ورط لص نفسه في سرقة سيارة من إحدى الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنه بفضل غباءه، أوقع بنفسه في قبضة الشرطة، وبدأت الواقعة بتسلل اللص إلى مقر إحدى الشركات الخاصة بالشحن، واستولى على سيارة وفر هاربا بسرعة هائلة، وهو ما دفع أمن الشركة لإبلاغ الشرطة بالجريمة.

انطلق اللص بالسيارة إلى إحدى الطرق السريعة، وخلال قيادته السيارة فوجئ بتوقفها بسبب فراغ الوقود، فقرر الاتصال بالطوارئ وطلب مساعدة ظنا منه أنه سيتلقى مساعدة من المسئولين، وسيقدمون له كمية من البنزين.

فوجئ اللص أثناء انتظاره بالسيارة، بقوة من رجال الشرطة تحاصره، وتلقي القبض عليه، ليعترف بسرقة السيارة، وتسبب غباءه في سرعة الإيقاع به.
 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: لصوص لكن اغبياء سرقة سيارة الولايات المتحدة الأمريكية

إقرأ أيضاً:

[ أين الثرى من الثريا … !!!؟؟؟ ]

بقلم : حسن المياح – البصرة ..

{{ أو قل لن يكون الحرام حلالٱ زلالٱ يشار اليه بالبنان …. }}

المسؤول السياسي اللص الناهب سحتٱ حرامٱ يصر على ** التصدق ** ( مع أشد التحفظ على اللفظ الذي لا ينطبق على عمله ) علنٱ ، ليظهر وبإفتخار وشموخ إستهتار على الشاشات الفضائية ، وكأنه ذلك القلب الرحيم العطوف الودود الكريم ؛ وهو السارق البلطجي المجرم الساقط اللعين …

والأعجب أن الناس يمدحونه ، ويسبحون له بالغدو والٱصال ، لما يقوم به من عمل صالح الذي أساسه الظلم ، وقوامه الفساد …

وهل سمعت يومٱ بأن الأمين لص سارق ناهب ، أو أن اللص السارق الناهب أمين ويؤتمن …. ؟؟؟

حاشا لله أن تتغير عنده الموازين والمقادير ، والمقاييس والمكاييل والأوزان …..

هل تعتقد أو تتصور أن الذي أصله فقير معدم محتاج مملق وهو الذي لا عمل له يثريه ثراء كبيرٱ …. أن يتظاهر زهوٱ وفخرٱ وباذخٱ لئيمٱ راكبٱ الجكسارة أو التاهو بكل وقاحة وصلف ، وهو ( أو من ينوب عنه ) يتجول ويقدم الصدقات من السحت الحرام تثيمينٱ لمواقف رجال مجاهدة بطولية ، أو لشجاعة باسلة ، أو لتضحية شريفة ، أو لشهادة عظيمة أو لإستشهاد جليل كبير ، أو لمتحمل ٱلام جراح موجعة بليغة …..

مثله مثل المسؤول { الكلك } الذي يتفاخر سفاهة وفهاهة وغشٱ وتنمرٱ ورقيٱ كارتونيٱ بسجنه ومكوثه في المعتقل لرشوة … ، أو سرقة … ، أو نهب … ، أو عار … ، أو جريمة زنى أو لواط … ، وهو يحسبها على أنها وسام تقليد جهاد رسالي بطولي ، أو أنها نضال وطني شجاع ، وهو اللص السافل المنحرف الزاني الملاط به المنزو عليه سفاحٱ ….

أمثل هؤلاء هم قادة رساليون أمناء … ؟؟؟!!!

أو أنهم وطنيون أبطال زعماء …… ؟؟؟ !!!

تعسٱ لمثل هكذا أحوال ، وقاتل الله هكذا أقدار ….

ما كان … ، ولا صار … ، ولا يتوقع … ، أو يتأمل من التبن أن يكون ذهبٱ ….

حسن المياح

مقالات مشابهة

  • تركيا.. اعتقال العشرات بسبب منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي
  • سفاحون أرعبوا العالم.. جون واين قتل 33 فتاة وشاب بسبب طفولته
  • «تسلا» تستدعي 46 ألف سيارة بسبب عيب في لوحة خارجية
  • لصوص لكن أغبياء.. حاول سرقة محل هواتف فخدعه المدير وحبسه بالمحل
  • [ أين الثرى من الثريا … !!!؟؟؟ ]
  • تويوتا تستدعي 333 سيارة كورولا 2024 لهذا السبب
  • شبهات فساد في الشركات الاستثمارية.. الحكومة تتجاهل التحقيقات بسبب الضغوط السياسية
  • بسبب ريال مدريد.. لامين يامال يرفض شراء سيارة بيضاء
  • لصوص لكن أغبياء.. حاول سرقة سيارة ففوجئ بغلق الأبواب بنظام آلى