إلهام عبد البديع ترد على شائعات طلاقها: لا أسعى للترند إلا بعملي
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أكدت الفنانة إلهام عبد البديع أنها لم تتوقع أن تتحول حياتها الشخصية إلى حديث واسع بين الناس، بعد إعلان طلاقها، مشيرة إلى أن زوجها رفض استغلال الأمر لتحقيق شهرة أو إثارة الجدل.
وقالت خلال تصريحات تلفزيونية،: "هو مش من نوعية الناس اللي بتبحث عن الترند.
وأضافت أنها لا تهتم سوى بنجاحها الفني، وترفض أن تكون الأخبار الشخصية وسيلة للظهور في العناوين، مؤكدة: "أنا أتمنى أطلع ترند بفيلم أو مسلسل.. مش بخبر طلاق أو جواز".
وعبرت إلهام عن استيائها من تركيز الجمهور على أخبار المشاهير الشخصية أكثر من أعمالهم الفنية، قائلة: "الناس بقت تهتم بالخلافات والفضائح أكتر من الفن.. وأحيانًا كل شخص بيقول اللي يعجبه، حتى لو مش حقيقي".
وعن إعلان خبر طلاقها، أوضحت أن زوجها هو من أعلن ذلك على صفحته، مؤكدة أنه تم بهدوء ومن دون إثارة الجدل، لكنها في الوقت ذاته لا تحب أن يتدخل الآخرون في حياتها، مضيفة: "أنا إنسانة بحب الخصوصية.. وأتمنى الناس تحترم ده زي ما أنا بحترمهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام عبد البديع الفنانة إلهام عبد البديع الطلاق المزيد
إقرأ أيضاً:
من هى الشخصية المهمة العالقة وسط الخرطوم؟
من هى الشخصية المهمة العالقة وسط الخرطوم؟
في مداولات مؤتمر نيروبي الآخير اقترح بعض الحضور إعلان حكومة ميليشيا الجن جويد من داخل القصر الجمهوري، وتسجيل مقطع فيديو من مكتب البرهان يتضمن أسماء أعضاء مجلس السيادة ورئيس الوزراء، لأن للقصر السيادي رمزية لا يمكن أن تتوفر في مكان آخر، وتم التأمين على المقترح من قبل عبد الرحيم دقل.و وبرمة ناصر ومستشار الكفيل الذي حثهم على التعجيل بالخطوة، وكانت الخطة تتضمن تمكين شخصية قيادية في المكون الجديد من الوصول إلى القصر، وتلاوة الأسماء أمام الكاميرات، وتمثيل حضور للإدارة المدنية داخل موقع التصوير، وقد جاء خطاب قائد التمرد تمهيداً لذلك عندما قال:” لن نخرج من القصر الجمهوري”، لكنهم فوجئوا بالحصار الذي ضربته القوات المسلحة السودانية على منطقة وسط الخرطوم، ثم تحرير القصر الجمهوري لاحقاً، وهو ما اضطرهم إلى سحب الشخصية التي كانت موجودة داخل القصر بالفعل، وترجح كثير من التسريبات إلى أنه تم سحبها إلى جزيرة توتي وربما تكون داخل فندق كورنثيا، والآن بعد نسف مقترح إعلان الحكومة من داخل القصر الجمهوري تحوّل تركيز المليشيا لإنقاذ تلك الشخصية_ الهائمة على وجهها_ والمجموعة المحيطة بها من أقارب قائد التمرد، وقد فشلت كل محاولات فك الحصار عنهم، بما فيها محاولة الهروب عبر المراكب، وعملية إطلاق المسيّرات لتشتيت الانتباه.
عزمي عبد الرازق
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم