أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، يوم الجمعة، أنه أصدر تعليمات للجيش الإسرائيلي بالسيطرة على أراضٍ إضافية داخل قطاع غزة، وتهجير السكان الفلسطينيين، وتوسيع ما وصفه بـ"المناطق الأمنية" لحماية الجنود والمستوطنات الإسرائيلية والجنود.

اعلان

وجدّد الوزير تهديداته ملوّحًا بمواصلة التوسع العسكري الإسرائيلي ما لم تُفرج حماس عن الرهائن المحتجزين، وقال: "رفض حماس المستمر لإطلاق سراح الرهائن، سيؤدي إلى توسيع سيطرة إسرائيل على أراضٍ إضافية".

وقال كاتس إن "إسرائيل ستستخدم كل الوسائل، العسكرية منها والمدنية، للضغط على الحركة"، مستحضرًا ما ورد في خطة ترامب بشأن "النقل الطوعي" للفلسطينيين، ودفع سكان غزة نحو الجنوب.

ويأتي هذا التصعيد ضمن سلسلة تهديدات أطلقها كاتس سابقًا، إذ توعد الفلسطينيين في القطاع بمزيد من الدمار، محذرًا من أن "المرحلة المقبلة ستكون أشد قسوة"، وأن التهجير سيُستأنف إذا لم يُفرج عن الأسرى الإسرائيليين و"لم يتم القضاء على حماس".

Relatedمظاهرة حاشدة أمام سفارة واشنطن في تشيلي احتجاجًا على عودة الحرب على غزةما هي أهداف نتنياهو من استئناف الحرب على غزة وإلى أين تتجه المنطقة؟غارة جوية إسرائيلية تدمر سجناً في غزة وتوقع العشرات من القتلى

ويأتي ذلك بعد إعلان إسرائيل الثلاثاء عن انسحابها من اتفاق وقف إطلاق النار مع الحركة، وما تلاه من غارات مكثفة على القطاع، أسفرت عن مقتل 710 فلسطينيين وإصابة 900 آخرين على الأقل.

وكان الاتفاق قد دخل حيّز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير 2025، وشمل تبادلًا للأسرى وتهدئة مؤقتة. وانتهت مرحلته الأولى في الأول من آذار/مارس، فيما تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن استكمال المرحلة الثانية.

احتجاجات داخل إسرائيل

في الداخل الإسرائيلي، تزايدت الضغوط على الحكومة مع استئناف الحرب على غزة وتعثر المفاوضات، وخرجت عائلات الرهائن إلى الشارع، مطالبة بعودة ذويها.

وتظاهر الآلاف خارج مكتب نتنياهو، أمس الخميس، احتجاجًا على استئناف العمليات العسكرية، وعلى سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا سيما خطته لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي.

إسرائيليون يتظاهرون احتجاجًا على خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي الشاباك، يوم الأربعاء 19 مارس 2025. Ohad Zwigenberg/ AP

وقد اندلعت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين الذين حاولوا اختراق الحواجز الأمنية المحيدة بمقر إقامة نتنياهو، واستخدمت الشرطة خراطيم المياه لتفريقهم.

وجاءت هذه التحركات في إطار اليوم الثاني من احتجاجات واسعة ضد سياسات الحكومة، في وقت يرى فيه كثيرون أن إقالة رئيس الأمن الداخلي تمثل تهديدًا لتوازن القوى داخل المؤسسة الأمنية، وأن استمرار الحرب على غزة من شأنه أن يعمّق الجدل الداخلي في إسرائيل حول مصير الرهائن.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 9 أطفال فلسطينيين مصابون بالسرطان يُنقلون من غزة للعلاج في مستشفيات إيطاليا "جنود الاحتياط يرفضون العودة".. الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة في التجنيد مع استئناف الحرب على غزة غزة تنزف من جديد: 85 قتيلا على الأقل في غارات إسرائيلية مكثفة على القطاع والقسام تستهدف تل أبيب قطاع غزةحركة حماسإسرائيلبنيامين نتنياهوفلسطينمظاهراتاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext خطة كايا كالاس لدعم أوكرانيا تتعثر في قمة الاتحاد الأوروبي وسط تحفظات سياسية واسعة يعرض الآنNext اعتقال إمام أوغلو: أردوغان يتخلى عن سياسة "العصا والجزرة" ويتبنى نهجًا أكثر تشددًا يعرض الآنNext للمرة الثامنة.. فنلندا أسعد دولة في العالم ولبنان واليمن وأفغانستان "في العشر الأواخر" يعرض الآنNext ثالث حكومة في أقل من عاميْن في تونس.. قيس سعيّد يقيل رئيس الوزراء كمال مدوري يعرض الآنNext حريق في محطة كهرباء يشل مطار "هيثرو" ويُعطّل أكثر من 1,000 رحلة جوية في لندن اعلانالاكثر قراءة الجيش السوداني يعلن سيطرته على القصر الرئاسي بعد معارك طاحنة مع قوات الدعم السريع امتدت لأسابيع رغم حظر التظاهر... احتجاجات عارمة في إسطنبول ضد اعتقال أكرم إمام أوغلو قدرها أن تبدأ حياتها يتيمة.. انتشال رضيعة من تحت الأنقاض بعد قصف إسرائيلي دمر منزلها في خان يونس ليلة ثانية من الاحتجاجات في إسطنبول تنديدا باعتقال رئيس بلدية المدينة أكرم إمام أوغلو رفض أوروبي طلب بوتين وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا وأوربان يغرد خارج السرب اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومروسياتركياقطاع غزةرجب طيب إردوغانالاتحاد الأوروبيمعارضةدراسةفولوديمير زيلينسكيعلم النفسحركة حماسسوريابشار الأسدالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: روسيا تركيا قطاع غزة رجب طيب إردوغان الاتحاد الأوروبي دراسة روسيا تركيا قطاع غزة رجب طيب إردوغان الاتحاد الأوروبي دراسة قطاع غزة حركة حماس إسرائيل بنيامين نتنياهو فلسطين مظاهرات روسيا تركيا قطاع غزة رجب طيب إردوغان الاتحاد الأوروبي معارضة دراسة فولوديمير زيلينسكي علم النفس حركة حماس سوريا بشار الأسد الحرب على غزة رئیس الوزراء یعرض الآنNext

إقرأ أيضاً:

ما هي أهداف نتنياهو من استئناف الحرب على غزة وإلى أين تتجه المنطقة؟

أعطت الأحداث السياسية والعسكرية في المنطقة التصعيد الإسرائيلي سياقًا مختلفًا عما كان عليه الحال في 8 أكتوبر/تشرين الثاني 2023 غداة شن حماس هجوم طوفان الأقصى. ما يدفع لطرح عدة أسئلة: كيف اختلفت ظروف حرب إسرائيل على غزة عما كانت عليه سابقًا؟ ما هي أهداف نتنياهو من الحرب؟ وإلى أين تتجه المنطقة؟

اعلان

أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستئناف الحرب على غزة والانسحاب من اتفاق وقف إطلاق النار، وعلل قراره بعدة أسباب منها تكثيف الضغط العسكري على حركة حماس التي رفضت، بحسبه، مقترح مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للمرحلة الثانية من المفاوضات، والذهاب لتحقيق أهداف الحرب المتمثلة في إطلاق سراح جميع الرهائن. وهو تصعيدٌ يُمكن القول إنه كان متوقعًا ومفاجئًا في آن.

فالأحداث السياسية والعسكرية في المنطقة أعطت التصعيد الإسرائيلي سياقًا مختلفًا عما كان عليه الحال في 8 أكتوبر/تشرين الثاني 2023 غداة شن حماس هجوم طوفان الأقصى. وهو ما يدفع لطرح عدة أسئلة محورية: كيف اختلفت ظروف حرب إسرائيل على غزة عما كانت عليه سابقًا؟ ما هي أهداف نتنياهو من الحرب؟ وإلى أين ستؤول المنطقة؟

ما الذي اختلف الآن؟

في 8 أكتوبر الماضي، قالت إسرائيل إن الحرب على غزة هي ردة فعل لهجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، ووضعت أهدافًا عالية السقف تمثّلت في القضاء على الحركة عسكريًا وسياسيًا، والتخلص مما وصفتهم بـ"أذرع الشر ووكلاء إيران"، بدءًا بحزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن، ونظام بشار الأسد في سوريا، وطهران نفسها. وأعلنت الدولة العبرية أن الحرب ستغير "وجه الشرق الأوسط" وفق تعبيرها. طيلة 15 شهرًا من الحرب، شهدت المنطقة سلسلة من الأحداث الجيوسياسية المتسارعة غيّرت من موازين القوى وأعطت سياقًا مغايرًا للصراع، ومنها:

تغيّر مزاج المجتمع الدولي بشكل جزئي إثر مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني في الحرب، وعقب إصدار المحكمة الجنائية الدولية قرارًا باعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، في نوفمبر 2024، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة والضفة الغربية.

تراجع القوة والتنسيق بين الحركات المسلحة في ما يُسمى بـ "جبهات إسناد غزة" أو "محور المقاومة" ككل، بقيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك بسبب تراجع قوة حزب الله العسكرية، وسقوط نظام بشار الأسد في سوريا، خط الإمداد الأساسي للسلاح، وتشديد العقوبات الأمريكية على طهران، ووضع واشنطن الحوثيين على لائحة "المنظمات الإرهابية الأجنبية"، مما يزيد من الضغوطات الاقتصادية على اليمن، فضلًا عن تنفيذ البنتاغون هجمات ضد مواقعهم.

تولي دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية لولاية ثانية، وانعكاس ذلك على موقف اليمين المتطرف في إسرائيل، حيث ازداد الدعم لنتنياهو في مخططاته بشأن تهجير سكان غزة، والسيطرة الكاملة على الضفة الغربية، وحتى في استئنافه للحرب على القطاع حاليًا.

فلسطيني يطبخ على سطح منزله المدمر جراء الهجوم الجوي والبري للجيش الإسرائيلي في جباليا، قطاع غزة، يوم الاثنين، 17 مارس/آذار 2025. Jehad Alshrafi/ AP

التغير في هيكل قيادات الجيش الإسرائيلي، واستبدال المسؤولين السابقين بشخصيات أقرب لنتنياهو، وذلك بعد إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار وغيرهم من القادة.

استعادة الدولة العبرية غالبية الرهائن (192 رهينة حتى الآن) من أصل 251 إسرائيلي محتجز لدى حماس، ما يجعل الخطاب الرسمي في هذا السياق أقل توترا، وإن كانت هنالك معارضة من ذوي الرهائن على استئناف الحرب.

تشديد الحصار الإنساني على غزة بعد إغلاق المعابر ومنع دخول شاحنات الإغاثة، وحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" في البلاد. ما يجعل ذهاب حماس نحو تصعيد مماثل مكلفًا للحركة.

Relatedعائلات الرهائن الإسرائيليين تتظاهر أمام مقر الحكومة تنديدًا بعودة الحرب على غزةحرب غزة تتجدد... مئات القتلى الفلسطينيين وصاروخ يمني يستهدف قاعدة نيفاتيم الإسرائيلية"مفاوضات تحت النار'"... نتنياهو يقول إن استئناف الحرب على غزة "ليس سوى البداية"ما هي أهداف نتنياهو من استئناف الحرب على غزة؟

يقول نتنياهو إن حربه الحالية أتت كنتيجة لرفض حماس المتكرر لإطلاق سراح الرهائن ولجميع المقترحات التي قدمها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف والوسيطان القطري والمصري. غير أن عدة مراقبين يعتقدون أن هنالك أهدافًا غير معلنة للحرب تتمثل في:

تهرّب حكومة إسرائيل من التزاماتها في اتفاق وقف إطلاق النار التي وقعت عليها مع حماس، وأبرزها الانسحاب من محور فيلاديلفيا.

محاولة نتنياهو إطالة عمره السياسي من خلال إعادة إيتمار بن غفير وفصيله اليميني المتطرف "عوتسما يهوديت" إلى الحكومة، وتمرير الميزانية وتثبيت الائتلاف.

تهرّب نتنياهو من جلسات الاستماع في قضايا الفساد المتهم بها، والتي كان يتذرع بانشغاله في القضايا الداخلية والخارجية، وتوليه قيادة الحروب على "سبع جبهات" حتى يدفع القضاء لتأجيلها.

صرف انتباه وسائل الإعلام عن الاحتجاجات المتجددة ضد الحكومة الإسرائيلية بسبب إقالته رئيس الشاباك رونين بار، وإجراءات عزل المستشارة القضائية غالي بهاراف ميارا، بعد خلافات واسعة معها.

متظاهرون يحملون صورًا لرهائن إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة في تل أبيب، إسرائيل، الخميس، 6 مارس 2025. Oded Balilty/APمستقبل التصعيدالذهاب نحو حل دبلوماسي: رغم تنديدها بانسحاب إسرائيل من الاتفاق، ودعوتها كافة الفصائل الفلسطينية للوقوف في وجه التصعيد الجاري في الضفة الغربية وغزة، لا يزال يُحيط موقف حماس نوع من الغموض، فقد نفت الحركة ادعاءات نتنياهو بشأن رفضها لمقترح ويتكوف. كما أنها لم تستأنف حتى الآن عملياتها العسكرية في غزة، وهو ما يوحي بأنها تدرس خيار التصعيد، خاصة في ظل السياق المغاير للحرب الحالية، وقد تلجأ نحو تفعيل الوساطة القطرية أو المصرية لإنقاذ المفاوضات.

في هذا السياق، نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية أن موجة الغارات الواسعة في غزة، والتي أدت إلى مقتل ما يزيد عن 430 فلسطينيا، وجرح أكثر من 500 آخرين، كانت تهدف للضغط على حماس حتى تظهر ليونة في المفاوضات.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية وعسكرية إسرائيلية قولها إن الدولة العبرية قد تضطر في أي وقت لوقف القتال في غزة بهدف التوصل إلى صفقة مع حماس. ولفتت إلى أن ضغط عائلات الرهائن لإيقاف الحرب قد يجعل هذا الخيار مرجحًا. وهنا يُمكن طرح أسئلة عديدة: ما طبيعة التفاهم السياسي الذي سيقبل به الطرفان؟ وكيف سيوفّق نتنياهو بين إرضاء اليمين المتطرف وتلبية مطالب عائلات الأسرى المحتجزين؟

الذهاب نحو مواجهة عسكرية: قد يوحي موقف حماس بالتروي، لكنه لا يعني أن الفصيل المسلح يستبعد تمامًا الخيار العسكري، أو لم يكن يتهيأ له منذ مدة. ففي وقت سابق، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن مصادر خاصة قولها إن الحركة بدأت في اتخاذ سلسلة من التدابير تحسبًا لعودة المعركة، بما في ذلك تعيين قادة جدد في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحماس، وإصلاح شبكة الأنفاق تحت الأرض، وتدريب مقاتلين جدد على القتال في حرب العصابات ضد إسرائيل. في المقابل، تعي الحركة أن ظروفها العسكرية باتت مختلفة، فـ"جبهات الإسناد" توقفت باستثناء الحوثيين، كما أن أهالي القطاع يرزحون تحت ضغوطات اقتصادية وإنسانية هائلة. من جهة ثانية، فإن رضوخ حماس لشروط إسرائيل كلها، دون إظهار القدرة العسكرية على مواجتها، قد يعني نهاية سيطرة حماس السياسي على غزة، وفرض رقابة شديدة على خط إمداد الأسلحة إليها في حال خسرت ممر فيلاديلفيا، وهو ما لن يكون بالأمر السهل.Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سرقة لا تصدق.. محكمة أكسفورد تدين لصوص المرحاض الذهبي "أمريكا" الذي سرق من مسقط رأس تشرشل مظاهرة حاشدة أمام سفارة واشنطن في تشيلي احتجاجًا على عودة الحرب على غزة الحد الأدنى للأجور: ما هي الدول الأوروبية التي شهدت أعلى الزيادات؟ حركة حماسغزةإسرائيلاليمنحزب اللهبنيامين نتنياهواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext واشنطن تقلّص جهود مكافحة حملات التهديد الروسي وسط تقارب ترامب مع موسكو يعرض الآنNext مظاهرة حاشدة أمام سفارة واشنطن في تشيلي احتجاجًا على عودة الحرب على غزة يعرض الآنNext الحد الأدنى للأجور: ما هي الدول الأوروبية التي شهدت أعلى الزيادات؟ يعرض الآنNext زيلينسكي: العقوبات على موسكو وتعزيز حلف العالم الحر والضمانات الأمنية.. طريق أوكرانيا إلى السلام يعرض الآنNext لقاء بين رئيسي رواندا والكونغو الديمقراطية في قطر لبحث سبل تحقيق السلام اعلانالاكثر قراءة عاصفة مدمرة تجتاح ثماني ولايات أمريكية تودي بحياة 42 شخصا وتخلف دمارا واسعا بعد اتهامات بالفساد.. اعتقال رئيس بلدية إسطنبول المعارض لأردوغان أكرم إمام أوغلو "مفاوضات تحت النار'"... نتنياهو يقول إن استئناف الحرب على غزة "ليس سوى البداية" غارة جوية إسرائيلية تدمر سجناً في غزة وتوقع العشرات من القتلى إخلاء 365 منزلًا وإغلاق المدارس في جنوب إسبانيا بسبب الفيضانات المفاجئة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومحركة حماسضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني إتفاقية سلامواشنطنغزةألمانياإسرائيلروسياالاتحاد الأوروبيالحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة للفلسطينيين في مناطق شمال قطاع غزة
  • قبل قصفها.. الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء مناطق شمال قطاع غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر بالسيطرة على مزيد من مناطق غزة وإجلاء سكانها
  • كاتس: أصدرت تعليمات للجيش بالاستيلاء على مناطق إضافية في غزة مع إخلاء السكان
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين يُطالبون نتنياهو بوقف الحرب: التصعيد يعرض حياة ذوينا للخطر
  • غزة على صفيح ساخن| وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن بدء إجلاء السكان قريبًا
  • ما هي أهداف نتنياهو من استئناف الحرب على غزة وإلى أين تتجه المنطقة؟
  • إسرائيل تقصف مناطق النازحين بغزة في اليوم الثاني من استئناف الحرب
  • "باشات": استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة يعرض الاستقرار الإقليمي بالكامل للخطر