أصوات تحت الركام.. البحث عن 6 أشخاص أسفل أنقاض منزل منهار بأسيوط.. صور
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تواصل قوات الحماية المدنية والإنقاذ بمحافظة أسيوط، اليوم الجمعة، أعمال البحث عن 6 أشخاص أسفل أنقاض منزل مكون من 3 طوابق بقرية النخيلة بمركز أبوتيج بمحافظة أسيوط.
تلقى اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من مأمور مركز شرطة أبوتيج بوقوع الحادث، وذلك بناءً على بلاغ من غرفة عمليات النجدة.
.جنايات أسيوط تعاقب 4 أبناء عم بأحكام رادعة
انتقلت إلى موقع الحادث قوات الشرطة والإسعاف والحماية المدنية، حيث تبين من المعاينة انهيار منزل مكون من 3 طوابق ملك المواطن "عبدالرزاق ف ن" وتمكنت قوات الحماية المدنية والأهالي من استخراج جثة لسيدة و 4 مصابين من أسفل الأنقاض.
فرضت قوات الأمن كردونًا أمنيًا حول المنطقة، وجاري البحث عن 6 آخرين أسفل الأنقاض وتم تحرير محضر بالواقعة، وجاري العرض على النيابة العامة للتحقيق.، وتم إخطار شركات الكهرباء والغاز والإدارة الهندسية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
صور انهيار منزل بأسيوطالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط مدير أمن أسيوط المزيد
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. رسالة بريدية تكشف قبر أسفل منزل
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة العشرون – رسالة بريدية تؤدي إلى كشف جثة تحت منزل
في عام 2018، تلقى رجل يعيش في باريس رسالة غريبة موقعة باسم مجهول، تقول: "هل تعلم أنك تعيش فوق قبر؟".
ظن في البداية أنها مزحة، لكنه قرر إبلاغ الشرطة، التي أجرت تفتيشًا للمنزل.
وبعد الحفر في القبو، اكتُشفت بقايا جثة مدفونة تحت الأرضية، تعود لرجل اختفى قبل 30 عامًا.
بعد التحقيقات، تبيّن أن صاحب المنزل السابق قتل الرجل ودفنه تحت منزله، ثم باعه وانتقل إلى مدينة أخرى.
لكن اللغز الأكبر كان: من أرسل الرسالة؟ حتى اليوم، لم يُعرف من كان وراءها، لكن بفضلها تم كشف جريمة ظلت مدفونة لعقود.
مشاركة