شن الطيران الإسرائيلي، فجر الجمعة، غارات على ريف العاصمة السورية دمشق، بحسب ما أفادت “الإخبارية السورية” على قناتها في “تلغرام”.

ولم تورد “الإخبارية السورية” تفاصيل إضافية حول الغارات الإسرائيلية أو أهدافها.

بدوره، أعرب مجلس الوزراء الكويتي، يوم الخميس، عن “إدانته الشديدة للغارات التي شنتها القوات الإسرائيلية على أراضي الجمهورية العربية السورية”.

وقال مجلس الوزراء “إنه انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وجدد التأكيد على موقف الكويت الداعي إلى ضرورة احترام سيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الكويتية.

وشن الجيش الإسرائيلي، مساء الاثنين الماضي، “عشرات الغارات على مواقع مختلفة في درعا، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 19 آخرين، بينهم أطفال ومتطوعون في الدفاع المدني السوري”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، “تنفيذ هجوم على أهداف عسكرية في جنوب سوريا تشمل مقرات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السابق”.

وأفادت المصادر بأن “طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت أكثر من 30 غارة على مدن درعا وإزرع وإنخل مع تحليق متواصل للمقاتلات في الأجواء”.

وفي ريف حمص، أفادت قناة “الإخبارية السورية”، بأن إدارة الأمن العام ضبطت مستودع ذخائر في منطقة “كفر عبد” بريف المدينة”.

وقالت القناة التلفزيونية على منصة “تلغرام”: إن المستودع يحتوي على صواريخ ورشاشات ثقيلة”، مشيرة إلى أن “هذا المستودع هو الثالث الذي يتم العثور عليه في القرية، وتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة”.

سوريا.. أكراد حي ركن الدين في دمشق يحتفلون بـ”عيد النيروز”

وفي دمشق، احتفل أهالي حي ركن الدين (حي الأكراد) في العاصمة السورية دمشق، يوم الخميس 20 مارس، بـ”عيد النيروز”.

ونشر موقع “صوت العاصمة” السوري، “مجموعة من الصور وثقت احتفالات أهالي حي ركن الدين (حي الأكراد) بـ”النيروز”.

والأربعاء، تقدم المكتب الإعلامي للجان وحي ركن الدين، “بدعوة لجميع أبناء سوريا للمشاركة في عيد النوروز يوم 20 مارس 2025”.

و”النوروز” أو “النيروز” هو عيد رأس السنة الفارسية والسنة الكردية، ويوافق يوم الاعتدال الربيعي أي الحادي والعشرين من مارس في التقويم الميلادي، ويرجع أصل عيد “النيروز” إلى تقاليد الديانة الزرادشتية لكن الاحتفال بهذا العيد بقي حتى بعد الفتوحات الإسلامية لبلاد فارس واستمر إلى يومنا هذا، ويعتبر العيد أكبر الأعياد عند القومية الفارسية ويحتفل به في إيران والدول المجاورة كأفغانستان وتركيا ويحتفل به الأكراد خاصة في شمال العراق والمناطق الكردية في سوريا، وانتقل عيد “النيروز” بين الشعوب والثقافات عبر طريق الحرير ويعتبر عطلة رسمية في إيران وأذربيجان والعراق وقرغيزستان”.

وفي سياق آخر، أعلن قادة الاتحاد الأوروبي، الخميس، “أن الاتحاد سيواصل دراسة إمكانية تمديد تعليق العقوبات المفروضة على سوريا مع مراقبة الوضع في البلاد عن كثب”.

وندد قادة الاتحاد الأوروبي “بأعمال العنف الأخيرة في سوريا، وحثوا القادة السوريين على “ضمان حماية جميع المدنيين”.

الادعاء الفرنسي يطالب بالسجن المؤبد لفرنسي قاتل في سوريا

طالب الادعاء العام الفرنسي “بإنزال عقوبة السجن المؤبد بحق الفرنسي المسجون مهدي نموش، المتهم بالقتال في صفوف تنظيم “داعش” واحتجاز صحفيين رهائن في سوريا خلال عامي 2013 و2014″.

وذكرت صحيفة “لوموند” الفرنسية “أن “فريق الادعاء العام الفرنسي طالب بمحكمة عقدت أمس الخميس، بالحكم على المدعو مهدي نموش (39 عاما) بالسجن المؤبد، بحد أدنى 22 عاما دون إمكانية الإفراج المشروط”.

ووصف المدعي العام، بنيامين شامبر، المتهم نموش، بأنه “أحد أكثر الجهاديين انحرافا وقسوة في السنوات العشر الماضية”، معتبرا أنه “يفتقد للتعاطف والندم”.

ويتهم نموش بأنه “احتجز صحفيين رهائن في سوريا وأجرى بحقهم عمليات تعذيب وإعدامات وهمية خلال عامي 2013 و2014، وتعرف عليه أربعة صحفيين بعد عودته من سوريا”.

هذا “ويقضي المتهم نموش، عقوبة السجن المؤبد بتهمة “تنفيذه هجوما على المتحف اليهودي في العاصمة البلجيكية بروكسل عام 2014”.

من جانبه نفى نموش، وفق ما ذكرت “لوموند”، أنه “كان سجّانا لدى التنظيم”، وقال إنه “كان مجرد مقاتل في صفوفه”.

و ونقلت صحيفة “لوموند” أنه بدأت في فرنسا، في فبراير الماضي، محاكمة “خمسة أشخاص ينتمون لتنظيم داعش على رأسهم نموش، بتهمة الإرهاب واختطاف سبعة رهائن بينهم أربعة صحفيين”.

يذكر أنه، “تعود حادثة الاختطاف إلى شهر يونيو من عام 2013، حين “خطف الصحفيون الفرنسيون ديدييه فرنسوا، وإدوار إلياس، ونيكولا اينان، وبيار توريس”.

ووفقا لصحيفة “لوموند”، “كما احتجزوا بجانب اثنين من العاملين في المجال الإنساني من منظمة “اكتد” غير الحكومية، هما “الإيطالي فيديريكو موتكا، والبريطاني ديفيد هاينز”، بالإضافة إلى “الصحفي الإسباني، ماركوس مارجينيداس إزكويردو”، الذي خطف أيضا في 2013.

وتعرض الرهائن المحتجزون سابقا “لضرب وتجاوزات وضغط نفسي مستمر بسبب عمليات الإعدام الوهمية التي نفذها الخاطفون، وكانت الشهادات في تحديد هويات المشتبه بهم حاسمة”، بحسب ما أفادت صحيفة “لوموند”.

وفي عام 2014، “أفرج عن الجميع باستثناء المواطن البريطاني ديفيد هاينز، الذي أعدم في 13 من سبتمبر من العام نفسه”، بحسب تقرير لوكالة “فرانس برس”.

بيروت مستعدّة لتسليم أكثر من 700 سجين سوري

وفي لبنان، وفي الملف الشائك مع سوريا، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول قضائي لبناني قوله، “إن بيروت مستعدّة لتسليم أكثر من 700 سجين سوري من أصل أكثر من ألفين يقبعون في السجون اللبنانية المكتظة”.

وقال المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، إن “هناك أكثر من 700 سجين سوري يمكن تسليمهم إلى بلادهم” بعد “إنجاز الملفات العائدة للمحكومين والموقوفين السوريين الذين يستوفون شروط تسليمهم”.

وعقب زيارة رئيس الوزراء السابق نجيب ميقاتي، إلى دمشق في يناير الماضي بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد، ولقائه الرئيس الجديد أحمد الشرع، أعلنت الخارجية السورية أنه “تم الاتفاق بين الجانبين على “استرداد كافة المعتقلين السوريين في السجون اللبنانية”.

ويقبع في السجون اللبنانية “أكثر من 2100 سجين وموقوف سوري، وفقاً لمصدر أمني لبناني، من بينهم “1756 سجيناً في السجون الرئيسية، بينهم 350 صدرت بحقهم أحكام مبرمة، والباقون ما زالوا قيد المحاكمة”، يضاف إليهم “650 موجودون في مراكز التوقيف المؤقتة”، “ويشكّل هؤلاء نسبة 30 بالمئة من عدد السجناء في لبنان الذي تعاني سجونه أصلاً الاكتظاظ”، بحسب المصدر الأمني.

وبحسب المصدر نفسه، فإن “أوضاع هؤلاء صعبة أسوة بباقي السجناء من لبنانيين وجنسيات أخرى بسبب تراجع التقديمات الغذائية والطبية نتيجة الأزمات المالية والاقتصادية التي يعيشها لبنان، والازدحام في الزنزانات”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: احتفالات النيروز العثور على أسلحة سوريا حرة سوريا وإسرائيل سوريا ولبنان غارات اسرائيلية على سوريا فی السجون فی سوریا أکثر من

إقرأ أيضاً:

حماس تؤكد:لم نغلق باب التفاوض مع تجدد الغارات الإسرائيلية على غزة

غزة القاهرة "أ ف ب": أكد مسؤول في حماس اليوم أن الحركة لم تغلق باب التفاوض رغم الغارات العنيفة التي تشنّها إسرائيل على قطاع غزة منذ الثلاثاء، مطالبا الوسطاء بإلزام إسرائيل تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.

ونفذ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة الأربعاء على القطاع الفلسطيني حيث ارتفعت حصيلة القتلى إلى 970 شخصا في يومين، حسبما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس.

وشنّت إسرائيل الثلاثاء ضربات على قطاع غزة هي الأعنف منذ بدء سريان الهدنة مع حماس في 19 يناير.

وأكدت الأمم المتحدة مقتل أحد موظفيها جراء "ذخيرة متفجرة" في مبنى في غزة.

وكانت وزارة الصحة في القطاع أفادت في وقت سابق عن وفاة أجنبي يعمل مع المنظمة متأثرا بجروح أصيب بها، إلى جانب خمسة أجانب آخرين.

وتعقيبا على ذلك، قال خورخي موريرا دا سيلفا، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع "لم يكن هذا حادثا عرضيا"، مضيفا "لقد صدمتني هذه الأنباء المأسوية وشعرت بحزن عميق".

من جانبه، حذّر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو من أن الضربات هي "مجرد بداية"، مشدّدا على أن الضغط العسكري "لا غنى عنه" لضمان عودة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.

وقال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة الفلسطينية طاهر النونو لوكالة فرانس برس الأربعاء إن "حماس لم تغلق باب التفاوض ولا حاجة إلى اتفاقات جديدة في ظل وجود اتفاق موقع من كل الأطراف".

وأضاف "لا شروط لدينا ولكننا نطالب بالزام الاحتلال وقف العدوان وحرب الابادة فورا، وبدء مفاوضات المرحلة الثانية وهذا جزء من الاتفاق الموقع".

وكما حدث في اليوم السابق في شمال غزة، استمرّ الرجال والنساء والأطفال في النزوح سيرا على الأقدام أو في عربات مكتظة، في ظلّ اضطرارهم مجددا للنزوح الجماعي الذي كانوا قد عاشوه خلال أشهر الحرب.

تظاهرة القدس

في القدس، تظاهر الآلاف ضد نتانياهو. وشارك في التظاهرة التي جرت قرب مبنى البرلمان وتعد الأكبر منذ أشهر، عائلات وأقارب الرهائن في غزة، ومعارضين لرئيس الوزراء. وأتى التحرك بدعوة من مجموعات معارضة عقب إعلان نتانياهو عزمه إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار.

وقال زئيف بيرار (68 عاما) لوكالة فرانس برس "نأمل بأن ينضمّ كل شعب إسرائيل إلى الحركة ويستمر حتى استعادة الديموقراطية وإطلاق سراح الرهائن".

ويثير هذا التصعيد مخاوف من استئناف الحرب على نطاق واسع في القطاع الفلسطيني المحاصر حيث شنّت إسرائيل عملية عسكرية مدمّرة ردا على هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.

ورأت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الأربعاء أن الغارات الإسرائيلية "تبدد الآمال الملموسة للعديد من الإسرائيليين والفلسطينيين بوضع حد لمعاناة جميع الأطراف".

بدورها، قالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل أبلغ إسرائيل بأن الضربات الأخيرة على غزة "غير مقبولة".

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي الثلاثاء إن المفاوضات حول الافراج عن الرهائن الذين لا يزالون في غزة "لن تجرى من الآن فصاعدا إلا تحت النار"، معتبرا أن الضغط العسكري "لا غنى عنه" لعودتهم.

وقال نتانياهو في مداخلة متلفزة مساء الثلاثاء ردا على بيان لمنتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين خصوصا، إن حماس "شعرت بقوتنا في الساعات ال24 الاخيرة. وأريد أن أؤكد لكم ولهم: إنها مجرد بداية".

وخطف خلال هجوم حماس على إسرائيل 251 شخصا، من بينهم 58 لا يزالون في غزة، وتقول إسرائيل إن 34 منهم قتلوا.

وأفاد الدفاع المدني في غزة أن 13 فلسطينيا بينهم أطفال قتلوا جراء غارات شنّها سلاح الجو الإسرائيلي بعد منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء، طالت مناطق عدة في القطاع المحاصر.

وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لفرانس برس إن "الاحتلال نفذ عدة غارات منتصف الليل وفجر اليوم وأسفرت عن 13 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء وعشرات المصابين"، مشيرا الى أنها طالت "خياما للنازحين في خان يونس ومنزلا في مدينة غزة".

ووجّه الجيش الإسرائيلي الأربعاء إنذارات للسكان بإخلاء "مناطق قتال خطيرة" في شمال قطاع غزة وجنوبه.

وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان على إكس "تحذير عاجل الى سكان قطاع غزة المتواجدين... تحديدا في بيت حانون، خربة خزاعة، عبسان الكبيرة والجديدة"، معتبرا أنها "مناطق قتال خطيرة... من أجل أمنكم عليكم الإخلاء فورا إلى المآوي المعروفة في غرب مدينة غزة وتلك الموجودة في مدينة خان يونس".

واتّهم منتدى عائلات الرهائن نتانياهو بـ"التضحية" بالمحتجزين.

وفي تل ابيب قال أفيف يائير هورن وهو رهينة تم الإفراج عنه بعدما دخلت الهدنة حيّز التنفيذ "الضغط العسكري لن يعيدهم، نعرف ذلك عن تجربة".

ويواجه نتانياهو ضغوطا من حلفائه المتطرفين المعارضين لوقف إطلاق النار. وليل الثلاثاء الأربعاء، وافقت الحكومة على عودة اليميني المتطرف إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي، بحسب ما أفاد مكتب رئيس الوزراء.

وانسحب بن غفير من الائتلاف في يناير احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس في غزة، وأعلن حزبه العودة الثلاثاء مع شنّ الدولة العبرية الضربات على القطاع.

"تنسيق كامل"

وقالت الحكومة الإسرائيلية الثلاثاء إن الضربات شنّت بـ"تنسيق كامل" مع الولايات المتحدة حليفتها الرئيسية التي اعتبرت أن حماس "اختارت الحرب" برفضها الإفراج عن الرهائن.

من جهتها، حضّت حماس الثلاثاء "الدول الصديقة والداعمة لعدالة القضية الفلسطينية على ممارسة الضغوط على الإدارة الأميركية لوقف هذا العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزّل".

وامتدت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار ستة أسابيع، تمّ خلالها الإفراج عن 33 رهينة بينهم ثماني جثث، في مقابل أكثر من 1800 معتقل فلسطيني. وفي حين أعلنت إسرائيل تأييدها مقترحا أميركيا لتمديد الهدنة حتى منتصف أبريل، شددت حماس على ضرورة بدء التفاوض بشأن المرحلة الثانية التي من المفترض أن تضع حدا نهائيا للحرب وانسحاب الجيش من كامل القطاع.

وبدأت مفاوضات غير مباشرة الأسبوع الماضي في الدوحة بشأن وقف دائم لإطلاق النار، لكنّ الوفدين غادرا العاصمة القطرية الجمعة بدون إحراز تقدّم.

وكانت إسرائيل سمحت خلال المرحلة الأولى بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، قبل أن تعلّق دخولها في الثاني من مارس.

وبغية الانتقال إلى المرحلة الثانية، تطالب إسرائيل بإبعاد قيادة حماس من غزة حيث تتولّى الحركة الحكم منذ 2007 وتفكيك ذراعها العسكرية ونزع سلاحها.

وأسفر هجوم حماس عن مقتل 1218 شخصا على الجانب الإسرائيلي، معظمهم مدنيون، وفق حصيلة لفرانس برس تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية، تشمل الرهائن الذين قُتلوا في الأسر.

وأدّت الحرب في غزة إلى مقتل 48577 شخصا على الأقل، معظمهم من المدنيين النساء والأطفال، وفقا لبيانات وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. ولا تشمل هذه الحصيلة قتلى الثلاثاء والأربعاء.

مقالات مشابهة

  • العقوبات الأمريكية على إيران ترفع أسعار النفط أكثر من دولار
  • الاتحاد الأوروبي: سنستمر في دراسة تمديد تعليق العقوبات المفروضة على سوريا
  • المغرب يدين "بأشد العبارات" تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة
  • تدخل إسرائيل المفرط في سوريا يأتي بنتائج عكسية
  • حماس تؤكد:لم نغلق باب التفاوض مع تجدد الغارات الإسرائيلية على غزة
  • مصر تطالب مجلس الأمن بإلزام إسرائيل إنهاء احتلالها للأراضي السورية
  • إدانات عربية للعدوان الإسرائيلي على درعا.. والخارجية السورية تعلق
  • لليوم الثاني.. إسرائيل تواصل غاراتها على غزة وسط إدانات عربية ودولية
  • إدانات عربية ودولية واسعة لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة