ما هي خطوات التتويج في مسابقة «تحدي القراءة العربي»؟
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
للتتويج بطلًا في مسابقة تحدي القراءة العربي، يجب اتباع مجموعة من الخطوات والالتزام بمعايير التقييم التي تضعها اللجنة المنظمة.
وبحسب “مبادرة تحدي القراءة” تتمثل الشروط في:
1. قراءة 50 كتابًا وتلخيصها: قراءة 50 كتابًا في مجالات متنوعة مثل الأدب، العلوم، التاريخ، الدين، والثقافة العامة، وتلخيص كل كتاب في جوازات التحدي المخصصة للمسابقة.
2. اجتياز المراحل التنافسية:
المرحلة المدرسية: تنافس داخل المدرسة لاختيار أفضل القرّاء.
مرحلة المراقبة: تنافس على مستوى مراقبة التعليم لاختيار من يمثل المراقبة.
مرحلة المنطقة: تنافس على مستوى المنطقة التعليمية.
المرحلة المحلية: تنافس على مستوى ليبيا لاختيار من يمثلها على مستوى الوطن العربي.
التصفيات النهائية: تنافس بين أبطال الدول العربية في دبي لاختيار البطل العربي.
3. تطوير مهارات التحليل والتفكير النقدي: ليس فقط عدد الكتب مهمًا بل جودة القراءة، وفهم المحتوى، والقدرة على تلخيص الأفكار الرئيسية بأسلوب مميز، وإظهار قدرة على النقاش والحوار حول الكتب التي تم قراءتها.
4. التميز في معايير التقييم:
✔ التلخيص الجيد: قدرة على تلخيص الكتب بأسلوب واضح ومميز.
✔ الفهم العميق: إظهار فهم لمحتوى الكتب وقدرة على التحليل.
✔ القدرة على التعبير: مهارات لغوية قوية، تحدثًا وكتابةً.
✔ التأثير والإلهام: شخصية ملهمة قادرة على التأثير في الآخرين وتحفيزهم على القراءة.
5. المشاركة بثقة والتدرب على الخطابة: أثناء المنافسة النهائية، يخضع المشاركون لاختبارات في الخطابة والإلقاء والتحدث بطلاقة أمام لجنة التحكيم، ويجب أن يكون المشارك واثقًا من نفسه، وأن يعرض أفكاره بوضوح وقوة.
6. التحلي بروح التحدي والإصرار: التحدي ليس سهلاً، لكنه يحتاج إلى التزام وصبر واستمرارية، والقراءة يجب أن تصبح عادة يومية وليس مجرد متطلب للمسابقة.
وبخصوص “الجائزة والتكريم“، “الفائز بلقب بطل تحدي القراءة العربي يحصل على جوائز مالية مرموقة وتكريم على مستوى الوطن العربي، ويصبح الفائز قدوة للطلاب في العالم العربي، ويشارك في فعاليات ثقافية وتعليمية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تحدي القراءة تحدي القراءة العربي مبادرة تحدي القراءة العربي تحدی القراءة على مستوى
إقرأ أيضاً:
كين: توخيل قادر على قيادة إنجلترا إلى التتويج بكأس العالم
لندن (د ب أ)
يحلم هاري كين، قائد منتخب إنجلترا، برفع كأس العالم لكرة القدم، حيث يأمل أن يكون الألماني توماس توخيل، المدير الفني الجديد للمنتخب الإنجليزي، الرجل القادر على تحقيق ذلك.
وتم تعيين توخيل مدرباً لمنتخب إنجلترا، خلفاً للسير جاريث ساوثجيت، حيث يتمثل هدفه الرئيس في الفوز بمونديال 2026، الذي يقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا العام المقبل.
ويبدأ توخيل مسيرته مع المنتخب الإنجليزي بمواجهة ألبانيا على ملعب ويمبلي العريق بالعاصمة البريطانية لندن الجمعة، حيث يتطلع لتحقيق بداية إيجابية لـ«رحلة رائعة» نحو المجد.
وقال مهاجم بايرن ميونخ الألماني: «أعتقد أنه حلم لا يضاهى، عندما تفكر في الأشياء التي تتمنى القيام بها، يكون الفوز بكأس العالم على رأس قائمة أولوياتك».
أضاف كين «يتعين علينا التأهل أولاً، وهو الأهم، ولكن أعتقد أن رفع الكأس مع منتخب إنجلترا يراودني على أي حال، وسيكون تحقيق ذلك حلماً».
أوضح النجم الإنجليزي في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) «يؤلمنا أن نكون قريبين جداً من تحقيق ذلك، وأن نكون على بعد لحظات من تحقيقه، لكن هذا يمنحنا دافعاً أكبر للمضي قدماً».
شدد كين «كأس العالم هي البطولة الأهم على الإطلاق، ولدينا فرصة مع هذه المجموعة لتحقيق ذلك، ولكن سيكون هناك الكثير من العمل الجاد».
وتابع «يمكنكم رؤية فخر توخيل الكبير وحماسه الكبير بوجوده هنا، وأعتقد أن هذا مثير للاعبين أيضاً، لأننا معاً في هذا، أمامنا رحلة طويلة، لكنها يمكن أن تكون رحلة مذهلة أيضاً».
ويعرف كين أساليب توخيل أكثر من غيره، فقد عمل الثنائي معاً في بايرن الموسم الماضي، حيث سجل المهاجم المخضرم أفضل أرقامه التهديفية في مسيرته عقب تسجيله 44 هدفاً.
وتعرض كين «31 عاماً» لانتقادات كثيرة بسبب أدائه الأخير بقميص منتخب إنجلترا، حيث اتهم غالباً بالتراجع للخلف، لكنه يقول إن توخيل يريده في منطقة الجزاء.
وعندما سئل كين عما إذا كان مدرب تشيلسي الإنجليزي السابق يعرف كيف يخرج أفضل ما لديه، أجاب: «أعتقد أنه قام بذلك الموسم الماضي، أعتقد أنه لا توجد قواعد واضحة لأسلوب لعبي، فهو يعتبرني رأس حربة».
قال كين «أعتقد أنه يراني الشخص المناسب للتواجد داخل منطقة الجزاء وتسجيل الأهداف، لقد تحدث كثيراً عن إيصال أكبر قدر ممكن من الكرات إلى منطقة الجزاء بأسرع ما يمكن».
واختتم كين تصريحاته قائلاً «قدمت موسماً رائعاً مع توخيل في الموسم الماضي، وكانت هناك أسباب عديدة لذلك، من الواضح أن الفريق وهذه التشكيلة مختلفان تماماً، لكنني متحمس لبدء هذه المرحلة مع إنجلترا معه».