هيماتشال - رويترز

أفادت وسائل إعلام محلية بأن انهيارا أرضيا هائلا وقع في ولاية هيماتشال براديش الهندية اليوم الخميس ويعتقد أن عدة أشخاص علقوا تحت الأنقاض.

وعرضت قنوات تلفزيونية صورا لعدة مبان على أحد التلال وهي تنهار مع سقوط أشجار وركام في منطقة كولو بالولاية.

وقال رئيس وزراء الولاية إن الإدارة حددت المخاطر وأخلت مبنى تجاري قبل يومين.

وأسفرت الانهيارات الأرضية في هيماتشال براديش عن مقتل أكثر من 50 شخصا في وقت سابق من الشهر الجاري وتسوية منازل بالأرض وتقطع السبل بحافلات وسيارات على حافة منحدرات بعد انهيار طرق.

وتسببت الأمطار الغزيرة غير المعتادة وذوبان الكتل الجليدية في حدوث فيضانات مميتة في جبال الهند وباكستان ونيبال المجاورتين خلال السنوات القليلة الماضية، وعزى مسؤولون حكوميون ذلك بشكل كبير إلى تغير المناخ.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

كيف حوّل آل ترامب انتصارهم الانتخابي إلى كنز مالي هائل؟

قالت مجلة "وول ستريت جورنال" إن عائلة دونالد ترامب قامت بتحويل فوز ترامب في الانتخابات إلى فرصة لتحقيق أرباح ضخمة، حيث استفادت العائلة من عدة صفقات تجارية مربحة.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه في عشاء جمع جيف بيزوس مع دونالد وميلانيا ترامب، سعى بيزوس لإصلاح علاقته مع الرئيس، بينما عرضت ميلانيا عليه فيلمها الوثائقي عن عودتها كسيدة أولى.

وأضافت المجلة أنه بعد أكثر من أسبوعين، دفعت أمازون 40 مليون دولار لترخيص الفيلم، وهو أعلى مبلغ أنفقته على وثائقي، متجاوزة عروض ديزني، الذي بلغ 14 مليون دولار، وباراماونت الذي بلغ 4 ملايين، فيما رفضت نتفليكس وآبل التقديم.

وأوضحت المجلة أن حصة ميلانيا تبلغ أكثر من 70 بالمائة من صفقة الـ40 مليون دولار، فيما يسعى وكيلها لبيع "رعايات" للفيلم بدءًا من 10 ملايين دولار لكبار التنفيذيين والمليارديرات، مقابل توجيه الشكر بهم في نهاية "تتر" الفيلم ودعوتهم لحضور العرض الأول. وقد تمت هذه المبادرات بشكل مستقل عن الصفقة مع أمازون، وفقًا لمصادر مطلعة.



وأشارت المجلة إلى أن صفقة أمازون هي إحدى الطرق التي استفادت بها عائلة ترامب من عودتها إلى البيت الأبيض. فقد تلقت العائلة ومكتبة ترامب الرئاسية نحو 80 مليون دولار من الشركات حتى الآن، حيث قام المدعى عليهم بتسوية الدعاوى القضائية التي رفعها الرئيس في السابق ضدهم ودخلت الشركات في مشاريع تجارية جديدة، بما في ذلك الفيلم الوثائقي.

وأفادت المجلة أن جزءًا كبيرًا من أموال التسويات القانونية ستذهب لصندوق مكتبة ترامب الرئاسية، وهي مؤسسة غير ربحية تهدف إلى "حفظ ورعاية" إرثه. ومع ذلك، من المتوقع أن يحصل ترامب شخصيًا على حصته من تسوية بقيمة 10 ملايين دولار وافقت عليها شركة "إكس" التابعة لإيلون ماسك هذا الأسبوع، وفقًا لمصادر مطلعة.

وذكرت المجلة أن وتيرة وحجم مساعي عائلة ترامب في جني الأموال لم يسبق لها مثيل حتى الآن، متجاوزين حتى نشاطات ولايته الأولى التي أثارت انتقادات من هيئات الرقابة الأخلاقية والديمقراطيين في الكونغرس.

ونقلت المجلة عن تاي كوب، كبير محامي البيت الأبيض في إدارة ترامب الأولى، قوله إن مساعي الرئيس لجني الأرباح هذه المرة أكثر جرأة، معتبرًا أنه يسعى للانتقام أو لجمع الثروة والسلطة، مستغلًا رغبة الكثيرين في التقرب منه.

وبحسب المجلة، أعلنت منظمة ترامب، الشركة الرئيسية للرئيس في مجال العقارات والتراخيص، الشهر الماضي أن ترامب لن يشارك في الإدارة اليومية بعد توليه المنصب، وأن الشركة لن تبرم عقودًا جديدة مع حكومات أجنبية خلال فترة رئاسته.

وأضافت المجلة أن الشركة استعانت بمحامٍ خارجي لوضع سياسات لتجنب تضارب المصالح، وتعهدت بالتبرع بأرباح مسؤولي الحكومات الأجنبية لوزارة الخزانة الأمريكية، وذلك كجزء من خطة الأخلاقيات. وقالت الخطة إن أصول ترامب ستظل في صندوق ائتماني يديره أبناؤه، وسيكون لترامب "وصول محدود" إلى المعلومات المالية.

وبصفته رئيسًا، يُعفى ترامب من قواعد تضارب المصالح التي تنطبق على أعضاء الإدارة الآخرين، لكنه يخضع لبند في الدستور يمنع المسؤولين من تلقي مدفوعات من الحكومات الأجنبية.

وقالت المجلة إن هذه الخطة تفتقر إلى المعايير التي اتبعها معظم الرؤساء الحديثين في إدارة شؤونهم المالية. فعادةً ما كان الرؤساء السابقون يبيعون أصولهم أو يضعونها في صناديق استثمار مستقلة، حيث تُدار من قبل طرف ثالث دون معرفة المالك بكيفية إدارتها.

وخلافًا لما حدث سنة 2017، عندما أعلن ترامب أن شركته ستتخلى عن الصفقات الأجنبية مع الحكومات والشركات الخاصة، لا تزال منظمة ترامب منفتحة على الأعمال مع الشركات الأجنبية. ويتصدر موقعها الإلكتروني حاليًا إعلان يقول: "قريبًا: نظرة على توسيع محفظة منظمة ترامب العالمية".

ولفتت المجلة إلى أن ترامب أقال، الاثنين، رئيس مكتب الأخلاقيات الحكومية، ديفيد هوتميما، المعين من بايدن قبل أقل من شهرين ومن المفترض أن تستمر ولايته لمدة خمس سنوات. ويشرف المكتب على قضايا الأخلاقيات في السلطة التنفيذية وكانت تعمل بشكل وثيق مع البيت الأبيض في التدقيق في المرشحين الذين يتطلبون مصادقة مجلس الشيوخ.

وبينت المجلة أن ترامب كثّف أنشطته التجارية مقارنة بثماني سنوات مضت، حيث تبيع منظمة ترامب بضائع مثل الزينة الفاخرة. كما يرخص اسمه لشركات تبيع منتجات مثل ساعة توربيون من ذهب عيار 18 بقيمة 100,000 دولار، دون أي متطلبات للإفصاح عن هوية المشترين.

وعلى عكس ولايته الأولى، أصبح بإمكان الشركات والأفراد شراء أسهم في "ترامب ميديا آند تكنولوجي"، الشركة القابضة المدرجة التي تضم أعماله في وسائل التواصل الاجتماعي. وقد نقل ترامب حصته إلى صندوق ائتماني يديره ابنه الأكبر، دونالد ترامب جونيور.

وفي الوقت نفسه، تسعى منظمة ترامب لاستعادة فندقها في العاصمة بعد بيعه في سنة 2022  مقابل 375 مليون دولار. وقد ارتفعت رسوم عضوية منتجعه بفلوريدا إلى مليون دولار في الأشهر التي سبقت الانتخابات بعد أن كانت 200 ألف دولار في سنة 2017. كما أطلق وعائلته عملات رقمية بلغت قيمتها السوقية 15 مليار دولار قبل تراجعها منذ ذلك الحين بشكل كبير.

وأشارت المجلة إلى أن دون جونيور انضم إلى سلسلة من مجالس إدارة الشركات، مما أدى إلى ارتفاع أسهمها. وحتى أسس الابن الأصغر لترامب، بارون، البالغ من العمر 18 سنة، كيانًا عقاريًا فخمًا باسم "ترامب وفولشر وروكسبيرغ" قبل حله في تشرين الثاني/ نوفمبر بعد الكثير من  الجدل الإعلامي.

وقد جاءت حوالي نصف المكاسب غير المتوقعة بعد الانتخابات من الاعتماد على الخصوم القدامى في وادي السليكون والصحافة لتسوية دعاوى الرقابة والتشهير التي رفعها ترامب ضدهم في السابق. وقد كانت معظم القضايا عالقة.

وأوضحت المجلة أن الانتخابات غيرت الأمور، حيث يشعر الرئيس الآن بنفوذ كبير على خصومه، وفقًا لمطلعين على تفكيره.

وتابعت المجلة أن محامي ترامب رفعوا دعوى قبل أكثر من ثلاث سنوات، حيث اتهموا "ميتا" بانتهاك حق ترامب في حرية التعبير عندما علّقت حسابه على فيسبوك بعد أحداث الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول الأمريكي سنة 2021.

وقد أوضح ترامب أنه يجب حل الدعوى إذا أراد مؤسس ميتا علاقات جيدة مستقبلاً. وبدأت محادثات التسوية سريعًا، ووافقت ميتا على دفع 25 مليون دولار، منها 22 مليونًا لصندوق مكتبة ترامب. واستفاد الملياردير أيضًا بعلاقات أفضل مع الرئيس الجديد، الذي التقى به البيت الأبيض بعد أسبوعين من تنصيبه.

وذكرت المجلة أنه كما دفعت "إيه بي سي نيوز"، قامت شركة ديزني بدفع 15 مليون دولار بعد أسابيع من الانتخابات لتسوية دعوى تشهير رفعها الرئيس في محكمة فيدرالية في آذار/ مارس.

وتابعت المجلة أن محادثات التسوية مع إكس بدأت بعد الانتخابات وكانت غير رسمية، حيث شارك كل من ترامب وماسك شخصيًا في التوصل إلى مبلغ 10 ملايين دولار، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر.

وفي الأشهر الأخيرة، سعى محامو ترامب إلى التوصل لتسويات مع شركة باراماونت جلوبال بشأن مقابلة أجرتها شبكة "سي بي إس نيوز" مع نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس ومع الناشر سايمون وشوستر والمؤلف بوب وودوارد. ومن المتوقع أيضًا أن يتوصلوا إلى تسوية مع شركة غوغل بشأن إلغاء حساب ترامب على يوتيوب في سنة 2021.

وأفادت المجلة أن الابن الأكبر للرئيس، دون جونيور، كان نشطًا بشكل خاص في عقد الصفقات التجارية التي يمكن أن تستفيد من قربه من السلطة، مستغلًا الطلب المتزايد عليه منذ الانتخابات. فقد قدّم نفسه كمدافع عن التيار المناهض لثقافة "الاستيقاظ"، مطلقًا مشاريع تجارية تستفيد من التحول الثقافي المحافظ الذي قادته إدارة والده.



وبعد أيام من فوز والده، أصبح دون جونيور شريكا في شركة "1789 كابيتال"، التي تستثمر في شركات محافظة، منها شركة الإعلام التابعة لتاكر كارلسون، "لاست كنتري".

وتولى أيضًا أدوارًا في العديد من الشركات التي قد تستفيد من السياسات الفيدرالية، وتشمل إنفاق البنتاغون وتنظيم أسواق المراهنات الإلكترونية والرسوم الجمركية على الصين. كما انضم إلى مجلس إدارة "بلينك آر إكس" ومستشارًا لشركة "كالشي" الشهر الماضي.

وقال متحدث باسم دون جونيور إنه لا يشارك في الضغط الحكومي أو استغلال النفوذ، وأنه عادةً ما يعمل مع الشركات التي تعكس نظرته المحافظة للعالم.

وقد أدى الإعلان عن مشاركة دون جونيور إلى ارتفاع أسهم بعض الشركات؛ فقد ارتفعت أسهم  شركة تصنيع الطائرات المسيرة "إن يوجوال ماشينز" بعد أن عينته مستشارًا لها في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر بنسبة 249 بالمئة خلال يومين، وبحلول 5 كانون الأول/ ديسمبر كانت قيمة أسهمه في الشركة قد زادت بحوالي 1.6 مليون دولار أكثر مما كانت عليه في اليوم السابق للإعلان عن دوره الاستشاري.


وارتفعت أيضًا أسهم شركة بابليك سكوير القابضة بنسبة 270 بالمئة بعد انضمام دون جونيور إلى مجلس إدارتها السنة الماضية.

وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر تحركات الرئيس ترامب جرأة جاءت في مجال العملات الرقمية؛ حيث استثمر بكثافة في العملات الرقمية وفي الوقت نفسه عزز الصناعة الأكبر، فبعد أن كان يندد بالعملات المشفرة، غيّر ترامب وجهات نظره في حملته الانتخابية الأخيرة؛ حيث أعلن نفسه "رئيسًا للعملات المشفرة" وتحدث عن تحويل أمريكا إلى "عاصمة العملات المشفرة".

وفي الوقت نفسه تقريبًا، ساعد ترامب ونجلاه إريك ودون جونيور في إطلاق شركة "وورلد ليبرتي" المالية، وهي شركة تشفير جمعت أكثر من 300 مليون دولار من بيع عملتها الرقمية "$WLFI".

ويوفر المشروع وسيلة للكيانات الأجنبية وأولئك الذين لديهم أعمال تجارية أمام الحكومة الفيدرالية لزيادة ثروة عائلة ترامب، ولا يظهر الأشخاص الذين يشترون العملات الرقمية للعامة ما لم يفصحوا عن ذلك.

وقبل ثلاثة أيام فقط من تنصيبه، أيّد ترامب رسميًا إطلاق عملته الميمية الخاصة به، وهي نوع من العملات الرقمية التي هي في الأساس مجرد عملة قابلة للتحصيل بدون قيمة أساسية، وبعد التقلبات الشديدة في الأسعار، تبلغ القيمة الإجمالية لجميع عملات ترامب الرقمية المتداولة الآن 3.3 مليارات دولار، وتبلغ القيمة السوقية لعملة مماثلة أطلقتها ميلانيا في 19 كانون الثاني/ يناير حوالي 210 مليون دولار، ويبدو أن إطلاق عملة ترامب كان مربحًا للعائلة، على الرغم من الروابط المالية المبهمة المرتبطة بها.

وقد كانت إحدى أولى خطوات ترامب كرئيس هي توقيع أمر تنفيذي لتعزيز صناعة العملات الرقمية، بما في ذلك إنشاء مجموعة لتقييم إنشاء مخزون وطني من "الأصول الرقمية"، وهو ما يأمل كثيرون في الصناعة أن يكون بمثابة ختم موافقة من قبل الحكومة.

وأضافت الصحيفة أن ميلانيا أيضًا كثفت جهودها لكسب المال في السنوات الأخيرة، حيث تتقاضى رسومًا من ستة أرقام على المشاركة في الفعاليات، رغم أنه من غير المعتاد أن يتم دفع أجر لزوجة المرشح الرئاسي للتحدث في فعاليات في سنة الانتخابات.

وفي الشهر السابق للانتخابات، نشرت ميلانيا مذكرات، وعندما طلبت وكالة "سي إن إن" مقابلة معها، قال ناشر كتابها إنها ستكلف 250 ألف دولار، ولم تتابع الوكالة المقابلة، كما تبيع نسخًا موقعة من الكتاب مقابل 250 دولارًا وقلادات "صوتوا للحرية" المطلية بالذهب مقابل 600 دولار.

وجاءت صفقة أمازون للفيلم الوثائقي للسيدة الأولى في الوقت الذي كان فيه بيزوس يتودد إلى ترامب، الذي كان يعامله ذات يوم كعدو.

وتبرعت أمازون بمليون دولار لصندوق تنصيب الرئيس، بالإضافة إلى مساهمة عينية قدرها مليون دولار لبث الحدث، كما منع بيزوس في وقت سابق ظهور افتتاحية مؤيدة لكامالا هاريس في صحيفة واشنطن بوست التي يملكها.


وأوضحت الصحيفة أن مخرج الفيلم، راتنر، الذي تعود علاقته بترامب إلى سنة 2011، عندما صور راتنر فيلم "تاور هايست" في فندق ترامب الدولي وبرجه في نيويورك، قد جذب انتباه السيدة الأولى القادمة بسبب وضعه في هوليوود بالإضافة إلى خبرته في الأفلام الروائية.

وقد أُدرج راتنر في القائمة السوداء في هوليوود قبل سنوات عندما اتهمته العديد من النساء بالتحرش الجنسي أو سوء السلوك في سنة  2017 خلال حركة "مي تو"، ونفى راتنر هذه المزاعم.

وقد أمضى راتنر الأسابيع التي سبقت تنصيب ترامب في منزل على شاطئ البحر بجوار منتجع مار إيه لاغو؛ حيث اختلط مع ماسك وغيره من المؤيدين البارزين الذين سافروا إلى منتجع بالم بيتش للقاء الرئيس المنتخب.


وفي الوقت نفسه، كاد هاتف راتنر ينفجر بسبب اهتمام الشركات التي أرادت التحدث عن الفيلم الوثائقي، ووصف تود جلاسر، مطور عقارات في بالم بيتش وصديق قديم لراتنر، مبلغ 40 مليون دولار الذي عُرض على راتنر بأنه "سعر قياسي عالمي"، خاصة بالنسبة لفيلم وثائقي لم يتم صنعه بعد.

وقد حصل راتنر على إمكانية وصول غير مسبوقة إلى الرئيس والسيدة الأولى، بما في ذلك التصوير في غرفة نوم الرئيس في مساء يوم التنصيب، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، ومنذ ذلك الحين، استمر راتنر في قضاء الوقت مع عائلة ترامب؛ حيث سافر على متن طائرة الرئاسة إلى نورث كارولينا ولوس أنجلوس.

وختمت الصحيفة بأن هذه الصفقة قد تجعله أغلى فيلم وثائقي في التاريخ، بحسب أليكس هولدر، الذي أخرج سلسلة وثائقية تشرح بالتفصيل انتخابات 2020 من وجهة نظر ترامب.


مقالات مشابهة

  • أفيال تقتل 3 أشخاص وتصيب 30 آخرين في احتفال بالهند.. فيديو
  • كيف حوّل آل ترامب انتصارهم الانتخابي إلى كنز مالي هائل؟
  • حادث تدافع بالهند يودي بحياة 15 شخصًا
  • حدث ليلا: مصرع 15 بمحطة قطار بالهند.. و48 قتيلا في انهيار منجم ذهب بمالي.. وفصل 20 قاضيا أمريكا.. عاجل
  • بيت حانون.. تقاتل و تنهض من تحت الأنقاض
  • الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
  • واشنطن تريد سلاما دائما بأوكرانيا ومخاوف أوروبية من تحركات ترامب
  • مقتل 3 أشخاص في انفجار لغم أرضي جنوبي البصرة
  • إهمال أم حادث عرضي؟ انهيار غرفة بمستشفى الزبير ينهي حياة عامل
  • تحديات غير مسبوقة تهدد وحدة الاتحاد الأوروبي.. ومخاوف من تصاعد نفوذ روسيا