت محافظة الإسكندرية انهيار عقارين في يوم واحد بمنطقة اللبان، أسفر عن 4 ضحايا، بينهم 3 أطفال مصابين، ووفاة سيدة تم انتشال جثمانها من أسفل الأنقاض.
بداية الواقعةوقد تلقت غرفة عمليات محافظة الإسكندرية ظهر اليوم بلاغًا يفيد بسقوط عقار مكون من دور أرضي وثلاثة طوابق علوية، والكائن بـ 49 شارع الغزالي، متفرع من شارع السبع بنات – منطقة اللبان – نطاق حي الجمرك.
وتحفظت الأجهزة الأمنية بالإسكندرية على مالك عقار اللبان المنهار، وقررت إحالته إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
العقار صادر له قرار هدموكشفت محافظة الإسكندرية في بيان أن العقار مقام على مساحة 70 مترًا مربعًا، من نظام الحوائط الحاملة والأسقف الخشبية، وصدر بشأنه قرار هدم رقم (14) لسنة 2022.
التحفظ على مالك العقار
وعقب ذلك تم التحفظ على مالك العقار لعدم تنفيذه قرار الهدم الصادر للعقار، وتمت إحالته للنيابة العامة.
المحافظ يعاين موقع الحادثوعلى الفور قام الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بمعاينة موقع الحادث ، حيث اطمأن على سير عمليات الإنقاذ والإجراءات المتخذة لضمان سلامة المواطنين بمحيط العقار المنهار وذلك بتواجد اللواء حسن عطية مساعد وزير الداخلية مدير امن الإسكندرية ؛ وتم تكثيف تواجد فرق الحماية المدنية، والإسعاف، والتدخل السريع، إلى جانب الجهات المعنية بالمرافق، مع تواجد كامل للأجهزة الأمنية لتأمين الموقع ومتابعة أعمال الإنقاذ.
4 ضحايا وقعوا في الحادث
أسفرت جهود فرق الإنقاذ عن إنقاذ ثلاثة أطفال من أسرة واحدة، حيث تم نقلهم إلى مستشفى رأس التين العام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة ،كما تم انتشال جثمان سيدة متوفاة من تحت الأنقاض. وتُجرى حاليًا أعمال المتابعة للتأكد من خلو العقار من أي حالات أخرى.
وفى السياق ذاته كلف محافظ الإسكندرية بتوفير سكن مؤقت لمصابي العقار بالتنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي ليتنقلوا اليه فور الخروج من المستشفي.
كما أمر محافظ الإسكندرية بتشكيل لجنه مختصة لتحديد أسباب انهيار العقار وتحديد المتسبب في ذلك مع اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الأرواح والممتلكات بالعقارات المجاورة .
وفي سياق متصل، شهدت منطقة الفراهده بمنطقة اللبان غرب الإسكندرية، مساء اليوم الجمعة، انهيار أسقف داخلية من عقار قديم خالي من السكان دون حدوث إصابات.
تلقت مديرية أمن الإسكندرية، إخطارا من مأمور قسم شرطة اللبان، يفيد بورود بلاغ بانهيار عقار قديم رقم 28 بشارع الامام علي بالتقاطع مع شارع الفراهده بدائرة قسم الشرطة دون حدوث اصابات.
العقار خال من السكان
انتقل ضباط مباحث القسم وقوات من الحماية المدنية بمعداتها، وبالمعاينة والفحص تبين أن العقار قديم مكون من دور ارضي وطابق واحد وخالي من السكان وسقوط اسقف من الداخل للعقار، دون حدوث اصابات.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة التحقيقات.
جدير بالذكر أن حي الجمرك قام خلال الفترة الماضية بإزالة 46 عقارًا تمثل خطورة داهمة على حياة المواطنين. وتؤكد محافظة الإسكندرية استمرار جهودها في إزالة العقارات الآيلة للسقوط ، وذلك فور قيام لجنة المنشآت الآيلة للسقوط بإجراء المعاينات الفنية اللازمة وتحديد الموقف المناسب بما يضمن سلامة الأرواح والمباني المجاورة.
وتشدد المحافظة على أنها تتخذ كافة الإجراءات القانونية حيال هذه العقارات، من خلال اللجان المختصة التي تُصدر قرارات الإزالة أو الترميم بناءً على تقارير فنية، مع التنسيق التام مع الأجهزة التنفيذية والأمنية لإخلاء العقارات الخطرة. ومع ذلك، تواجه الأجهزة في بعض الحالات رفضًا من السكان لتنفيذ قرارات الإخلاء، حيث يوقع بعضهم على إقرارات بالبقاء على مسؤوليتهم الشخصية.