علق كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال، على خسارة منتخب بلاده أمام الدنمارك، في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية 2024/2025.

وشارك رونالدو منذ ضربة البداية وحتى صافرة النهاية، ولكنه لم ينجح في إنقاذ منتخب بلاده، أمام الدنمارك، وكان شاهدا على خسارة "برازيل أوروبا".

وكتب رونالدو عبر حسابه الرسمي على «إكس»: “لدينا 90 دقيقة لتغيير الأمور.

دعنا نفعل كل شيء، البرتغال!".

هويلوند يفتتح التسجيل لمنتخب الدنمارك ⚽️????????#دوري_الأمم_الأوروبية #الدنمارك_البرتغال pic.twitter.com/H0LjegLaKK

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) March 20, 2025

وخسر منتخب البرتغال، أمام منتخب الدنمارك، خلال لقاءات ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية 2024/2025، بهدف دون رد.

في الدقيقة 78، نجح رامسوس هويلاند مهاجم منتخب الدنمارك وفريق مانشستر يونايتد، في تسجيل الهدف الأوحد في اللقاء، من صناعة أندرياس أولسن.

وجاء الهدف من تمريرة مميزة لعبت من جهة اليمين، صوب هويلاند المنطلق داخل منطقة الجزاء، ليسدد هويلاند كرة متقنة، سكنت مرمى البرتغال.

والجدير بالذكر أن تلعب مباراة الإياب بين المنتخبين في البرتغال معقل رفاق كريستيانو رونالدو قائد المنتخب والنصر السعودي، الأحد المقبل، على استاد «خوسيه ألفالادي».

 ويشار إلى أن الفائز من مباراة البرتغال والدنمارك، يلعب في نصف النهائي أمام ألمانيا وإيطاليا.

مفاجأة مدوية.. رونالدو قد يشارك مع ريال مدريد في كأس العالم للأنديةعبد الستار صبري يروي كواليس علاقته مع كريستيانو رونالدوناقد رياضى: رونالدو يحقق رقما قياسيا غير مسبوق على مدار التاريخ .. وميسي يلاحقه كالعادةبعد الحديث عن الشبه في العتاولة.. أوجه المقارنة بين جورجينا الغلابة وصديقة رونالدورونالدو يسجل في فوز النصر بثلاثية على الخلود بالدوري السعوديرونالدو يقود النصر أمام الخلود بالدوري السعودي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البرتغال الدنمارك دوري الأمم الأوروبية برازيل رونالدو مانشستر منتخب الدنمارك

إقرأ أيضاً:

منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني

الرؤية- أحمد السلماني

يواصل مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي تحضيراته الدقيقة للمواجهة المرتقبة أمام منتخبنا، ضمن الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والمقررة في العاصمة مسقط يوم الخامس من يونيو المقبل بحسب تقارير إعلامية، إذ تولي إدارة النشامى هذه المباراة أهمية قصوى، نظرًا لحساسيتها في تحديد معالم التأهل عن المجموعة الثانية.

ويُدرك مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي جيدًا أن الخروج بنتيجة إيجابية أمام منتخبنا قد يفتح الطريق أمام النشامى لحسم التأهل رسميًا، لا سيما إذا تزامن ذلك مع تعثر منتخب العراق أمام نظيره الكوري الجنوبي في ذات الجولة، ما يمنح الأردنيين أفضلية حسابية مبكرة قبل الجولة الأخيرة.

وكانت حظوظ الأردن في خطف إحدى بطاقتي التأهل قد تعززت مؤخرًا، عقب تعادله مع مضيفه الكوري الجنوبي 1-1، في حين تلقى منافسه المباشر، منتخب العراق، خسارة مفاجئة أمام فلسطين بنتيجة 2-1، ما أعاد توزيع أوراق المنافسة داخل المجموعة. ويتصدر المنتخب الكوري الجنوبي ترتيب المجموعة برصيد 16 نقطة، يليه الأردن بـ 13 نقطة، ثم العراق بـ 12، وعُمان بـ 10، بينما يحتل المنتخبان الفلسطيني والكويتي المركزين الخامس والسادس على التوالي برصيد 6 و5 نقاط.

وبحسب مصادر مقربة من الجهاز الفني، فإن النشامى سيبدأون الاستعداد لمباراة منتخبنا بوقت مبكر، حيث ينتهي الموسم المحلي الأردني قبل المباراة بنحو ثلاثة أسابيع، وهو ما يوفر مساحة زمنية مناسبة أمام الجهاز الفني لتجميع اللاعبين وخوض معسكر تدريبي مكثف.

 ويهدف المدرب سلامي إلى استثمار هذا الوقت لتعزيز الانسجام بين عناصر الفريق، ومتابعة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، إلى جانب اختبار خيارات متعددة للوقوف على التشكيلة الأنسب لخوض المواجهة المرتقبة.

ويُولي مدرب الأردن أهمية خاصة لقراءة تطور مستوى المنتخب العُماني، الذي استعاد آماله بقوة في المنافسة على التأهل خلال الجولات الماضية، مقارنةً بما كان عليه في لقاء الذهاب الذي انتهى بفوز أردني عريض.

ويرى سلامي أن مباراة الإياب في مسقط ستكون مختلفة كليًا من حيث الندية والرغبة، خاصة وان منتخبنا حقق وصافة كأس الخليج وحقق نتائج مبهرة في مارس الماضي بالتعادل مع كوريا الجنوبية في سيئول والفوز على الكويت خارج الديار.

وسيغيب عن المنتخب الأردني في مواجهة منتخبنا ثلاثة لاعبين مؤثرين، هم محمود مرضي ونزار الرشدان بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة إلى نور الروابدة المصاب. ومن المتوقع أن يمنح سلامي الفرصة لعدد من الأسماء البديلة مثل وسيم الريالات وعبيدة السمارنة ومحمود شوكت، بينما يُعد مهند سمرين أحد أبرز الأسماء المرشحة لتعويض غياب محمود مرضي في منطقة الوسط.

وفي إطار مساعي رفع الجاهزية الذهنية والبدنية، يفكر سلامي في إقامة معسكر خارجي بإحدى دول الخليج مثل البحرين أو الإمارات أو قطر، قبل التوجه إلى العاصمة العُمانية لخوض اللقاء الرسمي. ومن المنتظر أن يُعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم خلال الأسابيع المقبلة تفاصيل خطة التحضير النهائية، والتي من المتوقع أن تتضمن إقامة مباراتين وديتين على الأقل، بهدف رفع مؤشر التنافسية لدى اللاعبين، ومعاينة مدى استعدادهم للقيام بالأدوار المطلوبة منهم خلال المواجهة الحاسمة.

وترافق هذه التحضيرات هواجس مستمرة لدى الجهاز الفني الأردني بشأن إمكانية تعرض بعض اللاعبين الأساسيين، لا سيما المحترفين في الخارج، لإصابات قد تعيق مشاركتهم في المواجهة المنتظرة. وكان المنتخب الأردني قد عانى خلال الفترة الماضية من غيابات بارزة في صفوفه، بسبب إصابات طالت نجومًا مؤثرين مثل موسى التعمري ويزن النعيمات ونور الروابدة وعلي علوان، مما انعكس سلبًا على أداء الفريق ونتائجه في التصفيات.

ويراقب الجهاز الفني بقيادة سلامي عن كثب تطورات مرحلة التأهيل البدني التي يخضع لها اللاعب علي علوان، الذي غاب عن مواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية، على أمل أن يكون جاهزًا طبيًا وفنيًا لمباراة منتخبنا، التي يُتوقع أن تحظى بمتابعة جماهيرية وإعلامية واسعة نظرًا لأهميتها الحاسمة للطرفين.

مقالات مشابهة

  • موقف كوكا ومعلول من مباراة الأهلي وصن داونز
  • البرتغال بطل الجولة الثالثة للاتحاد الدولي للبادل في دبي
  • هل السحر حقيقة.. وماذا نفعل حتى لا نصاب به؟.. مستشار المفتى السابق يجيب
  • كريستيانو رونالدو يُبهر الجماهير بهدف عالمي ويقود النصر للفوز على الرياض
  • بريطانيا تغلق أبوابها أمام اللحوم والألبان الأوروبية.. ما السبب؟
  • لوهافر يتلقى خسارة ثقيلة أمام ستاد رين بخماسية
  • في ختام الجولة 27 من روشن.. رونالدو يقود النصر لريمونتادا مثيرة أمام الرياض
  • رونالدو يقود النصر للفوز بثنائية أمام الرياض
  • منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني
  • تعرف على تشكيل منتخب مصر للناشئين أمام أنجولا