امرأة تقتل زوجها وتقطعه إلى أجزاء بمساعدة عشيقها ثم تهرب معه .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
خاص
شهدت ولاية أوتار براديش جريمة مروعة، حيث أقدم رجل على قتل زوج عشيقته وتقطيعه إلى أجزاء.
وتفصيلًا، كان عيد ميلاد موسكان في 25 فبراير الماضي، وقرر زوجها سوراب مفاجأتها بالحضور للاحتفال معها بعيد ميلادها السادس والعشرين، حيث جاء من لندن في 24 فبراير لمشاركتها هذه المناسبة، بالإضافة إلى الاحتفال بعيد ميلاد ابنتهما الخامس في 28 فبراير.
وبعد أيام، قرر العشيقان تنفيذ خطتهما في 4 مارس، حيث قامت الزوجة بمزج مواد مخدرة في طعام زوجها حتى فقد وعيه. ثم استدعت عشيقها، الذي جاء وقام الاثنان بطعن الضحية حتى فارق الحياة. بعد ذلك، قام العشيق بسحب الجثة إلى الحمام وقطع يدي الضحية ثم رأسه، ووضعا الجثة داخل كيس.
وفي اليوم التالي، قررا تعديل خطتهما، فقاما بتقطيع الجثة إلى 15 قطعة ووضعا الأشلاء داخل برميل بلاستيكي أزرق، ثم ملآه بخليط من الأسمنت والتراب وأغلقاه بإحكام.
وبعد أن انتهت الزوجة من تقطيع زوجها وإخفاء جثته، غادرت مع عشيقها إلى شيملا، حيث تزوجا في أحد المعابد هناك.
والجدير بالذكر أن عائلة الزوجة قامت بتسليمها للشرطة بعدما اعترفت ابنتهم بالجريمة المروعة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/fRAMf_8XtIfZ45Sa.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عشيق قتل زوج لندن ولاية أوتار
إقرأ أيضاً:
يحدث في غزة.. إسرائيل تقتل 6 إخوة بضربة واحدة
في قطاع غزة، حيث تختلط الحياة بالموت في كل يوم، قتلت إسرائيل اليوم الأحد 6 إخوة دفعة واحدة إثر قصف استهدف سيارتهم المدنية في منطقة دير البلح بقطاع غزة.
الإخوة الشهداء هم: أحمد، محمود، محمد، مصطفى، زكي، عبد الله أبو مهادي، ورحل معهم صديقهم عبد الله الهباش، فكانوا 7 شهداء، متحدين في الدم وفي الرحيل.
كانت السيارة تمضي بهم نحو الحياة، نحو أحلام بسيطة رسموها لأنفسهم، لكن صواريخ الاحتلال اختارت لهم الموت على طريق شارع الرشيد في دير البلح. الخبر وحده كفيل بإحداث صدمه لدى جمهور منصات التواصل، فكيف بالأم التي فجعت برحيل فلذات كبدها الست دفعة واحدة؟ كيف لناظريها أن ينتظرا صباحًا جديدًا بعد هذا اليوم المكلوم؟
وقد وصفتهم تغريدة بأنهم "6 إخوة، شباب في مقتبل العمر، يشبهون القمر في جمالهم، قتلتهم آلة الحرب الإسرائيلية بلمح البصر، بدم بارد، وعلى أرض وطنهم. في لحظات قصيرة، فقد الحاج إبراهيم أبو مهادي كل أبنائه، جميعهم، بلا استثناء".
ستة إخوة ارتقوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتهم في دير البلح
كيف شعور أمهم الآن وهي تودع فلذات أكبادها الستة دفعة واحدة !
واللهِ ما يحدث ظلم ووجعٌ لا يُحتمل .
— ???????????????????????????? ???? (@7_SEM0_) April 13, 2025
إعلانأصبحت الصورة التي جمعتهم كأنها ألم متجدد، فأبناؤه الذين كانوا عن يمينه وعن شماله في الصورة رحلوا دفعة واحدة، وأصبح الكسر أكبر من قدرة أي كلمات على مواساته.
وتساءل مغردون: "كيف لأمهم أن تتحمل وداع ستة أبناء معًا؟ كيف لقلبٍ أن يواجه هذا الجحيم العاطفي؟ كل لحظة فقد تُقتل فيها الأم والأب نفسيا، يُعاد ذبحهم مرارًا وتكرارًا. هذا المصاب يفوق الوصف".
عن أي وجع تتحدثون؟ كيف لقلب أمٍ أن يتحمل خبر استشهاد فلذات كبدها الستة دفعة واحدة؟ لم يتبقَ لها أحد… ستة إخوة ارتقوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتهم في دير البلح#غزة_تُباد
— ????أسماء | Asma'a ???? (@asm42444) April 13, 2025
وقال مدونون "أن تفقد ستة من أبنائك في لحظة واحدة يعني أن عمرك كله قد أُخذ منك قسرًا. يعني أنك تُقتل ست مرات دفعة واحدة، وأن حياتك تُهدم وتُحرق بالكامل. أم وأب فقدا الأمل، فقدا المستقبل، فقدا كل ما يمتلكانه في لحظة مروعة".
وكتب آخر "هذا صباح أسود جديد في غزة، صباح يحمل قهرًا وألمًا لا يُحتمل. يبقى السؤال دومًا: من يجبر كل هذا الكسر؟ من يعيد لوالديهم المكلومين ولو ذرة من السكينة؟ ومن يوقف هذا الظلم الذي تجاوز كل حدود الإنسانية؟".