يمانيون/ كتابات/ أحمد يحيى الديلمي
اعتبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الحياء شعبة من الإيمان ، وإذا انتزع الحياء انتزع الإيمان تماماً ، فكيف إذا كان الإنسان غير مؤمن وليس له أي علاقة بالخالق سبحانه وتعالى ، كما هو حال الأمريكان الذين يدعون أنهم حماة حقوق الإنسان ، وأنهم سادة العالم ، أي سيادة وأي حماية في ظل هذه الغطرسة وهذا الغرور؟! وأين هذه الحقوق التي يتحدثون عنها وهم يتبنون سحق الشعب الفلسطيني المسكين المغلوب على أمره؟! لا أقول دولة الكيان الصهيوني فهي عبارة عن منفذة ، أما المستفيد الأكبر هي أمريكا ، كان المعتوه ترامب قد أعلن عن نيته تهجير مواطني غزة إلى دول مجاورة ولكن الفكرة قوبلت بالصد من الفلسطينيين ومن الدول المجاورة ، وبالتالي أوعز إلى كلبه في تل أبيب بأن يُعيد الكرة ليمارس إبادة مواطني غزة المساكين في هذا الشهر الفضيل ، وبطريقة همجية قذرة لا ترقى إلى مستوى أفعال الحيوانات ناهيك عن أفعال البشر .المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
متخصص: يجب ألا يستقبل الإنسان كل شيء شعورياً حتى من الأقارب.. فيديو
أميرة خالد
أوضح ناصر الجميعة، المستشار في الإرشاد النفسي والعلاقات الزوجية، كيفية حماية النفس والمشاعر من مخاطر العلاقات الاجتماعية سواء مع الأصدقاء أو الأقارب وغيرهم.
وقال الناصر خلال حديثه في برنامج سيدتي على قناة روتانا خليجية إنه في جميع العلاقات، يجب أن يكون الإنسان واعياً لحمايه نفسه وألا يستقبل كل شيء شعورياً لأن ذلك قد يؤذيه .
وأضاف الناصر أن مفهوم الحماية أحياناً نبالغ فيه، حيث نعتقد أن كل ما يقوله لنا الأقارب صحيح ويعبر عنا ويجب أن نستقبله، وهذا غير صحيح ويجب أن نحمي أنفسنا.
ونوه المستشار بأن هذه النظرة تُسمى سودوية، لكنها مهمة الآن، ولا ينبغي أن نتقبل أي شخص لمجرد أنه قريب ، مؤكداً علي أنه يجب التقرب والانفتاح على الأشخاص الداعمين لنا فقط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/aTtOBdWSjx1iVA3k.mp4