ارتفاع عدد قتلى إطلاق النار في كاليفورنيا إلى 5 أشخاص
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام أمريكية ، بأن عدد القتلى في حادث إطلاق النار الذي وقع في مدينة ريد بلاف بمقاطعة تيهاما شمالي ولاية كاليفورنيا الأمريكية، ارتفع إلى 5 أشخاص.
وأوردت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية عن مسؤولين في الولاية قولهم: "نتيجة لإطلاق النار في مناطق ريفية في شمالي كاليفورنيا، قتل خمسة أشخاص، بمن فيهم مطلق النار.
وكانت قناة "سي بي إس"، أفادت في وقت سابق بمقتل 3 أشخاص على الأقل في حادث إطلاق النار في مدينة ريد بلاف بمقاطعة تيهاما شمالي ولاية كاليفورنيا.
وبحسب القناة، فقد أطلق مجهول النار داخل منزل وبعد ذلك قصد مدرسة في المدينة وهاجمها قبل أن يلقى مصرعه.
وذكرت محطة "KCRA" التلفزيونية أن الطلاب والمدرسين نقلوا من المدرسة، لافتة إلى أن طفلا يبلغ من العمر ست سنوات من ضمن المصابين.
وقالت السلطات إنها تجري تحريات حول خمسة أماكن وقع فيها إطلاق النار، مضيفة أن شاهد عيان أكد سماعه 90-100 طلقة نارية.
ويجري حاليا الكشف عن أسباب وملابسات الحادث.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إطلاق نار كاليفورنيا إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
قتلى بحادث سير في العراق.. الحافلة سقطت داخل مجرى مائي
قضى ما لا يقلّ عن 7 أشخاص بينهم طفلة وأُصيب 42 آخرون، الجمعة، بعد اصطدام حافلة ركّاب بسيّارة في جنوب العراق وسقوط الحافلة في مجرى مائي، على ما أفاد مسؤولون.
ووقع الاصطدام عند الساعة الثالثة والنصف فجر الجمعة (00:30 ت غ) عند مدخل قضاء الشامية بجنوب العراق، على طريق يربط مدينة الديوانية بمدينة النجف.
وقال مدير قسم العلاقات الإعلامية في هيئة صحة الديوانية عامر الكناني لوكالة فرانس برس: "توفي 7 أشخاص هم 4 رجال وامرأتان وطفلة، وأُصيب 42 بينهم اثنان حالتهما حرجة"، مشيرا إلى أن القتلى كانوا من ركاب السيارة والحافلة.
وأوضح مصدر إغاثي لفرانس برس أن الحادث حصل بعدما "فوجئ سائق الحافلة بتحول الطريق إلى اتجاه واحد، ما أدى إلى التصادم وانقلاب الحافلة وسقوطها في مجرى مائي".
واوضح أن القتلى والجرحى جميعهم عراقيون كانوا متّجهين إلى مدينة النجف لزيارتها.
وأكّد مصدر في شرطة الديوانية الحصيلة، مشيرا إلى أن ركاب الحافلة يتحدرون من محافظة البصرة بجنوب البلاد.
وتكثر حوادث المرور في العراق الذي يعاني تداعيات عقود من الحروب والنزاعات التي أدت إلى تداعي بناه التحتية لا سيما الطرق والجسور، واستشراء الفساد والإهمال.
وغالبا ما تعزو السلطات العراقية حوادث السير الى تجاهل السائقين الحد الأقصى للسرعة واستخدامهم هواتفهم المحمولة خلال القيادة، إضافة إلى استهلاك المخدرات والكحول.