رانيا علواني تهنئ كوفنتري برئاسة اللجنة الأولمبية الدولية
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت السباحة الأولمبية المصرية الدكتورة رانيا علواني، رسالة تهنئة لصديقتها السباحة الأولمبية كيرستي كوفنتري، وزيرة الرياضة بدولة زيمبابوي، بعد انتخابها رئيسًا للجنة الأولمبية الدولية خلفًا للألماني توماس باخ.
وقالت رانيا علواني في رسالتها، “مبروك صديقتي كيرستي كوفنتري على نجاحك المستحق وغير المسبوق”.
وأضافت،"لقد كانت رحلتك عظيمة من السباحة إلى اللجان ثم وزارة الرياضة في بلدك وأخيرًا تصلين لأعلى ما يمكن أن تصل إليه سيدة رياضية بتقلدك رئاسة أكبر مؤسسة دولية للرياضة في العالم اللجنة الأولمبية الدولية".
واختتمت: "أعرفك عن قرب منذ سنوات طويلة، ودائمًا أنا فخورة بك.. وأتمنى لك كل التوفيق".
ونالت رانيا علواني عضوية اللجنة الأولمبية الدولية خلال الفترة من 2004 حتى 2012 كأول سيدة مصرية تحظى بشرف التواجد في هذا المنصب على مر التاريخ بعد الثلاثي محمد طاهر باشا والدمرداش توني ومنير ثابت، وسارت على خطاها آية مدني، بطلة الخماسي الحديث، والتي نالت عضوية اللجنة الأولمبية الدولية عام 2024.
كوفنتري تفوز برئاسة اللجنة الأوليمبية الدوليةبدأت كوفنتري مسيرتها الرياضية في السباحة، وفازت بميداليتين ذهبيتين في دورتي أثينا 2004 وبكين 2008، لتصبح أحد أبرز الرياضيين الأفارقة في تاريخ الأولمبياد.
وبعد اعتزالها السباحة، دخلت كوفنتري عالم الإدارة الرياضية، وتولت وزارة الرياضة في زيمبابوي، وشغلت العديد من المناصب المؤثرة داخل اللجنة الأولمبية الدولية، حتى تولت رئاستها في 2025.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رانيا علواني اللجنة الأولمبیة الدولیة رانیا علوانی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يبحث مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر سبل دعم القطاع الصحي وتقديم الرعاية للمناطق الأكثر تضرراً في سوريا
دمشق-سانا
بحث وزير الصحة الدكتور مصعب العلي مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا ستيفان ساكاليان، سبل دعم القطاع الصحي في سوريا، وتقديم الرعاية الممكنة للمناطق والمدن الأكثر تضرراً.
وأكد الوزير العلي خلال اللقاء الذي عقد في مبنى الوزارة، أهمية تعزيز التعاون والتنسيق مع اللجنة في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها قطاع الصحة جراء العقوبات المفروضة على سوريا، وضرورة رفعها بشكل كلي، وإتاحة المجال لاستيراد المعدات والأجهزة الطبية اللازمة التي تؤمن الرعاية الصحية للمواطنين، وتسد احتياجات المنظومة الصحية في سوريا.
وأشار الوزير العلي إلى إمكانية زيادة نشاط برامج عمل اللجنة لتشمل العديد من المناطق التي لم تشملها خلال عهد النظام البائد، لافتاً إلى وجود خطة مشتركة لتطوير هذه البرامج لتقديم الدعم للمتضررين، مؤكداً استعداد الوزارة للتنسيق والتعاون لوصول اللجنة إلى جميع المناطق الأكثر تضرراً.
بدوره، بين رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا أن اللجنة تعمل على دعم الحكومة في بناء النظام الصحي، وخططها الإسعافية، وزيادة نشاط اللجنة بالتعاون مع الوزارة وفق التفاهمات بين الطرفين لإمكانية الوصول إلى أغلب المحافظات وفق الإمكانات المتاحة.
ولفت ساكاليان إلى استمرار اللجنة بدعم منظمة الهلال الأحمر العربي السوري والمنظومة الإسعافية في سوريا، وتكثيف النشاطات في مناطق عدة، مؤكداً أن اللجنة خلال مؤتمر بروكسل الأخير عملت على المطالبة برفع العقوبات عن سوريا، وإمكانية تقديم الدعم في مجالات عدة يحتاجها القطاع الصحي، ويتم رصدها من خلال فرق اللجنة.
تابعوا أخبار سانا على