مجلس الأمن السيبراني: 10 نصائح لتسوق آمن عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
حذر مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات من عمليات الاحتيال في طلبات التوصيل، مشدداً على ضرورة اتخاذ إجراءات احترازية أثناء التسوق عبر الإنترنت لحماية المستخدمين من المخاطر السيبرانية.
واستعرض مجلس الأمن السيبراني، عبر "إكس"، مجموعة من النصائح والإرشادات المهمة لضمان تجربة تسوق إلكتروني آمنة وخالية من المخاطر السيبرانية، والتي تشمل:
1.
2. الشراء من المواقع التي تتعامل مع خدمات توصيل موثوقة لضمان التوصيل الآمن والتعقب المباشر.
3. استلام الطلبات من نقاط الاستلام المعتمدة مثل مكاتب شركة التوصيل أو المتاجر الشريكة.
4. تعقب الطلبات عبر التطبيقات أو المواقع الرسمية لتجنب الاحتيال.
5. طلب التوقيع عند الاستلام للتأكد من وصول الطلب إلى المستلم الصحيح.
6. استخدام طرق الدفع الآمنة مثل البطاقات الائتمانية، أو المحافظ الرقمية، أو بوابات الدفع الموثوقة.
7. التسوق من المواقع الموثوقة، والتحقق من المراجعات قبل الشراء.
8. توخي الحذر من الرسائل أو الروابط المشبوهة المتعلقة بمشاكل التوصيل.
9. تأمين المشتريات ذات القيمة العالية لحمايتها من الخسارة أو الضرر.
10. الإبلاغ فوراً عن أي عمليات احتيال مشبوهة للسلطات المختصة في دولة الإمارات.
تتزايد عمليات الاحتيال في التوصيل، مما يستدعي إجراءات استباقية. شفّر بيانات العملاء، تحقّق من الهويات، استخدم تعقّبًا آمنًا، وراقب العلامات المشبوهة لضمان الحماية والثقة.
كُن استباقيًا واحمِ كل خطوة في رحلة (cont) https://t.co/2GYtOYEPhA pic.twitter.com/71ypUdkahr
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مجلس الأمن السيبراني الإمارات مجلس الأمن السيبراني
إقرأ أيضاً:
تسريب بيانات الأبناك واختراق بوابة لجنة حماية المعطيات الشخصية.. الأمن السيبراني بالمغرب في خطر
زنقة 20 ا الرباط
كشفت شركة Cypherleak المتخصصة في مراقبة المخاطر السيبرانية عن تسريب بيانات 31.220 بطاقة بنكية مغربية على الشبكة المظلمة، مما يشكل تهديدًا كبيرًا لحاملي هذه البطاقات.
ووفقًا لتقرير الشركة، يتضمن التسريب 21.657 بطاقة تحتوي على رمز التحقق (CVV)، بالإضافة إلى 19.453 بطاقة منتهية الصلاحية، بينما لا يزال 5.523 بطاقة صالحة للاستخدام، مما يضع أصحابها في خطر التعرض لعمليات احتيال مالي.
وتُباع البيانات المسروقة غالبًا على منتديات سرية ومنصات إجرامية على الإنترنت، حيث يستغل القراصنة هذه المعلومات لتنفيذ معاملات غير قانونية، أو انتحال هوية أصحابها، أو شن هجمات مالية مستهدفة.
وفي ضوء هذه التهديدات، ينصح الخبراء عملاء البنوك بمراقبة حساباتهم المصرفية بشكل دوري لرصد أي نشاط مشبوه، والإبلاغ فورًا عن أي عمليات غير معتادة للبنك المعني.
كما يُوصى بتفعيل وسائل المصادقة الثنائية لتعزيز أمان المعاملات الإلكترونية، والانضمام إلى خدمات مراقبة البيانات المسروقة للحصول على تنبيهات فورية في حال حدوث تسريب للمعلومات الشخصية.
ورغم أن التقرير لم يكشف عن البنوك المتضررة، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على الحاجة الماسة لتعزيز تدابير الأمن السيبراني في المؤسسات المالية المغربية.
و قبل أيام تعرض الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي لاختراق إلكتروني، تسبب في توقف واجهته الرئيسية.
و قبل ذلك تعرضت مواقع حكومية رسمية للإختراق و التعطيل ، وهو ما يطرح بقوة مخاوف بشأن الأمن المعلوماتي بالمغرب، خاصة ما يتعلق بالمؤسسات الحساسة.