هل تكفي نية واحدة لصيام شهر رمضان؟ نية الصيام في رمضان تكفي لمرة واحدة في أول ليلة من الشهر، ويصح الصيام حتى لو لم ينوِ المسلم كل يوم على حدة، ومع ذلك، فإن تجديد النية يوميًا يُعدّ الأفضل والأكمل، اتباعًا للسنة النبوية.


 أوضح الدكتور نظير عياد - مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم-، حكم النية في الصيام، مؤكدًا أنه يكفي نية واحدة لصيام شهر رمضان في بداية الشهر، إلا أنه من الأكمل أن يجدد المسلم نيته كل ليلة خروجًا من الخلاف الفقهي، إلا أن الأهم هو أن تكون النية دائمة وعميقة، لا تقتصر على الامتناع عن المفطرات، بل تشمل صيام "خواص الخواص"، وهو الامتناع عن المعاصي والذنوب، لتحقيق التقوى التي تمثل الغاية الكبرى من الصيام.

ولفت إلى أن أن الوفاء بالعهد يعد إحدى القيم الأخلاقية والدينية الكبرى التي يجب أن يتحلى بها المسلم، محذرًا من خطورة الإخلال بالوعد والغدر بالعهد، حيث وضعها الشرع الشريف في مصاف صفات المنافقين التي تهدم الثقة بين الناس، وتؤدي إلى فساد المجتمعات وانتكاس الفطرة.

وشدد -في حديثه الرمضاني اليومي في برنامج “اسأل المفتي” على فضائية صدى البلد- على أن الوفاء بالوعد ليس مسألة هينة أو يسيرة، بل هي علامة فارقة بين المؤمن والمنافق، مستشهدًا بقوله صلى الله عليه وسلم: "أربع من كن فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها"، ومنها: "إذا وعد أخلف"، وكذلك حديثه عليه الصلاة والسلام: "آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان"، مؤكدًا أن هذه النصوص تبين بوضوح أن عدم الالتزام بالوعد هو علامة من علامات النفاق، وهو ما يجعل الإنسان في موضع خطر ديني وأخلاقي، حيث إن الله سبحانه وتعالى خاطب عباده في القرآن الكريم بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ}، مشيرًا إلى أن هذا النداء موجَّه للمؤمنين تحديدًا، ولم يقل الله "يا أيها الناس" أو "يا أيها المسلمون"، مما يدل على أن الوفاء بالعهد من صميم الإيمان الحقيقي.

وألمح إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يغدر يومًا قط، وكان أوفى الناس بالعهد، مستشهدًا بموقفه في صلح الحديبية عندما جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو إلى النبي فارًّا بدينه بعد معاناة شديدة، ومع ذلك أعاده النبي صلى الله عليه وسلم إلى كفار مكة احترامًا للعهد الذي قطعه معهم، قائلًا له: "إنا لا نغدر، وإن الله ناصرك"، رغم أن الرجل كان قد تعرض لأشد أنواع العذاب في سبيل دينه.

ونوه بأن الوفاء بالعهد يرتبط بجوانب متعددة في حياة الإنسان، فهو يشمل العلاقة بين العبد وربه، وبين العبد ونفسه، وبين العبد وبني جنسه، مبينًا أن الوفاء بالعهد مع الله يعني الالتزام بأوامره، واجتناب نواهيه، والوقوف عند حدوده، واتباع تعاليمه، بينما الوفاء بالعهد مع النفس يتمثل في وضعها في إطارها الصحيح، وضبطها، وإبعادها عن الرذائل والمعاصي، والوفاء بالعهد مع الناس يكون عبر التزام الحقوق، وأداء الأمانات، والصدق في المعاملات.

دعاء ليلة القدر كما أبلغنا الرسول الكريم.. اللهم إنك عفو فاعف عناأدعية ليلة القدر لتحقيق الأمنيات.. اغتنم الوقت ورددها الآندعاء ليلة القدر .. الإفتاء توصي بـ7 كلمات تجمع نعيم الدنيا والآخرةدعاء ليلة القدر مستجاب.. اللهم لا تصرفني منها إلا مغفور الذنبدعاء ليلة القدر.. النبي أوصى بـ8 كلمات تزيل ذنبك وتفتح أبواب الرزقدعاء ليلة القدر مكتوب .. أحد أسباب العتق من النارأدعية ليلة القدر 2025 .. ردد أفضل 100 دعاء جامع شامل للخيرات ويقضي جميع الحوائجدعاء ليلة القدر مكتوب.. خير من ألف شهر مُستجاب فيها الدعاء

وذكر أن تزكية النفس هي السبيل الأساسي لتحصيل الوفاء بالعهد، موضحًا أن الإنسان لا بد أن يكون على دراية تامة بحاله، ويحاسب نفسه باستمرار، كما يفعل التجار في تجارتهم، حيث ينبغي أن يخصص المرء وقتًا لمراجعة أعماله يوميًّا، فإن وجد خيرًا حمد الله، وإن وجد تقصيرًا سارع إلى التوبة والاستغفار، مؤكدًا أن هذا الأمر هو الذي يرقى بالإنسان من النفس الأمارة بالسوء إلى النفس اللوامة، ومن النفس اللوامة إلى النفس المطمئنة.

ووواصل: أن تزكية النفس تتحقق من خلال عبادات قلبية، مثل: اليقين، والخوف من الله، والتفكر، والإيثار، والمحبة، والمراقبة، لافتًا النظر إلى أن هذه العبادات يظهر أثرها في سلوك الإنسان وتعاملاته مع الناس، مؤكدًا أن الصحبة الصالحة لها دور أساسي في تحقيق تزكية النفس، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"، وكذلك حديثه الشريف: "مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يُحذيك وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثوبك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة".

وأوضح المفتي أن العلاقة بين العبد وربه تشبه سلمًا روحيًّا تصعد فيه النفس من مقام إلى آخر، مشيرًا إلى أن التصوف الإسلامي أسَّس منهجًا راسخًا في تزكية النفوس عبر مقامات وأحوال تبدأ بالتوبة والصبر والمراقبة والمحاسبة، بهدف الارتقاء بالنفس من كونها أمَّارة بالسوء إلى أن تصبح مطمئنة. وأضاف أن هذا التحول لا يتم دفعة واحدة، وإنما يتحقق من خلال مراحل متدرجة في السلوك الروحي.

ولفت الانتباه إلى أنَّ معرفة الإنسان لنفسه هي الخطوة الأولى في رحلة الإصلاح، مشيرًا إلى أن الفيلسوف اليوناني سقراط حين دخل أحد المعابد وجد عبارة مكتوبة تقول: "اعرف نفسك بنفسك"، وهو ما يعكس أهمية الوعي الذاتي والتأمل الداخلي، لأن الإنسان أكثر الناس دراية بعيوبه وأخطائه، وهو الوحيد القادر على إدراك حقيقة نفسه والعمل على تقويمها.

وأشار المفتي إلى أن القلب هو مركز التوجيه في الإنسان، فهو الذي يقوده نحو الخير أو الشر، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا إن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله"، موضحًا أن العلماء شبَّهوا القلب بالملك، بينما الجوارح والبدن هم الجنود، فإن صلح الملك استقام الجنود، وإن فسد فسدوا معه. كما أورد الأثر القائل: "ما من يوم إلا وتنادي الأعضاء على القلب: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن كنت صالحًا كنا كذلك، وإن كنت على خلاف ذلك كنا في خزي وهلاك".

وشدد فضيلته على أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل ينبغي أن يصوم الإنسان عن كل ما يغضب الله، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه"، موضحًا أن المسلم الذي يبتعد عن الغيبة والنميمة، ويحكم لسانه وسلوكه، هو المهاجر إلى الله بحق، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟"

وختم حديثه مؤكدًا أن الإنسان مسؤول عن أفعاله أمام الله، وأنه لن يحقق السعادة والراحة النفسية إلا إذا زكى نفسه وطهرها من العيوب، مستشهدًا بقوله تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا}، مبينًا أن هذه التزكية لا تأتي من فراغ، بل تحتاج إلى عمل مستمر، ومجاهدة للنفس، وابتعاد عن المعاصي، وحرص دائم على الوفاء بالعهود والعقود، لأن الوفاء هو عنوان الإيمان، والإخلال به من علامات النفاق التي تهوي بالإنسان إلى دركات الهلاك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النية في الصيام المزيد النبی صلى الله علیه وسلم لیلة القدر بین العبد مؤکد ا أن مستشهد ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية: الإمام البخاري نموذجًا علميًّا نادرًا

كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمته بمعهد الإمام البخاري بطشقند، أن الإمام البخاري يمثل أنموذجًا علميًّا نادرًا يجمع بين الغيرة الصادقة على الدين، والدقة البالغة في النقل، والفهم العميق لمعاني الوحي، مشيرًا إلى أن أعظم ما يميز شخصية هذا الإمام الجليل هو موقفه من السنة النبوية المطهرة، حيث لم يتعامل معها بوصفها مرويات سردية، بل بوصفها مصدرًا مؤسِّسًا لا ينفك عن القرآن الكريم، يبيّنه ويهديه، ويكشف عن حكمته ومقاصده.

وأوضح مفتي الجمهورية، أن الإمام البخاري لم يكتفِ بجمع الحديث الشريف في كتابه الجامع، بل قدّم مشروعًا علميًّا متكاملًا، تجلّت فيه عبقرية التصنيف، ودقة التبويب، واستيعاب المعاني الفقهية والروحية والإنسانية، مشيرًا إلى أن "صحيح البخاري" ليس مجرد كتاب في الرواية، بل هو بناء حضاريّ متماسك، تتجلى فيه توازنات العقل والنقل، وأصول الفهم الرشيد، وسعة الأفق في التعامل مع الحديث النبوي الشريف، مبينًا أن من أبرز ما يلفت في شخصية الإمام البخاري هو موقفه المنضبط من العقل، حيث لم يكن العقل لديه خصمًا للوحي، بل شريكًا في فهمه، وأداة لفهم مراميه، من غير أن يتعالى عليه، أو يحمّله رؤى لا يطيقها بل نراه وقد عامله باحترام عميق مستخدمًا أدواته النقدية والمنهجية لخدمة الحديث الشريف، لا لمصادمته أو التشكك فيه، مؤكدًا أن هذا النهج يُعدّ ضرورة في زماننا هذا، حيث تتكرر محاولات افتعال التعارض بين العقل والنقل، في حين أن سيرة البخاري تؤكد أن العقل إذا تحرر من الهوى، والنقل إذا حُمل على فهم سليم، فإنهما يجتمعان في خدمة الحق، لا في التنازع عليه.

وأشار إلى أن الإمام البخاري ـرضي الله عنه- كان مؤمنًا بأهمية الهوية الدينية والثقافية، مدركًا أن حفظ السنة النبوية هو في جوهره حفظٌ للهوية، وصونٌ للذات الحضارية للأمة، ولهذا جاءت تبويباته دقيقة محكمة تكشف عن وعي بالواقع، وإدراك لحاجات الناس، واستيعاب لمختلف مجالات الحياة، موضحًا أن في دفاعه عن السنة، وحرصه على أسانيدها، وصرامته في شروط روايتها، يعكس غيرةً على الدين، وعزيمةً في حفظه، وتفانيًا في خدمته، مضيفًا أن محاولات التشكيك في السنة، أو تهميش الصحيح، أو اجتزاء المرويات، هي في حقيقتها مساعٍ لهدم الهوية، وضرب الثوابت، وطمس المعالم التي بها قامت حضارتنا، وأن الأمة اليوم أحوج ما تكون إلى التمسك بمنهج هذا الإمام الجليل ، وإلى إعادة الاعتبار لهذا الأنموذج العلمي الكبير، الذي لا يزال يلهم الباحثين، ويوجه العقول، ويضيء للمسلمين طريقهم في زمن التحديات. منبهًا أن القول بوجود تعارض بين العقل والنقل ما هو إلا وَهْمٌ ناتج عن إسقاط العقل في غير مجاله، أو تحميل النصوص ما لا تحتمله، بينما نرى في سيرة الإمام البخاري تطبيقًا عمليًا لهذا التوازن؛ فالعقل قائد والدين مدد، وباجتماعهما يجتمع نوران نور الوحي الإلهي، ونور العقل الذي هو منة من الله عز وجل.

هذا وقد عبّر عن عميق امتنانه لهذه البلدة العريقة التي أنجبت الإمام البخاري، كاشفًا أن المجيء إلى هذا الموطن الطيب لم يكن مجرد زيارة عابرة، بل كان انفعالًا وجدانيًّا عميقًا، واستجابة طبيعية لما يكنّه القلب من حب وتقدير لهذا الإمام الجليل؛ إذ اجتمعت الأسباب وتلاقت المشاعر لتدفعنا دفعًا نحو الحضور إلى موطن أحد أعظم أعلام الإسلام، الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، رحمه الله، الرجل الذي رفع الله ذكره في العالمين بصفاء منهجه، ودقة نقله، وأمانته في خدمة السنة النبوية المطهرة، مختتمًا أن هذه الأرض، وإن كانت تزهو باسم البخاري، إلا أن إشعاعها الحضاري لا يختزل في شخص واحد مهما سما، بل يمتد ليشمل كوكبة من أعلام الحضارة الإسلامية الذين أضاءوا مجالات العلم والفكر والفن عبر قرون طويلة.

وفي ختام زيارته لمعهد الإمام البخاري بطشقند، توجه المفتي إلى زيارة ضريح الإمام القفال الشاشي، أحد أعلام الفقه والحديث، الذي ترك أثرًا عميقًا في تاريخ الأمة الإسلامية، معربًا عن فخره واعتزازه بزيارة هذا المعلم الكبير، مؤكدًا أن هذه الزيارة تمثل تكريمًا لشخصيات علمية أسهمت في بناء صرح العلم الشرعي في العالم الإسلامي.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتور نظير محمد عياد معهد الإمام البخاري بطشقند مفتي الجمهورية الإمام البخاري نموذجا علميا نادرا الإمام البخاري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة المفتي ومحافظ مطروح يفتتحان رسميًا فرع دار الإفتاء بالمحافظة أخبار المفتي ناعيًا بابا الفاتيكان: كرّس حياته للسلام والتقارب بين أتباع الأديان أخبار المفتي يلتقي نظيرَه الصربي بأبو ظبي لبحث سُبُل تعزيز التعاون أخبار المفتي: الجهل بالنصوص وسوء تأويلها سبب انحراف المتطرفين عن الدين أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

مفتي الجمهورية: الإمام البخاري نموذجًا علميًّا نادرًا

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

لا تخرج إلا للضرورة.. 7 نصائح مهمة عاجلة من وزارة الصحة لمواجهة العاصفة الترابية عاصفة ترابية "عنيفة" تضرب مصر الأربعاء.. تحذيرات عاجلة وتعطيل للدراسة (تغطية خاصة) للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • خطيب السيدة زينب: إنهاء حياة الإنسان بحبة الغلة جريمة في حق النفس.. فيديو
  • فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة
  • سنن ليلة الجمعة الثابتة .. 8 أمور أوصى بها النبي
  • مفتي الجمهورية يُشيد بعمال مصر ويؤكد الإخلاص في العمل طريقُ التنمية وسبيل العزة
  • في عيد العمال...مفتي الجمهورية الإخلاص في العمل طريقُ التنمية وسبيلُ العزّة
  • مفتي الجمهورية: الإخلاص في العمل طريق التنمية وسبيل العزة
  • واعظة بالأوقاف: هبة الأموال للإبنة جائزة بشرط النية الحسنة وعدم حرمان الورثة
  • مفتي الجمهورية: الإمام البخاري نموذجًا علميًّا نادرًا
  • مفتي الجمهورية: المدرسة الماتريديّة نشأت في بيئة ثقافيّة خصبة
  • دوناروما.. «يد واحدة» تكفي في دوري أبطال أوروبا