حمص مخبز القصير 2025-03-21Afraaسابق تركيب خمس مضخات جديدة لآبار مياه الشرب في منطقتي ببيلا والسيدة زينب ‏ انظر ايضاً 50 شاباً وشابة يشاركون في دورة المعيار العالمي لإدارة الجودة بحمص

حمص-سانا خمسون شاباً وشابة شاركوا في دورة المعيار العالمي للجودة “ايزو 9001 ” التي نظمتها …

آخر الأخبار 2025-03-21الكويت: الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية انتهاك صارخ للقانون الدولي 2025-03-20وزارة النفط تخفض مدة استلام أسطوانة الغاز إلى 25 يوماً 2025-03-20المعهد التقني للصناعات النسيجية يرفد الشركات والمعامل بكوادر مدربة ‏لتحسين الكفاءة والإنتاجية  ‏ 2025-03-20المكتب الإعلامي في وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات في تصريح لـ سانا: استكملنا بعد مضي ثلاثة أشهر على التحرير تنفيذ مشاريع التحوّل الرقمي ونشر 48 خدمة جديدة على بوابة الحكومة الإلكترونية (egov.

sy) 2025-03-20بمناسبة عيد الأم… جمعية جذور تقيم إفطاراً جماعياً لـ 65 سيدة في دمشق 2025-03-20حالة الطقس.. كتلة هوائية قطبية تؤثر على البلاد وأجواء غائمة ماطرة على ‏فترات 2025-03-20محافظة اللاذقية: إصابة شخصين بجروح بليغة جراء انفجار لغم في قرية عكو بجبل الأكراد، أثناء عملهما في جمع الخرداوات. وقد أدى الانفجار إلى بتر ساق أحدهما، بينما تعرض الآخر لإصابات عدة . 2025-03-20أرمينيا تفتح حدودها مع تركيا لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا 2025-03-20جامعة دمشق تحدد مواعيد الاختبارات المعيارية لمفاضلة الدراسات العليا ودبلومات وماجستيرات التأهيل والتخصص 2025-03-20محافظ حلب يبحث مع المبعوث الفرنسي تعزيز التعاون الثنائي

صور من سورية منوعات المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة 2025-03-15 العرقسوس والتمر الهندي… عصائر رمضانية شعبية في حماة  2025-03-11فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

عبدالباري طاهر: الحرب في اليمن على علاقة بما يسميه بيريز ونتنياهو وترامب بالشرق الأوسط الجديد

قال نقيب الصحافيين اليمنيين الأسبق، المفكر عبدالباري طاهر، إن القصف الأمريكي شبه المتواصل على مدى أسابيع لا شك قد طال العديد من المحافظات، وهو يتركز حول الأحياء المدنية، والمباني السكنية، ويزعزع الأمن والسلام والاستقرار في مدن محروبة ومحاصرة على مدى أكثر من عشر سنوات.

 

ونقلت صحيفة "القدس العربي" عن طاهر قوله إن العدوان الأمريكي على صنعاء وصعدة وإب والحديدة والجوف نتائجه كارثية على بلد فقير ومحروب ومحاصر.

 

ويعتقد طاهر بشأن الأهداف الحقيقية للتصعيد الأمريكي في اليمن أنه بغض النظر عن تصريحات الرئيس الأمريكي فإن إشعال الحروب في المنطقة العربية: في غزة ولبنان وسوريا واليمن، وتهديد مصر، غايتها تدمير الكيانات الوطنية، وتفكيك شعوبها، وتمزيق نسيجها المجتمعي، وإهلاكها بالحروب والعدوان وإذكاء الصراعات البينية والأهلية.

 

وذكر أن ضعف المنطقة مصدر إغراء للمزيد من الحروب، خاصة مع الاستجابة لما تريده أمريكا وإسرائيل من قبل بعض الأنظمة العربية الصديقة والمطبعة.

 

وأشار عبدالباري طاهر إلى أن غالبية القصف موجه ضد الأحياء السكنية والمنازل في المحافظات، التي طالها القصف طيلة الأسابيع الماضية، في صنعاء وصعدة وأبراج اتصالات في محافظات إب وعمران، وكذلك سيارات مواطنين.

 

وقال "القصف الجوي متواصل، والقتلى كثيرون، والضحايا مواطنون مدنيون من النساء والأطفال والعجزة، كما يطال القصف البنية التحتية، والإنجازات البسيطة والمتواضعة للإنسان اليمني".

 

ويربط طاهر بين التصعيد الأمريكي في اليمن واستئناف حرب الإبادة في غزة: «واضح أن القصف المتواصل والعدوان المستمر مرتبط بحرب الإبادة في غزة وتدمير المخيمات في جنين وطولكرم ومناطق الضفة الغربية، واستمرار الحرب في لبنان وجنوب سوريا وتهديد مصر.

 

وقال: للحرب في اليمن وعلى اليمن علاقة بما يسميه بيريز ونتنياهو وترامب بالشرق الأوسط الجديد، وتهجير الشعب الفلسطيني، ووضع المنطقة العربية تحت السيطرة الأمريكية والإسرائيلية المباشرة.

 

ويؤكد نقيب الصحافيين اليمنيين الأسبق، أن هناك ترابطا قويا بين حرب الإبادة في غزة والضفة الغربية والإصرار الأمريكي الإسرائيلي على التهجير وإبقاء المنطقة كلها على صفيح ساخن لإعادة ترتيبات المنطقة ضمن المخطط الأمريكي – الصهيوني، الذي يستهدف تدمير الكيانات القطرية، والعودة بالمنطقة كلها إلى مكوناتها الأولى متصارعة ومتعادية كطوائف وقبائل وإثنيات وجهات.

 

واعتبر أن لإطالة القصف على اليمن وحرب الإبادة والمواجهة في لبنان واجتياح الجنوب السوري علاقة بنهج ترامب في تزعم العالم، وفرض الأتاوات عليه، كما هو مرتبط أشد الارتباط أيضاً بالصراعات داخل الكيان الإسرائيلي وهيمنة اليمين الصهيوني بجناحيه الديني والسياسي على الحياة العامة في إسرائيل.

 

ويرى طاهرة أن هناك ضغوطا كبيرة وشديدة على مصر والعربية السعودية للانخراط في الحرب على اليمن باسم حماية الملاحة الدولية والمصالح الوطنية لكلا البلدين: مصر قناة السويس، والسعودية عبور ناقلات النفط.

 

وقال: تدرك مصر أن أمريكا لا يهمها إلا الدفاع عن إسرائيل، وتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، والتشارك مع إسرائيل في مخطط التهجير ويهودية الدولة الإسرائيلية من البحر إلى النهر، وتدمير الكيانات العربية وتأجيج الصراعات بين مكوناتها وبعضها البعض. كما تدرك مصر ما يُخطط لقناة السويس ومشروع القناة البديل قناة بن غوريون، وفرض إتاوات على الممرات الدولية.

 

وأردف: «وتجربة السعودية في حرب العشر سنوات على اليمن فادحة، وكلفتها باهظة. كما أن دفعها للمواجهة مع إيران لا تستفيد منه إلا إسرائيل، والمزيد المزيد من تبعات الحماية والتزاماتها، ولكن السؤال هل تستمر مصر في رفض تزايد الضغوط؟! وهل يدرك النظام السعودي مخاطر الحرب ضد الأمة كلها وضدها وضد شعبها؟!»

 

ويرى طاهر أن «ترامب يتصرف في السياسة الخارجية الأمريكية كمفوض من الشعب الأمريكي مباشرة، وواضح أن الطريقة التي عاد وفاز بها والحصول على الأغلبية في الكونغرس قد أشعرته بأنه يمثل الإرادة العامة لأمريكا سيدة العالم، وأنه مختار من الله لإنقاذ أمريكا، وفرض سيادتها على العالم، وشعار أمريكا أولا لا يختلف عن شعار هتلر عن الجنس الآري، ودعم الانجيليين له يوهمه بأنه مندوب عناية إلهية لا يختلف عن المسيح القادم أو المهدي المنتظر. فهو يتصرف كزعيم من زعماء بلدان العالم ما بعد الثالث، والفارق أنه يمسك بخناق العالم، ويتحكم في ثرواتها، ويقرر أو يفرض طغيانه على العالم، والترابط عميق بين ما يجري في منطقتنا والعالم. كما أن الحرب التجارية عبر فرض التعريفة الجمركية على بلدان العالم هي نهج إمبريالي للإفقار ونهب الثروات».

 

ويؤكد عبدالباري طاهر أن الأثر بالغ الخطورة في التصعيد على اليمن والمنطقة والعالم، يتمثل في أن هذا التصعيد هو ما يحرص عليه نتنياهو واليمين الصهيوني؛ فتدمير اليمن المدمر بحروب أبنائه لا غاية له غير جر المنطقة والجوار الإقليمي إلى صراع شامل قد يمتد إلى العالم والنهج النازي يطبع توجهات اليمين الصهيوني والأمريكي.


مقالات مشابهة

  • تركيا في الشرق الأوسط الجديد: لاعب أم صانع قواعد؟
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مستشفى جنين ويعتقل شابا فلسطينيا
  • وزير الاستثمار: إننا أمام صفحة جديدة في الاقتصاد العالمي
  • عُمان تُنقذ التوازن العالمي في لحظة ما قبل الانفجار
  • مصدر أمني بطرطوس لـ سانا: بعد ورود معلومات عن تجمع لفلول النظام البائد في قرية بقعو قرب منطقة دريكيش، تم نصب كمين محكم في المنطقة، ومن خلاله تم إلقاء القبض على العميد المجرم “حامد علي برهوم” وهو يحمل سلاحاً، وسيتم تحويله للقضاء المختص لاستكمال
  •  افتتاح الطبعة الأولى لأيام ”سيرتا للفيلم القصير” بمشاركة 12 عملا
  • افتتاح جناح الجزائر في المعرض العالمي 2025 أوساكا- كانساي باليابان
  • عبدالباري طاهر: الحرب في اليمن على علاقة بما يسميه بيريز ونتنياهو وترامب بالشرق الأوسط الجديد
  • خطط توسعية جديدة في "حرة صحار" لتلبية الطلب المُتزايد من المُستثمرين
  • بعد بدء تشغيل الموقف.. محافظ القاهرة يشرف على أعمال رفع الإشغالات بمحيط موقف السلام النموذجى الجديد