وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر بالسيطرة على مزيد من مناطق غزة وإجلاء سكانها
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إنه أصدر تعليماته للجيش بالسيطرة على مزيد من المناطق في غزة مع إجلاء السكان، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، اليوم الجمعة.
وأوضح وزير الدفاع الإسرائيلي أنه وجه الجيش بتوسيع المناطق الأمنية حول غزة لحماية المستوطنات والجنود.
وتابع وزير الدفاع الإسرائيلي: “إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين فإننا سنسيطر على المزيد من مناطق قطاع غزة”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدفاع الإسرائيلي المستوطنات القاهرة الاخبارية المحتجزين إسرائيل وزیر الدفاع الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: قريبا سيبدأ إجلاء سكان من غزة وما سيأتي دمار وخراب تام
بغداد اليوم- متابعة
وجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرايل كاتس، اليوم الأربعاء، (19 آذار 2025)، رسالة باللغة العربية إلى أهالي غزة، مطالبا إياهم بإعادة الأسرى والتخلص من حركة "حماس".
ونشر كاتس عبر حسابه على منصة "إكس" مقطع فيديو يتحدث فيه بالعبرية، علق عليه بـ"رسالة إلى أهل غزة" باللغة العربية، جاء فيها: "السنوار الأول (قائد حركة "حماس" الراحل يحيى السنوار) دمّر غزة، والسنوار الثاني (محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار، ويعد أحد أبرز القادة العسكريين لكتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس) سيخرّبها بالكامل".
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي في رسالته: "قريبا سيبدأ مجددا إجلاء السكان من مناطق القتال، وما سيأتي سيكون أصعب بكثير، وأنتم ستدفعون الثمن كاملا. أعيدوا المخطوفين وتخلّصوا من حماس فالبديل هو الدمار والخراب التام"، وفق تعبيره.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن اليوم، أن قواته بدأت عملية برية محددة ودقيقة في منطقة وسط قطاع غزة وجنوبها، مشيرا إلى أنه خلال العملية سيطرت القوات ووسعت سيطرتها المتجددة على وسط محور نتساريم.
كما تقرر أن تتمركز قوات لواء غولاني في القطاع الجنوبي وتكون جاهزة للعمل داخل قطاع غزة.
واستأنفت إسرائيل فجر الثلاثاء عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
وتسبب القصف الإسرائيلي، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، بمقتل وإصابة نحو ألف شخص، وسط إدانات عربية ودولية لهذا العدوان.
من جانبها، اتهمت حركة "حماس" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار والتنصل من جميع التزاماته، داعيةً "أبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم للتظاهر رفضاً لاستئناف الحرب".