الطالب الراحل كان يتمتع بشخصية رائعة وصفات إيجابية تجعله محبوباً من قبل الجميع

نعى عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الطالب حمزة خلف حميدان الزيود، البالغ من العمر 17 عاماً، الذي توفي إثر نوبة قلبية مفاجئة. 

اقرأ أيضاً : والدة الطالبة الراحلة جنى: "يا الله إن أعيننا اشتاقت لرؤية ابنتي"

ونعى وزير التَّربية والتَّعليم والأسرة التربوية، الطالب (حمزة خلف حميدان الزيود) الذي كان يدرس في الصف الأول الثانوي في مدرسة رحاب الثانوية للبنين/ مديرية التربية والتعليم للواء قصبة المفرق.

الطالب حمزة كان طالباً نموذجياً ومجتهداً في دراسته، وكان يتمتع بشخصية رائعة وصفات إيجابية تجعله محبوباً من قبل الجميع، بحسب المقربين، الذين أكدوا أنه كان مثالاً يحتذى به بين زملائه في المدرسة، وكان يشارك بنشاط في الأنشطة المدرسية والاجتماعية.

وتقدمت وزارة التربية بأحر التعازي والمواساة لأسرته وأصدقائه ، داعية الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يمنح أهله الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب.
الموت يخطف الطالب حمزة خلف حميدان إثر نوبة قلبية والتربية تنعاه

وذكر أصدقاء الطالب الراحل، أنه كان يدرس بالمدرسة في منطقة رحاب صباحا وفي وعصر اليوم ذاته دفن بمنطقته. 

ويقول احد أصدقائه بانه كان فرحا اثناء وجوده بالمدرسة، وأنه من الطلاب المميزين والمتفوقين بالدراسة ويذكر بانه معدله 91 ويطمح لاكمال دراسته.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وفاة شاب وزارة التربية والتعليم

إقرأ أيضاً:

بنموسى يتحدث عن خارطة طريق للنهوض بالمدرسة والأستاذ والتلميذ

أخبارنا المغربية ـ أكادير

أكد شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أمس السبت في ختام الدورة الخامسة لجامعة الشباب الأحرار، التي تنظمها الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، يومي 13 و14 شتنبر الجاري بأكادير، أن إصلاح التعليم من بين الأهداف الأساسية لحزب الأحرار.

وقال إن وزارته وضعت خارطة طريق تركز على عدد من الأهداف الأساسية، منها نقص الهدر المدرسي وتمكين التلاميذ من التعلمات الأساسية وتمتيعهم بمدارك التفكير النقدي والرفع من مهاراتهم وقدراتهم، هذه الخارطة ليست في الأوراق فقط بل إن الإصلاح والتحول في التعليم، دخل إلى القسم وله تأثير على تعلمات التلاميذ وهذا راجع إلى الدينامية في تجويد التعليم الأولي ومدراس الريادة وتوسيع عدد مدارس الريادة الابتدائية والإعداديات.

وأضاف "نحن ذاهبون في اتجاه تحقيق الأهداف التي سطرتها خارطة الطريق من داخل الأقسام والمؤسسات، وهذا لن يتحقق لولا تعبئة رجال ولنساء التعليم، وجعل هذه المهنة جذابة من خلال التكوين الأساس والتكوين المستمر، وجعل ظروف عمل رجال ونساء التعليم تنعكس على الأهداف التي سطرناها".

وأوضح أن الاهتمام بما يجري داخل المدرسة، راجع لاعتبارها فضاء للتأقلم مع ما هو مجالي، ولتطوير العلاقات بين الطاقم الإداري والتربوي للاشتغال كطاقم واحد يهتم بالتلميذ.

مقالات مشابهة

  • عبدالعاطي: أطلقنا مجموعة عمل مشتركة مع أمريكا بقطاعات السياحة والتربية والثقافة
  • هل يرفض طفلك تناول وجبة الغداء بالمدرسة؟ اكتشفي الأسباب
  • عيد الثقيل: إقالة كاسترو أمر متوقع وكان لابد منه
  • هل هناك علاقة بين التهاب الحلق وخطر الموت بنوبة قلبية؟ دراسة تكشف
  • بسبب كلمة "عنه".. مجازاة مديرة مـدرسة ابتدائية في بني سـويـف
  • اكتشاف رابط غير متوقع بين التهاب الحلق وخطر الموت بنوبة قلبية أو سكتة دماغية
  • مدير شرطة بالم بيتش: المشتبه به كان مختبئا بين الشجيرات وكان ترامب على بعد 300 إلى 500 متر منه
  • بنموسى يتحدث عن خارطة طريق للنهوض بالمدرسة والأستاذ والتلميذ
  • Tomba لا تزال رائعة بعد مرور 20 عامًا
  • أحمد رزق يخطف الأنظار بعد تعافيه من أزمة صحية