هاري كين: توخيل كان سبب انتقالي لبايرن وأتمنى التألق معه رفقة إنجلترا
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تحدث هاري كين لاعب بايرن ميونخ الألماني ومنتخب إنجلترا، عن مدى تطلعه للعب مباراته الأولى مع منتخب بلاده تحت قيادة توماس توخيل ضد ألبانيا.
ويلتقي منتخب إنجلترا الجمعة على ملعب ويمبلي، ضد منتخب ألبانيا، في الجولة الأولى من التصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026.
وقال كين خلال المؤتمر الصحفي للمباراة: “توخيل يجلب الكثير من الشغف عندما يتحدث، وكان أحد أكبر أسباب انتقالي إلى بايرن”.
وأضاف “نشعر بالحماس للقاء لخوض لقاء ألبانيا، وآمل أن أواصل نفس الأرقام التي حققتها مع توخيل في بايرن”.
وزاد “توخيل كان يراني كمهاجم أتواجد في منطقة الجزاء وأسجل الأهداف.. لكن في أحيان أخرى: اللاعب القادر على الربط، والمساعدة في خروج الفريق من تحت الضغط.. وعند استلامي الكرة أبحث عن الأجنحة، كلاعب رقم 10”.
وكما تحدث عن أسلوب لعب إنجلترا تحت قيادة توخيل، قال: “تحدثنا عن الضغط المعاكس سريعًا عند خسارة الكرة، خاصةً من جانب المهاجمين”.
وأضاف: “سنحاول البناء والاستحواذ على الكرة كثيرًا، وخلق العديد من الفرص.. لدينا الفريق القادر على فعل ذلك، والشباب القادرون على جلب الطاقة للفريق، وعلينا إشعال الحماس في ملعب ويمبلي غدًا”.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمير هاري يعود إلى بريطانيا.. ومحاميته: “حياته في خطر”
متابعة بتجــرد: عاد الأمير هاري إلى المملكة المتحدة لحضور جلسات استئناف في المحكمة الملكية في لندن، لمتابعة قضيته ضد وزارة الداخلية البريطانية، وذلك بعد قرارها في عام 2020 بحرمانه من الحماية الأمنية التلقائية التي كانت تُمنح له أثناء تواجده على الأراضي البريطانية، إثر تخلّيه عن مهامه الملكية وانتقاله للعيش في كاليفورنيا مع زوجته ميغان ماركل وطفليهما.
وخلال جلسة الاستئناف الأخيرة، حذرت محاميته فاطمة شهيد من أن سلامة الأمير أصبحت مهددة، وقالت أمام المحكمة: “يجب ألا ننسى البُعد الإنساني لهذه القضية: هناك شخص يجلس خلفي، سلامته وأمنه وحياته في خطر.”
وأظهرت وثائق قضائية مقدّمة أن تنظيم “القاعدة” كان قد دعا مؤخرًا إلى قتل الأمير هاري، إضافة إلى الإشارة إلى حادثة مطاردة خطيرة تعرّض لها هاري وزوجته العام الماضي في مدينة نيويورك من قبل مصوري المشاهير، الأمر الذي يعزز مخاوفه من نقص الترتيبات الأمنية الكافية.
وخلال الجلسات، ظهر الأمير هاري وهو يتابع التفاصيل عن كثب ويتشاور باستمرار مع فريقه القانوني، وهزّ رأسه أكثر من مرة أثناء مداخلات ممثل وزارة الداخلية، جيمس إيدي، الذي قال إن القرار بعدم توفير حماية شرطية تلقائية لهاري يستند إلى تقييمات أمنية دقيقة، وإن “النهج المصمم خصيصاً لتأمينه له مزايا إيجابية من وجهة نظر أمنية”.
وقد تم الاستماع إلى تفاصيل أمنية سرّية في جزء مغلق من الجلسة، في حين شددت المحامية شهيد على أن “هذه القضية مهمة للغاية بالنسبة لهاري، لأنها تمس حياته بشكل مباشر”.
وتسعى هيئة الدفاع عن هاري إلى إلغاء قرار وزارة الداخلية، الذي اتُّخذ بعد مغادرته الحياة الملكية عام 2020، مؤكدين أن كونه فردًا سابقًا من العائلة المالكة لا يقلل من التهديدات الأمنية التي قد تطاله.
وكانت المحكمة العليا للطعن قد رفضت العام الماضي طعن هاري الأول، معتبرة القرار قانونيًا، لكنها منحت له الحق بالاستئناف الذي يُنظر فيه حاليًا.
main 2025-04-13Bitajarod