الحملة الشعواء التي يقودوها أصحاب الفتن والنفوس الحاقدة والاقلام المأجورة ضد دكتور جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي للنيل منه واغتيال شخصيته وانكار انجازاته العظيمة منذ توليه وزارة المالية حملة فاشلة.ماقام ويقوم به دكتور جبريل ابراهيم وزير المالية من عمل ومجهودات للسودان والشعب السوداني بكل صدق وتفاني واخلاص لتنمية الدولة السودانية والحفاظ علي مكانة السودان بين الدول وتوفير سبل الراحة والسلامة للمواطن السوداني الذي انهكه الحرب عمل لا ينكره الا مكابر او حاسد و ماضي في طريقه بخطوات ثابتة مهما تكالبت عليه الحاقدين والمأجورين.

دكتور جبريل ابراهيم رجل وطني و شفاف وغيور لوطنه باعتراف وشهادة اعدائه قبل اصادقائه. لكن معروف للنجاح اعداء لذلك تجد أصحاب النفوس الحاقدة أمثال العميد المرفود صلاح كرار صلاح والاقلام المأجورة يقودون حملة شعواء ويشنون هجوما عنيفا باطلاق اخبار والصاق تهم كاذبة لدكتور جبريل ابراهيم لتشويه سمعته وصورته امام الشعب الذي وقف خلف دكتور جبريل الذي ثبت أركان الدولة السودانية بفكرته وعبقريته بنقل العاصمة الي بورسودان اثناء الحرب والان يقوم ببرنامج كبير لعودة النازحين الي مدنهم .دكتور جبريل ابراهيم رجل مخلص لوطنه ويعمل لوطنه بكل اخلاص وماضي في طريقه حتي يعود السودان افضل من زمان بمجهوداته. ولا عزاء لأصحاب الفتن والنفوس الحاقدة والاقلام المأجورة.محمد نور عودو20مارس 2025الصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: دکتور جبریل ابراهیم

إقرأ أيضاً:

هل تقود سياسات ترامب التجارية أميركا نحو مصير البرازيل؟

في ظل تصاعد الإجراءات الحمائية التي تتخذها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تبرز تجربة البرازيل الاقتصادية كنموذج تحذيري لما قد تؤول إليه الأمور في الولايات المتحدة إذا ما استمرت هذه السياسات على نفس المنوال.

وتقول صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها، إن البرازيل صاحبة أحد أعلى معدلات الرسوم الجمركية في العالم، تقدّم اليوم صورة واقعية لاقتصاد شديد الانغلاق، تتجلى فيه مظاهر الغلاء، ضعف الإنتاجية، وانحسار التنافسية.

هل الحمائية تخلق اقتصادًا قويًا؟

ورغم أن البرازيل تقوم بإنتاج وتجميع العديد من السلع محليًا – مثل هواتف آيفون، ومعظم السيارات على طرقاتها – إلا أن المستهلك العادي يدفع ثمنًا باهظًا.

فعلبة شاي "بي جي تيبس" البريطانية تباع بـ53 دولارًا، وشراب القيقب الكندي بـ35 دولارًا والسبب نظام جمركي خانق، وضوابط صرف، وبيروقراطية ترخيص معقّدة، وفق الصحيفة.

وبحسب التقرير، فإن آيفون 16 المُجمّع في البرازيل يُباع بسعر يقارب ضعف النسخة المصنوعة في الصين والمباعة في أميركا بـ799 دولارًا.

انكماش صناعي مبكر

تشير الأرقام إلى أن مساهمة الصناعة التحويلية في الناتج المحلي الإجمالي البرازيلي تراجعت من 36% في عام 1985 إلى 14% فقط حاليًا، وهو ما اعتبره معهد التنمية الصناعية في ساو باولو أحد أسوأ حالات "التصنيع المبتسر" في العالم.

إعلان

وقال الوزير البرازيلي الأسبق للمالية مايلسون نوبريغا لـ"وول ستريت جورنال: "أفكار ترامب لحماية الصناعة الأميركية تُشبه ما كنّا نؤمن به في أميركا اللاتينية بعد الحرب العالمية الثانية… لكنها ببساطة لم تنجح".

بينما تحاول إدارة ترامب فرض رؤيتها لما تسميه "إعادة بناء الصناعة الأميركية" تذكّرنا التجربة البرازيلية بأن الحماية وحدها لا تبني اقتصادات قوية (رويترز)  الخطاب نفسه والنتائج مختلفة؟

ومن المفارقات، أن الرئيس البرازيلي الحالي لولا دا سيلفا، وفي أثناء زيارته لليابان، انتقد سياسات ترامب قائلًا: "علينا تجاوز الحماية التجارية وتوسيع آفاق التجارة الحرة".

إلا أن حزبه، حزب العمال، لطالما دافع عن سياسات حمائية مشابهة لنهج ترامب، وهو ما دفع لوكاس فيراز، الأمين السابق للتجارة الخارجية، إلى وصف هذا الموقف بـ"المتناقض"، قائلًا: "هم في الواقع تبنّوا النموذج نفسه الذي يفكر فيه ترامب"، تقول صحيفة وول ستريت جورنال.

هل البنية الأميركية قادرة على الصمود؟

وتذكر الصحيفة، أنه وبالرغم من أن الولايات المتحدة تتمتّع ببنية تحتية أفضل ونظام ضريبي أبسط من البرازيل، إلا أن التوجّه نحو الانغلاق الاقتصادي قد يخلق مشكلات مشابهة، خصوصًا مع بقاء رسوم بنسبة 10% على معظم الشركاء التجاريين، ورفع الرسوم على الصين بشكل غير مسبوق.

ويحذر الخبراء من أن تبنّي سياسات تشبه "نموذج البرازيل" قد يضر بالأرباح على المدى الطويل، ويؤدي إلى تآكل التنافسية، وارتفاع الأسعار، وتضخّم الفجوة بين المنتج المحلي والمستهلك النهائي.

هل تتكرر التجربة؟

وبينما تحاول إدارة ترامب فرض رؤيتها لما تسميه "إعادة بناء الصناعة الأميركية"، تذكّرنا التجربة البرازيلية -تقول الصحيفة- بأن الحماية وحدها لا تبني اقتصادات قوية، بل إن غياب المنافسة وإستراتيجيات الانفتاح الذكي قد يحوّل الهدف النبيل إلى عبء اقتصادي طويل الأمد.

مقالات مشابهة

  • هل تقود سياسات ترامب التجارية أميركا نحو مصير البرازيل؟
  • نهيان بن مبارك: الإمارات تقود سلاسل الإمداد عالمياً
  • وزارة الصحة تُمكّن الممرضين من الحصول على شهادة “دكتور”
  • ابراهيم دعا في قداس الشعانين الى حلّ توافقي في زحلة
  • (زيارة جبريل ابراهيم للكويت)
  • حضرموت لا تنفصل.. بل تقود
  • كيف تحمى نفسك من مرض ابراهيم شيكا
  • طلال أبو غزالة يحذر: قرارات ترامب قد تقود العالم نحو أزمة اقتصادية جديدة
  • تُوفي به اللاعب ابراهيم شيكا.. ماذا تعرف عن سرطان المستقيم؟
  • «عقيلة صالح» يطّلع على سير عمل جهاز النهر الصناعي والتحديات المالية التي تواجهه