القطيف.. 20 يومًا من التوعية الصحية للوقاية من الأمراض المزمنة
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أطلق فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية، فعالية ”صحتك في رمضان“، التي احتضنتها الواجهة البحرية بمحافظة القطيف على مدار 20 يومًا، ابتداءً من غرة شهر رمضان المبارك.التوعية بالكشف المبكر وأركان صحيةواستهدفت الفعالية، التي حظيت بإقبال لافت، رفع مستوى الوعي بأهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن الأمراض، وتشجيع أفراد المجتمع على تبني نمط حياة صحي، لا سيما خلال الشهر الفضيل، بالإضافة إلى تعزيز الوقاية من الأمراض المزمنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف.. 20 يومًا من التوعية الصحية للوقاية من الأمراض المزمنة - اليوم القطيف.. 20 يومًا من التوعية الصحية للوقاية من الأمراض المزمنة - اليوم القطيف.. 20 يومًا من التوعية الصحية للوقاية من الأمراض المزمنة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
أخبار متعلقة عاجل.. الخطوط السعودية تلغي رحلات لندن بسبب انقطاع الكهرباء في "هيثرو"القيادة تهنئ رئيسة ناميبيا بذكرى استقلال بلادهاوتنوعت الفعالية بين أركان توعوية وفحوصات صحية مجانية، شملت فحوصات السكر والضغط، وركنًا خاصًا بالسمنة وأنماط الحياة الصحية، وآخر للاستشارات الطبية، بالإضافة إلى ركني الجلدية والأسنان.أبرز نتائج الفحوصاتوكشفت نتائج الفحوصات المجانية التي أجريت خلال الفعالية عن مجموعة من المؤشرات الصحية التي تستدعي الانتباه، من بينها: ارتفاع معدلات زيادة الوزن والسمنة بين أوساط المشاركين، ورصد حالات ارتفاع في ضغط الدم لدى عدد من الزوار لم يكونوا على علمٍ بها من قبل، إلى جانب تفاوت في مستويات السكر في الدم.
وشدد المختصون القائمون على الفعالية على ضرورة تبني نمط حياة صحي، سواء خلال شهر رمضان أو بعد انقضائه، وذلك من خلال اتباع مجموعة من الإرشادات الهامة، أبرزها: تنظيم الوجبات الغذائية، والحرص على اختيار الأطعمة الصحية والمتوازنة، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وشرب كميات كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم وتوازنه الغذائي، فضلًا عن الالتزام بإجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن أي مشكلات صحية محتملة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القطيف القطيف وزارة الصحة المنطقة الشرقية صحتك في رمضان شهر رمضان مستوى الوعي الفحوصات الدورية الكشف المبكر نمط حياة صحي الشهر الفضيل أركان توعوية فحوصات صحية المؤشرات الصحية ارتفاع ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
3 نصائح للوقاية من السكتة الدماغية بواسطة الطعام
جميع الوجبات التي يأكلها الشخص تظهر في 3 مؤشرات: مستويات الكوليسترول، وضغط الدم، وسكر الدم، وهي التي تشير على خطر الإصابة بسكتة دماغية.
ولكن يمكن تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال الأطعمة التي نتناولها، وفق تقرير لـ "مديكال إكسبريس".
يقول خوسيه م. أوردوفاس، كبير العلماء في مركز أبحاث التغذية البشرية حول الشيخوخة التابع لوزارة الزراعة الأمريكية، والأستاذ بجامعة تافتس: "إن تغيير نظامك الغذائي بشكل جذري أمر صعب، لذا يجب عليك اتباعه خطوة بخطوة؛ لكن لكل خطوة أهميتها".
ابدأ بالملحبحسب أوردوفاس: "الملح أحد الأسباب الرئيسية للسكتات الدماغية".
ويساعد الصوديوم، وهو مكون أساسي في الملح، على تنظيم توازن السوائل في الجسم.
فزيادة الملح تؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، مما يؤدي إلى انتفاخ خلايا الدم ورفع ضغط الدم، الذي قد يؤدي ارتفاعه إلى انفجار الأوعية الدموية، أو قد يُسهّل تجلطها وانتقالها إلى الدماغ، لتسبب السكتة الدماغية.
ويُعدّ البوتاسيوم ثقلًا موازناً للصوديوم؛ فهو يُساعد على استرخاء جدران الأوعية الدموية ويُخفّض ضغط الدم.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه يُمكننا تناول كل الملح الذي نريده طالما أننا نُغذّيه بالبوتاسيوم.
ويوصي أوردوفاس بأنه إذا كنت ترغب في البدء بتغيير نظامك الغذائي لتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، فابدأ بتقليل الملح.
الأعشاب والتوابللكن لأن الملح مصدر استمتاع بالطعام، ينصح استخدام الأعشاب والتوابل لتعوض نقص الملح، وتطوير عادات وروتين تذوق جديد
ويُضيف: "عندما تتناول أطعمة غنية بالبوتاسيوم، فإنك تُزوّد جسمك بمزيد من الأدوات لمكافحة السكتة الدماغية - ليس فقط من خلال البوتاسيوم نفسه، ولكن أيضاً من خلال مُركّبات مُفيدة أخرى مثل مُضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المُضادة للالتهابات".
ولحسن الحظ، تُزخر متاجر البقالة والأسواق بالأطعمة الغنية بالبوتاسيوم. الموز، والأفوكادو، والبطاطا الحلوة، والشمام، والسبانخ ليست سوى بعض الأطعمة العديدة الغنية بهذا الترياق القوي لعدونا المالح.
الكوليسترول مادة شبيهة بالدهون تُقدم فوائد عديدة للجسم، ولكن الإفراط فيه قد يزيد من خطر السكتة الدماغية. يمكن أن يُسبب ارتفاع الكوليسترول تراكم اللويحات داخل الشرايين، ما يُضيقها ويزيد من احتمالية تكوّن جلطات الدم. إذا وصلت جلطة إلى الدماغ، فقد تُسبب سكتة دماغية.
تُساعد الدهون الصحية غير المشبعة في مُكافحة الكوليسترول. تبقى هذه الدهون سائلة في درجة حرارة الغرفة، وتوجد في أطعمة مثل زيت الزيتون البكر الممتاز، والمكسرات، والأفوكادو، والأسماك الدهنية الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية.
ويُعد استبدال الوجبات الخفيفة المُصنّعة الغنية بالدهون المُشبعة بهذه البدائل الصحية بديلاً بسيطاً وفعالًا.
وتُعتبر الألياف مُنافساً آخر للكوليسترول، وأفضل مصدر للألياف هو الخضروات والفواكه والبقول ثم الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والقمح الكامل والشوفان.
يقول أوردوفاس: "من المفاهيم الشائعة هذه الأيام، إذا كنت ترغب في زيادة كمية الأطعمة المفيدة وتقليل كمية الأطعمة الضارة، تجنب الأطعمة فائقة المعالجة".
يمكن أن يكون استبدال بعض الأطعمة فائقة المعالجة في نظامنا الغذائي بأطعمة صحية طريقة رائعة للبدء في تحسين صحتنا.
بدلًا من البيتزا المجمدة، استمتع بوجبة منزلية الصنع مع الفلفل الحار، وبدلاً من وعاء من الآيس كريم تناول مكعبات من الشوكولا الداكنة.