أمانة الشؤون البرلمانية بحزب الجبهة الوطنية تناقش قانون الانتخابات وتقسيم الدوائر
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت الأمانة المركزية للشؤون البرلمانية لحزب الجبهة الوطنية، اجتماعها الأول بمقر الحزب، برئاسة النائب سليمان وهدان، وناقشت الأمانة خطتها الاستراتيجية التي وضعها الأعضاء لتعزيز دور الحزب في الحياة السياسية، وفى البرلمان ودعم القوانين والتشريعات التي تصب في مصلحة المواطن المصري.
ومن جانبه، أكد أمين الشئون المجالس النيابية لحزب الجبهة الوطنية، أن المجلس القادم هو مجلس الاستقرار والانطلاق لتحقيق طموحات الشارع المصري في مجلس يمثله، وهذا يحتاج كتلة متماسكة داخل البرلمان خلال المرحلة القادمة.
وناقش أعضاء الأمانة الشكل الانتخابي الأفضل، وكذلك قانون الانتخابات وتقسيم الدوائر،
وأشار أعضاء الحزب لأهمية تقسيم الدوائر بشكل عادل يمثل الجميع على مستوي الجمهورية، وتم وضع رؤى ومقترحات من شأنها دعم الحياة البرلمانية في مصر، وتعزيز دور الأحزاب في صنع القرار السياسي وتحقيق رضا المواطنين من أجل أن يكون للمجلس القادم دور كبير في تحقيق طموحات الدولة المصرية، وتثبيت أركانها في ضوء التحديات المحيطه له.
وحضر الاجتماع الفريق طارق سلام رئيس لجنة الدفاع والامن القومي بالحزب، اللواء عادل لبيب وزير التنمية المحلية الأسبق، عادل عبد الفضيل رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أمين العمال بالحزب، لواء أحمد سعد أمين شئون العضوية بالحزب، لواء أحمد صقر محافظ الغربية الأسبق وأمين أمانة إدارة الأزمات والتدخلات العاجلة، سامح عاشور نقيب المحامين وعضو مجلس الشيوخ الأسبق، طارق السيد عضو مجلس النواب والأمين المساعد، لواء د. محمد مندور أمين مساعد لجنة الدفاع والامن القومي، أشرف أبو العلا عضو مجلس النواب والأمين المساعد، أحمد بدوي نائب رئيس الجالية المصرية بسويسرا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الجبهة الوطنية الجبهة الوطنية النائب سليمان وهدان
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الجبهة الوطنية والأمين العام يزوران قداسة البابا تواضروس الثاني
قام الدكتور عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية، يرافقه السيد القصير، الأمين العام للحزب، بزيارة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك بالمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
تأتي الزيارة في إطار حرص الحزب على تعزيز قيم التآخي الوطني، والتواصل مع مختلف الرموز الدينية والوطنية، والتأكيد على وحدة الصف الوطني، ومكانة الكنيسة المصرية كأحد الأعمدة الرئيسية في بناء المجتمع.
وأعرب رئيس الحزب خلال اللقاء عن تقديره الكبير للدور الوطني والتاريخي الذي تقوم به الكنيسة المصرية في دعم استقرار الوطن وترسيخ مبادئ التعايش والتسامح. كما أكد على أهمية استمرار التعاون بين كافة القوى الوطنية من أجل دعم مسيرة التنمية والبناء.
من جانبه، رحّب قداسة البابا تواضروس الثاني بالزيارة، مثمّنًا هذه المبادرة التي تعكس روح المحبة والانفتاح والتقدير المتبادل، مشيرًا إلى أن قوة مصر في وحدتها وتماسك شعبها بمختلف أطيافه.