تلغراف: ماكرون يريد استخدام القوات الغربية في أوكرانيا كقوات لحفظ السلام عبر الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
فرنسا – أفادت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية نقلا عن مصادر بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدرس منح القوات الأجنبية في أوكرانيا بعد حل النزاع صفة قوات حفظ السلام من خلال الأمم المتحدة.
وذكرت الصحيفة أن ماكرون أثار هذه القضية خلال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل في 20 مارس الحالي.
وشدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 12 مارس على أن وجود قوات حلف “الناتو” تحت أي علم وبأي صفة على الأراضي الأوكرانية يشكل تهديدا لروسيا.
كما أعرب نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري مدفيديف عن رفض روسيا نشر أي قوات من دول الناتو في أوكرانيا، مشيرا إلى أن ذلك سيعني حرب روسيا مع الحلف.
المصدر: “تاس”
Previous واشنطن تحذر من خطر عسكرة الفضاء Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
ماكرون يدعو لقمة أوروبية مع زيلينسكي في 27 مارس لدعم أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن قمة ستُعقد في باريس يوم 27 مارس الجاري، بحضور الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين، لمناقشة تطورات الحرب الروسية الأوكرانية ومستقبل الدعم الأوروبي لكييف.
ويوم الثلاثاء الماضي، أكد الرئيس الفرنسي والمستشار الألماني أولاف شولتس التزامهما بمواصلة تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا، وذلك رغم دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى "وقف كامل" للمساعدات العسكرية الغربية لكييف.
جاءت هذه التصريحات خلال زيارة ماكرون إلى ألمانيا، حيث وقف شولتس إلى جانبه مؤكدًا أن "أوكرانيا يمكن أن تعتمد علينا، وعلى أن أوروبا لن تخذلها". وأضاف شولتس: "نحن ملتزمون بمساعدة أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي، وسنواصل دعمها بكل السبل الممكنة".
من جهته، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "الدعم العسكري لأوكرانيا سيستمر لتمكينها من مقاومة العدوان الروسي"، مشيرًا إلى أن "أوروبا ستظل موحدة في موقفها الداعم لكييف".
هذه التصريحات تأتي في وقت يواصل فيه الغرب تقديم المساعدات العسكرية والاقتصادية لأوكرانيا، بينما تشهد الحرب تصعيدًا متزايدًا مع استمرار الهجمات الروسية على الأراضي الأوكرانية.