عدد قياسي بلغ 8938 شخصا على الأقل ماتوا على طرق الهجرة عام 2024
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أعلنت الأمم المتحدة الجمعة أن عددا قياسيا بلغ 8938 شخصا على الأقل قضوا على طرق الهجرة حول العالم في 2024، مشيرة إلى أن الحصيلة الفعلية « قد تكون أعلى بكثير » لأن العديد من الوفيات لم يتم توثيقها.
وقال أوغوتشي دانيلز، نائب المدير العام للعمليات في المنظمة الدولية للهجرة في بيان « إن العدد المتزايد لوفيات المهاجرين حول العالم هو مأساة غير مقبولة ويمكن تجنبها ».
وأوضحت المنظمة أن « العدد الفعلي للوفيات وحالات اختفاء المهاجرين من المرجح أن يكون أعلى بكثير إذ لا يوثق العديد منها بسبب ندرة المصادر الرسمية »، مشيرة إلى أنه بالنسبة إلى غالبية الضحايا، فإن هوياتهم وتفاصيل وفاتهم غير معروفة.
وسجلت آسيا وإفريقيا وأوروبا أعدادا قياسية من الوفيات في العام 2024، بحيث بلغ عددها 2778 و2242 و233 على التوالي.
وأضافت المنظمة أن 2452 شخصا تم تسجيل وفاتهم في البحر الأبيض المتوسط، البوابة الرئيسية للمهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا.
ولم تتوافر بعد البيانات النهائية للأميركتين لكن الأرقام حتى الآن تظهر وفاة ما لا يقل عن 1233 شخصا.
كلمات دلالية الأمم المتحدة المغرب لتجئون هجرةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الأمم المتحدة المغرب هجرة
إقرأ أيضاً:
القبض على عربي قتل شخصا في الزرقاء
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية #الامن_العام إنه ورد أمس بلاغ لمديرية #شرطة_محافظة_الزرقاء بالعثور على جثة لأحد الأشخاص داخل شقة في المحافظة حيث تم التحرك للمكان وبالكشف عن الجثة تبين تعرضه للقتل عن طريق #الطعن بواسطة أداة حادة.
واكد الناطق الإعلامي انه شكل فريق تحقيقي من #البحث_الجنائي وشرطة الزرقاء لمتابعة #التحقيقات والتي قادتهم مباشرة للاشتباه بشخص من جنسية عربية تبين انه توارى عن الأنظار
وتابع الناطق الاعلامي ان فريق التحقيق واصل متابعة البحث وجمع المعلومات حول المشبه به ليتم مساء امس تحديد مكان تواجده ومداهمته وإلقاء القبض عليه وضبط بحوزته الأداة الحادة المستخدمة بالجريمة ومتعلقات شخصية تعود للمغدور واعترف بالتحقيق معه بارتكاب بالجريمة اثر خلاف لحظي حصل بينه وبين المغدور واحيلت القضية لمدعي العام لمحكمة #الجنايات_الكبرى.
مقالات ذات صلة عائلات القتلى تصرخ في وجه نتنياهو وتطالبه بالاستقالة / فيديو 2025/04/30
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا