لعبة Monster Hunter Wilds تحقق أعلى إيرادات في فبراير
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
سجلت لعبة Monster Hunter Wilds تحقيق أعلى إيرادات في شهر فبراير الماضي.
وحققت لعبة Monster Hunter Wilds انطلاقة قوية مع صدورها بشهر فبراير بالسوق الأمريكي.لعبة Monster Hunter Wildsوباعت اللعبة أكثر من لعبة Monster Hunter Rise بأكثر من الضعفين وأكثر من لعبة Monster Hunter World بـ40%.
أخبار متعلقة لعبة Monster Hunter Wilds.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Monster Hunter Wilds تحقق أعلى إيرادات في فبراير - وكالات نجاح كبيروكانت تُمثل أكثر من نصف إجمالي إيرادات اللعبة خلال الشهر.
وبهذا باتت اللعبة الآن من عناوين الحاسب الشخصي بنجاح أكبر من الأجهزة المنزلية.
كان كشف Ryozo Tsujimoto، المنتج الرئيسي للعبة Monster Hutner Wilds في حديثه مع Automaton أن سر نجاح اللعبة التجاري العملاق هو تقديمها لقصة واضحة.
هذا فضلا عن الأداء الصوتي المتكامل، مع إتاحة اللعب المشترك عبر المنصات منذ اليوم الأول للإطلاق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Monster Hunter Wilds تحقق أعلى إيرادات في فبراير - وكالات طبيعية لعبة Monster Hunter Wildsولعبة Monster Hunter Wilds تعد واحدة من أهم الألعاب لهذا العام، إذ تتيح الدخول إلى عالم الوحوش العملاقة في أجواء مليئة بالمغامرة، بحسب منصة "steam".
ويتعين على الصيادين في عالم Monster Hunter Wilds، أداء مهامهم بشجاعة، وملاحقة الوحوش وهزيمتها، ثم استخدام الموارد التي يجمعونها لصناعة أسلحة ودروع أقوى.
وتدور أحداث اللعبة حول صبي صغير يُدعى "ناتا" الذي روى قصة هروبه من وحش غامض دمر قريته، ما تسبب في تنظيم رحلة استكشافية لكشف أسرار هذا الوحش المجهول وفهم طبيعة المنطقة التي يخفيها الضباب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Monster Hunter Wilds تحقق أعلى إيرادات في فبراير - وكالات بيئة لعبة Monster Hunter Wildsوبخصوص البيئة في اللعبة ليست ثابتة إذ تتغير باستمرار مع تقلبات الطقس العنيفة، فخلال فترات الجفاف القاسي، تخرج الوحوش الجائعة للصيد في جماعات.
لكن مع حلول فترات الوفرة، تتحول الطبيعة إلى لوحة نابضة بالحياة، حيث تزداد وفرة الكائنات البرية.
والوحوش في Monster Hunter Wilds ليست مجرد مخلوقات مفترسة، بل كائنات تطورت لتتكيف مع التغيرات الديناميكية في بيئتها.
وبعضها يكتسب قدرات جديدة للبقاء، والبعض الآخر يغير سلوكه تمامًا وفقًا للظروف المحيطة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ألعاب جيمنج سوق الألعاب الإلكترونية السوق الأمريكي صناعة أسلحة الأجهزة المنزلية منصات الألعاب الضباب article img ratio
إقرأ أيضاً:
”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف
أعادت جمعية العطاء النسائية بمحافظة القطيف إحياء موروث ”البخنق“، وهو لباس تراثي للفتيات، وذلك من خلال فعالية رمضانية امتدت لعدة أيام، هدفت إلى تعزيز الهوية الوطنية والثقافية لدى الأطفال والناشئة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشهدت الفعالية إقبالًا كبيرًا من الأهالي والأطفال الذين تفاعلوا مع الأنشطة التراثية المتنوعة، وعبروا عن إعجابهم ب ”البخنق“ كرمز للهوية الثقافية للمنطقة.
أخبار متعلقة مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعزيزية في الخبر يبدأ في استقبال المراجعينالأماكن والمواعيد.. أمطار خفيفة على أجزاء من المنطقة الشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });لباس تقليدي
أوضحت الدكتورة أحلام القطري، رئيسة اللجنة الاستشارية لجمعية العطاء النسائية، أن ”البخنق“ هو لباس تقليدي كانت ترتديه الفتيات في المنطقة والخليج قديمًا، وتحديدًا من سن السابعة وحتى الثالثة عشرة، وهو يُشبه الحجاب ويتميز بتطريزات وزخارف خاصة.
وأضافت أن الجمعية ارتأت أن يكون هذا الزي التراثي هو عنوان الفعالية، بهدف تعريف الجيل الجديد بهذا الموروث الأصيل، وإبراز الجذور الثقافية العميقة للمنطقة، خاصة في ظل تأثيرات العولمة التي قد تُبعد الأطفال عن هويتهم الثقافية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيفأهازيج وأغاني تراثية
أكدت القطري أن جميع فعاليات المهرجان دارت حول ”البخنق“، بما في ذلك الأهازيج والأغاني التراثية التي قُدمت للأطفال، والتي عكست قيم المنطقة وتاريخها العريق.
وأشارت إلى أن الفعالية لم تقتصر على إبراز الموروث المحلي للقطيف فحسب، بل سعت إلى تعزيز الانتماء الوطني لدى الأطفال، من خلال تقديم صورة شاملة عن التراث الغني والمتنوع للمملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”البخنق“ يعيد إحياء التراث ويعزز الهوية الوطنية لدى أطفال القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });قيمة زمانية ومكانية
تابعت القطري قائلة: ”نحن في هذا المحفل نؤسس القيمة الزمانية والمكانية والوطنية لبلدنا، ونزرعها في أطفالنا“.
وأكدت أن الفعالية تُمثل جزءًا من رؤية جمعية العطاء في تمكين المرأة والأسرة والإنسان، وأن الجمعية تسعى لأن تكون بيت خبرة يُساهم في نشر الوعي الثقافي والاجتماعي، وتعزيز قيم الانتماء والوطنية لدى الأجيال القادمة.