ليفربول يخطط للتعاقد مع أمهر لاعب في العالم!
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
معتز الشامي (أبوظبي)
يعد ليفربول الإنجليزي مرشحاً للتعاقد مع ريان شرقي مهاجم ليون في الصيف المقبل، حيث يستعد متصدر الدوري الإنجليزي لموسم ثانٍ مزدحم تحت قيادة أرني سلوت، ويدرس حالياً خياراته في «الميركاتو الصيفي».
ولم يوقع المصري محمد صلاح على عقد جديد حتى الآن، فيما يجذب الجناح الكولومبي لويس دياز إعجاب برشلونة. ويحظى ريان شرقي «21 عاماً» باحترام كبير من مسؤولي ليفربول، بعد موسمه المتميز مع ليون، ويقدم اللاعب الذي يوصف بأنه أحد أكثر اللاعبين مهارة في العالم أفضل مستوياته في مسيرته هذا الموسم، حيث سجل 8 أهداف وصنع 18 هدفاً في 34 مباراة في جميع المسابقات.
ويتصدر حالياً الدوري الفرنسي «صناعة 9 أهداف»، والدوري الأوروبي «صناعة 8 أهداف»، كما أسهم في 9 أهداف خلال آخر 7 مباريات له في الدوري الفرنسي، ومن المتوقع أن يستهدف ليفربول التعاقد مع العديد من المهاجمين هذا الصيف، مع ظهور نجم نيوكاسل يونايتد ألكسندر إيزاك خياراً على الطاولة.
وبحسب التقارير المتخصصة في سوق الانتقالات فابريزيو رومانو، بدأ «الريدز» بالفعل التواصل مع ممثلي اللاعب البالغ 26 عاماً بشأن الانتقال المحتمل إلى «أنفيلد».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج ليفربول أرني سلوت محمد صلاح ليون
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب مع الجزائر
أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، الأربعاء، أن باريس لا تريد الحرب مع الجزائر وأن الأخيرة هي من تهاجم بلاده.
وقال ريتايو في تصريحات لإذاعة "سود راديو": "نحن لسنا عدائيين، لا نريد الحرب مع الجزائر. الجزائر هي من تهاجمنا"، داعيا الى اعتماد "رد متدرج" في خضم أزمة دبلوماسية حادة بين الطرفين.
وأضاف: "لا ينبغي للجزائر أن تجادل عندما يكون هناك اقتناع، من خلال هوية أو جواز سفر، بأن المواطن جزائري. يجب عليها إعادة قبوله".
وأوضح الوزير الفرنسي: "بدأنا تنفيذه مع تعليق التسهيلات أمام النخبة الجزائرية"، في إشارة إلى "مراجعة معاهدة عام 2007" التي تسمح لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية دخول البلاد من دون الحاجة إلى تأشيرة.
وفي نهاية فبراير، لم يستبعد رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو إلغاء الاتفاقات الثنائية لعام 1968 التي تمنح وضعا خاصا للجزائريين على صعيد العمل والإقامة في فرنسا، إذا لم تتم مراجعتها خلال مهلة تمتد من "شهر إلى 6 أسابيع".
لكن في مطلع مارس، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجزائر إلى "الانخراط مجددا في عمل معمق" بشأن اتفاقات الهجرة بين البلدين، وحذر من أي "ألاعيب سياسية" في هذا النقاش الذي يوتر العلاقات الثنائية.
على صعيد آخر، رفضت محكمة الاستئناف في إكس إن بروفانس، الأربعاء، طلب تسليم الجزائر عبد السلام بوشوارب (72 عاما)، وزير الصناعة في عهد الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة، معتبرة أن لذلك "عواقب خطرة بشكل استثنائي".
ومنذ أكتوبر 2023، قدمت الجزائر 6 طلبات لتسليمها بوشوارب الذي يعيش في منطقة الألب ماريتيم منذ عام 2019، الذي حكم عليه بخمسة أحكام بالسجن مدة كل منها 20 عاما في الجزائر، حيث يستهدف في قضية سادسة تتعلق بجرائم اقتصادية ومالية.
وقال بوشوارب لوكالة "فرانس برس" في نهاية الجلسة: "إنها لحظة ارتياح كبير (...) لم تكن لدي شكوك لأنني أثق في القضاء الفرنسي".
وأضاف الوزير السابق الذي أجبره الحراك الشعبي على الاستقالة في أبريل 2019: "رغم هذا الارتياح، لا أستطيع ألا أفكر في زملائي المسجونين ظلما بسبب قيامهم بواجبهم، مثل (رئيس الوزراء السابق) أحمد أويحيى وآخرين".