فلك كاست.. النجوم: لا تحيا أبدا.. ولا تموت غدا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
#سواليف
تعد #النجوم من #الأجرام_السماوية الأكثر إثارة للإعجاب والفضول العلمي، منذ ولادتها حتى أفولها، أو موتها إن صح التعبير.
وعلى أن #الكون المكتشف حتى الآن والمقدر عمره وفق أرجح نظرية علمية بـ13.8 مليار سنة -منذ لحظة ” #الانفجار_الكبير”- يحتوى على مليارات المليارات من النجوم، فإن النجم الأشهر الذي نعرفه هو #الشمس، مركز مجموعتنا الشمسية، وصانع نهارنا وليلنا.
لكنّ السؤال الأبرز الذي يفرض نفسه هنا، كم تعيش النجوم؟
مقالات ذات صلة هل أنت مُراقب؟ “نقطة خضراء” لا تتجاهلها أبدا على شاشة هاتف “أندرويد” 2023/08/23 يصنف العلماء شمسنا ضمن مجموعة النجوم المتوسطة. العمر الافتراضي لشمسنا 10 مليارات سنة. انقضى منها نصفها حتى الآن، وبقي 5 مليارات أخرى.وهي تبدو أخبار جيدة لمن يرغبون في عيش حياة طويلة!
أعمار النجوم
تعتمد المدة التي تعيشها النجوم، في الواقع، على حجمها وعلى مدى سرعة استهلاكها لوقودها النووي.
لذا، النجوم الضخمة تموت أسرع وتكون أصغر عمرا، أما النجوم الصغيرة فتعيش عمرًا مديدًا.
وزيادة حجم النجم تعني سرعة أكبر في حرقه لمخزون الوقود الخاص به وبالتالي توهجه في السماء، بينما تستهلك النجوم الصغيرة وقودها في مدة أطول، وتكون أكثر خفوتًا، إذ تحترق أضخم النجوم وتنفجر بعد بضعة ملايين من السنين فقط، بينما إذا كان النجم صغيرا جدا بكتلة لا تزيد على عشر كتلة الشمس، فيمكنه الاستمرار في دمج الهيدروجين مدة تصل إلى مئات المليارات من السنين، أي أطول من عمر الكون الحالي بأضعاف.
ولعل “ميثوسيلا” هو أحد أقدم النجوم المكتشفة على الإطلاق والذي يبعد 190 سنة ضوئية عن كوكب الأرض حيث يقدر عمره بـ13.8 مليار سنة، ومن المنتظر أن يعيش بضعة مئات من مليارات السنين بعد.
النجوم الأولية
على النقيض من النجوم الصغيرة، التي عاشت مليارات السنين، يوجد نوع آخر من النجوم اكتشفه علماء الفلك، يطلق عليه النجوم الأولية، وهي لا تزال في طور التكوين ويبلغ عمرها أقل من 500 ألف عام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النجوم الكون الشمس
إقرأ أيضاً:
موانع التمتع بالحوافز في قانون المشروعات الصغيرة والمتوسطة
حدد قانون المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر عددًا من الحالات التي تمنع الشركات والمشروعات الداعمة من الاستفادة بالحوافز والامتيازات المقررة وفقا لهذا القانون، وذلك لضمان استخدام هذه الحوافز بشكل عادل وعدم التحايل عليها.
وحسب المادة (36) لا تتمتع المشروعات، والشركات والمنشآت الداعمة المخاطبة بأحكام الفصل الثالث من هذا الباب، بالمزايا والحوافز المقررة لها، بحسب الأحوال، فى هذا القانون في الأحوال الآتية:
موانع التمتع بالحوافز1. إذا كان صاحب المشروع أو المساهم فيه وأى من المشروعات التى لا تندرج ضمن المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر أو مساهمى الشركة أو المنشأة الداعمة من الأطراف المرتبطة بالمشروع. ويقصد بالأطراف المرتبطة وفقًا لأحكام هذه الفقرة الأشخاص الطبيعيون وأى من أقاربهم أو أقاربهم بالمصاهرة حتى الدرجة الرابعة، والأشخاص الاعتبارية والكيانات والاتحادات والروابط والتجمعات المالية المكونة من شخصين أو أكثر التى تكون غالبية أسهمهم أو حصص رأس مال أحدهما مملوكة مباشرة أو بطريق غير مباشر للطرف الآخر أو يكون مالكها شخصًا واحدا، كما يعد من الأشخاص المرتبطة، الأشخاص الخاضعون للسيطرة الفعلية لشخص آخر، أو الأشخاص الذين يجمع بينهم اتفاق عند التصويت فى اجتماعات الجمعية العامة للشركة أو مجلس إدارتها.
2. إذا قام بأى فعل أو سلوك بقصد الحصول على أى من الحوافز المقررة فى هذا القانون بغير وجه حق، بما فى ذلك تقسيم أو تجزئة النشاط القائم وقت صدور هذا القانون دون وجود مبرر اقتصادى وبقصد الاستفادة بالحوافز أو المعاملة الضريبية المبسطة الواردة به.
ويترتب على توافر أى من الحالتين المنصوص عليهما فى الفقرة الأولى، سقوط التمتع بالحوافز الواردة فى هذا الباب والتزام المشروع برد ما يقابل قيمة الحوافز الممنوحة بالمخالفة لذلك.
ولا يسرى حكم البند (1) من الفقرة الأولى إذا كانت المشروعات أو المنشآت والشركات الداعمة من الأطراف المرتبطة وفقًا لنص المادتين (33) و(34) من هذا القانون.